أمين عام «البحوث الإسلامية» يلتقي نائب رئيس جامعة الأزهر للوجه القبلي
تاريخ النشر: 4th, November 2024 GMT
التقى الدكتور محمد الجندي، الأمين العام لمجمع البحوث الإسلامية والوفد المرافق له، اليوم الاثنين، الدكتور محمد عبد المالك مصطفى، نائب رئيس جامعة الأزهر للوجه القبلى، بمقر جامعة الأزهر بأسيوط.
وتأتي الزيارة على هامش افتتاح الأمين العام لمجمع البحوث الإسلامية للأسبوع الثاني للدعوة الإسلاميَّة بجامعة أسيوط بعنوان: «العقيدة وبناء الإنسان»، والذي يحاضر فيه عدد من علماء الأزهر الشريف.
اقرأ أيضاًمجمع البحوث الإسلامية يناقش الخطة العلمية والبحثية للمرحلة المقبلة
الأوقاف تدعم المحاور الشاملة السبعة لمجمع البحوث الإسلامية ضمن مبادرة بداية جديدة لبناء الإنسان
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الأمين العام لمجمع البحوث الإسلامية الدكتور محمد الجندي العقيدة وبناء الإنسان علماء الأزهر الشريف البحوث الإسلامیة
إقرأ أيضاً:
أمين الأعلى للشئون الإسلامية يُهدي كلية الشريعة والقانون مجموعة من الإصدارات المترجمة
قام الدكتور محمد عبد الرحيم البيومي، الأمين العام للمجلس الأعلى للشئون الإسلامية، بزيارة كلية الشريعة والقانون بالقاهرة، جامعة الأزهر، يرافقه فضيلة الشيخ نور الدين قناوي، رئيس الإدارة المركزية للعلاقات الخارجية بالمجلس، حيث أهدى الكلية خلال هذه الزيارة باقة من إصدارات المجلس المترجمة إلى عدد من اللغات الأجنبية، دعمًا للعملية التعليمية والبحثية بالكلية، وخاصةً في الأقسام التي تُدرّس باللغة الإنجليزية وغيرها من اللغات.
وقد كان في استقباله كلٌّ من: الأستاذ الدكتور ذكري خليفة، وكيل الكلية للدراسات العليا والبحوث، و الدكتور أبو بكر يحيى، وكيل الكلية لشئون التعليم والطلاب، وذلك بحضور كلٍّ من: الدكتور عبد الله مبروك النجار، أستاذ القانون الخاص بالكلية، وعضو مجمع البحوث الإسلامية، و الدكتور محمد أبو زيد الأمير، أستاذ ورئيس قسم الفقه بالكلية، ونائب رئيس جامعة الأزهر للوجه البحري سابقًا.
تأتي هذه الزيارة تأكيدًا على تعميق الشراكة المعرفية مع مؤسسات التعليم، وتوفير مصادر علمية موثوقة ومتنوعة بلغات متعددة، تسهم في دعم طلاب العلم من مختلف الجنسيات والثقافات.
وقد أعرب قيادات الكلية عن بالغ شكرهم وتقديرهم لهذه الهدية العلمية القيمة، مؤكدين أنها تمثل إضافة حقيقية لمكتبة الكلية، ورافدًا مهمًا للطلاب والباحثين، خاصة في البرامج الدولية.
وتُجسِّد هذه المبادرة حرص المجلس الأعلى للشئون الإسلامية، على إيصال الرسالة الإسلامية الوسطية إلى العالم بمختلف لغاته، ودعم المؤسسات التعليمية الأزهريّة بمراجع علمية عصرية؛ تُسهم في ترسيخ الفهم الصحيح للدين، وتعزيز الدور الحضاري والعالمي للأزهر الشريف.