خالد بن زايد: «يوم العَلَم» مناسبة تعزز قيم الولاء والوفاء للوطن
تاريخ النشر: 4th, November 2024 GMT
أبوظبي (وام)
أخبار ذات صلةأكد سمو الشيخ خالد بن زايد آل نهيان، رئيس مجلس إدارة مؤسسة زايد العليا لأصحاب الهمم، أن يوم العلم مناسبة وطنية تعزز قيم الولاء والوفاء للوطن، ومناسبة تزيد من ثقافة تقدير العلم، باعتباره رمزاً للانتماء الوطني، مشيراً إلى أن الاحتفاء بـ«يوم العلم» يعد تعبيراً عن الفخر بمسيرة التمكين الشاملة في دولة الإمارات، والتي رسخت مكانتها ضمن قائمة أرفع المراتب المتقدمة في العالم.
وقال سموه: «في هذا اليوم، نجدد عهدنا وولاءنا لوطننا ولقيادتنا الرشيدة، ولعلم بلادنا الذي يمثل رمز الكرامة والعزة والوحدة الوطنية، وهو مناسبة وطنية يفخر بها الجميع على امتداد الوطن، وفرصة للتعبير عن مشاعر الحب والوفاء الذي يكنه شعب دولة الإمارات العربية المتحدة لوطنه ولقائد مسيرتها صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، ونسأل الله عز وجل أن يديم علينا الأمان والاستقرار».
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: خالد بن زايد الإمارات يوم العلم الاحتفال بيوم العلم علم الإمارات العلم الإماراتي بن زاید
إقرأ أيضاً:
ولي العهد يستقبل الشيخ طحنون بن زايد وشال الزعيم يزين كتفه بفخر وعزة
الرياض
استقبل صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، في مكتبه بقصر السلام في جدة، اليوم، صاحب السمو الشيخ طحنون بن زايد آل نهيان نائب حاكم إمارة أبوظبي مستشار الأمن الوطني بدولة الإمارات العربية المتحدة.
وجرى خلال الاستقبال استعراض العلاقات بين البلدين الشقيقين وأوجه التعاون الثنائي في مختلف المجالات والسبل الكفيلة بتطويره وتعزيزه.
وظهر الشيخ طحنون خلال اللقاء وهو يضع شعار نادي الهلال على كتفه، في إشارة قوية عكست الحضور اللافت للكرة السعودية في المشهد الرياضي الخليجي والوطن العربي، مؤكدًا أن الهلال الآن يلعب باسم العرب أجمع.
وعبر هذا المشهد عن دعم كبير لمسيرة الزعيم ممثل العرب في كأس العالم للأندية، وتقديراً لما يقدمه من أداء مشرف على الساحة العالمية.
ويخوض الهلال سباق كأس العالم للأندية ممثلاً للعرب، بعدما نجح في إقصاء أحد أقوى الفرق العالمية، ورفع رؤوس العرب عاليًا في مشهد تاريخي لا ينسى.
ويواصل الزعيم رحلته بكل قوة وثبات، مدفوعًا بروح التحدي والإصرار على رفع راية الكرة العربية عاليًا، والثأر لمشاركات الأندية العربية السابقة، التي لم يكتب لها الوصول إلى المجد.