الأسلحة وصلت بالفعل، والدعامة موجودون.. مدني حالها مع الجنجويد حال من غلقت الأبواب وقالت هئت لك
تاريخ النشر: 15th, August 2023 GMT
مدني حالها مع الجنجويد حال من غلقت الأبواب وقالت هئت لك، وسوف تؤتى من قبلها طال الزمن أو قصر، ما لم يتم حسم الفوضى بداخلها، ويكاد يكون مخطط الهجوم عليها مكشوف،
سيبدأ غالباً بمناوشات من سيارات قليلة للدعم السريع من الخارج، ومن ثم سوف تنفجر من الداخل،
وربما يفاجأ الناس والجهات الرسمية أن الأسلحة وصلت بالفعل، والدعامة موجودون فيها بأزياء مدنية، عبارة عن خلايا نائمة، سيتم فقط نقلهم إلى مواقع الأسلحة المخبأة،
وهى فيها، أي مدني، أكثر من ثغرة، الأولى هو الوالي نفسه، والثانية ثغرة أمنية، وسوف تدفع بالضرورة ثمن صمتها على ما يجري في محلية الكاملين.
عزمي عبد الرازق
المصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
لمدة 40 عامًا.. عبدالله المحيميد يحكي قصة بداية شغفه في جمع الأبواب النجدية (فيديو)
لأكثر من 40 عامًا، بدأ عبدالله المحيميد، عمله كمدرب في فنون النقش على الأبواب النجدية.
وفي لقاء له مع "العربية السعودية"، حكى قصة بداية شغفه في جمع الأبواب النجدية وزخرفتها بالنقوش، فيقول إن هذه الحرفة هي فن فالأبواب النجدية مثل اللوحات الفنية، وعشقها، وفي طفولته كان يرى النوافذ والمصاريع وفي مجالس الطين والتي كان منها المزخرفة بنقوش جميلة في أبوابها ونوافذها.
وأوضح أن الحياة النجدية القديمة بها تفاصيل لملاحظة كيف عاش الآباء والأجداد بين هذه الزخارف الجميلة قبل مائة عام، كيف لهذه الحضارة الجدية اهتمت بالنقوش، فكان باب الغرفة وباب المجلس كله مزخرف وملون ومزين الهندسية.
وأضاف أن أحب هذه التفاصيل والزخارف منذ صغره، وعمل على تدريب نفسه بنفسه لإتقان هذه الحرفة والنقش، مضيفا أنه جمع ما يقارب 450 باب من الاندثار.
وأشار إلى أنه أقام متحفًا بالمنطقة الشرقية بالخبر يضم جميع الزخارف الجبسية الموجودة بمنطقة نجد، مضيفا أن هذا المتحف أصبح كمرجع للجامعات للفنون والزخارف.
عبدالله المحيميد يحكي قصة بداية شغفه في جمع الأبواب النجدية وزخرفتها بالنقوش قبل 40 عامًا
عبر:@aalkhathami26 pic.twitter.com/2IZmxeX9tT