البنك المركزي المصري يطرح أذون خزانة بقيمة 600 مليون يورو.. غدا
تاريخ النشر: 3rd, November 2024 GMT
يستعد البنك المركزي المصري لطرح أذون خزانة بأجل عام مقوم باليورو بقيمة 600 مليون يورو، غدا الإثنين.
يأتي أذون الخزانة قيد الطرح من البنك المركزي نيابة عن وزارة المالية في أعقاب استحقاق أذون خزانة بقيمة 656.7 مليون يورو، يوم الثلاثاء الموافق 5 نوفمبر.
طرح البنك المركزي خلال العام الجارى 2024، أذون خزانة باليورو خلال منتصف شهر أغسطس الماضي، بقيمة 609.
وقال البنك المركزي، عن أذون الخزانة باليورو المطروح خلال أغسطس الماضي إنه بمتوسط سعر عائد مرجح بلغ 3.75%
طرح أذون خزانة باليوروويتوقع مصرفيون أن تغطي عروض الشراء المبلغ المستهدف جمعه على أذون الخزانة باليورو في عطاء غدا الاثنين، بعد قيام وكالة فيتش برفع التصنيف الائتماني طويل الأجل للبلاد إلى B من - B، مع نظرة مستقبلية مستقرة، وهو أول تحرك في صالح الاقتصاد المصري منذ مارس 2019.
اقرأ أيضاًالبنك المركزي يعتزم غدا إعادة بيع أذون خزانة باليورو
لإجراء المعاملات المالية بدون نقد أو بطاقات.. فيزا تتعاون مع البنك المركزي لتفعيل تقنية «TOKEN»
البنك المركزي: متوسط سعر العائد على أذون الخزانة أجل 3 أشهر أعلى 30%
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: البنك المركزي البنك المركزي المصري أذون خزانة باليورو البنك المركزي يطرح أذون باليورو البنک المرکزی خزانة بالیورو أذون الخزانة ملیون یورو أذون خزانة
إقرأ أيضاً:
الاتحاد الأوروبي: 175 مليون يورو لدعم التعافي في سوريا
بروكسل (الاتحاد)
أخبار ذات صلةأعلنت المفوضية الأوروبية أمس، تخصيص 175 مليون يورو لدعم جهود التعافي الاجتماعي والاقتصادي في سوريا، وذلك بعد رفع العقوبات الاقتصادية التي فرضها الاتحاد الأوروبي على سوريا.
وذكرت المفوضية الأوروبية في بيان، أن التمويل الجديد من شأنه أن يُسهم في دعم المؤسسات العامة السورية بمساعدة خبراء من سوريا ودول أخرى.
وأكدت المفوضية، أنها تسعى بنشاط إلى دمج سوريا في العديد من المبادرات الرئيسة مع الدول المتوسطية الشريكة، بما في ذلك برنامج «إيراسموس» و«الميثاق الجديد من أجل المتوسط»، بهدف تعزيز التعاون والتنسيق في المنطقة.
وتزور مفوضة شؤون البحر الأبيض المتوسط، دوبرافكا شويكا، سوريا حاليًا، وهي الأولى لمفوض أوروبي منذ تشكيل الحكومة الانتقالية، حيث تشكّل هذه الزيارة فصلًا جديداً في العلاقات بين الاتحاد الأوروبي وسوريا، مما يمهّد الطريق، لدعم معزز وطويل الأمد وشراكة أعمق مع الاتحاد الأوروبي، بما يعود بالنفع على الشعب السوري.
وأكدت شويكا من جانب آخر في تصريحات صحفية، أن عودة اللاجئين يجب أن تكون آمنة وطوعية وكريمة.
وأضافت أن «الاتحاد الأوروبي لم يصنّف سوريا بعد كدولة آمنة للعودة، لأننا لا نريد حث الناس على المجيء إلى هنا، ثم لا يجدون مأوى لهم».
وأكدت: «لا يمكنك القول إن بعض أجزاء في سوريا آمنة وأجزاء أخرى غير آمنة»، مشيرة إلى أن تصنيف سوريا كدولة آمنة يتطلب إجماعا بين 27 دولة أوروبية عضواً في الاتحاد الأوروبي.