اقتراحات بخصوص سيارات المعاقين
تاريخ النشر: 5th, November 2024 GMT
نتقدم نحن مجموعة من المعاقين بعدد من الاقتراحات بخصوص سيارات المعاقين حرصا منا على الصالح العام
حيث أن المعافين في مصر يبلغ عددهم ١٥ مليون معاق منهم الطبيب والمهندس والمحاسب والمحامي والقاضي ويشغلون وظائف هامة بجميع المصالح الحكومية والشركات والسعة اللترية الحاليه ١٢٠٠ سى سى وهذه السعه من السيارات لا تتحمل المعاق وتحركاته خصوصا القعيد الذي يحمل معه كرسى متحركة داخل سيارته
لذلك نقترح رفع السعه اللتريه
كما نقترح ايضا على الدولة أن تتخذ اجراءات قانونية شديدة وصارمة ضد كل من يقوم ببيع الخطابات للتجار الذين
بستغلون حاجة المعاقين للمال
كما نقتىرح على ادارات المرور عمل لوحات خاصه لسيارات المعاقين حتى يستطيع رجال المرور تميز السيارات المجهزة المعرفة صاحبها بسهولة
عنهم / سعيد محمد عبد العزيز محمد
ح حسن شكرى ش مجلس الشعب - السيدة زينب القاهرة تليفون : ٠١١٤٨٢١٣٥٣٥/٠١٥٥٥٤٨٦٤٤٦ تاريخ : ٢٠٢٤/١٠/١٧
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: سيارات المعاقين الصالح العام
إقرأ أيضاً:
هل تبيع السيارات الحديثة بياناتك الخاصة؟ فورد تفضح الأمر
رغم أن شركة فورد تؤكد مرارًا وتكرارًا أنها لا تبيع بيانات القيادة الخاصة بك لشركات مثل LexisNexis أو Verisk، إلا أن مراجعة دقيقة لوثائق الخصوصية الخاصة بها تكشف عن قصة مختلفة تمامًا.
فعلى الرغم من التطمينات، تسمح سياسة فورد بجمع ومشاركة كمية هائلة من البيانات الشخصية، لا تتوقف عند طريقة قيادتك، بل تمتد إلى معلومات قد تُعد شديدة الحساسية.
من المكابح إلى العِرق.. كل شيء تحت المجهر
تنص وثائق الخصوصية الخاصة بفورد على إمكانية تتبع رقم تعريف السيارة (VIN)، وعداد الأميال، والموقع الجغرافي، واستخدام التطبيقات، وأنماط القيادة، وحتى البيانات البيومترية والعرق والحالة الصحية في بعض الحالات.
والأكثر من ذلك أن هذه المعلومات قد تُشارك مع أطراف ثالثة، منها شركات تسويق وخدمات بث إذاعي مثل SiriusXM.
وفقًا لفورد، بمجرد توصيل الهاتف الذكي بالسيارة، يصبح من الممكن الوصول إلى بيانات التطبيقات التي تستخدمها، بل وقد يتمكن حتى مستخدمو السيارة الآخرون من رؤيتها.
وتحذر الشركة من أن تعطيل مشاركة الموقع أو بعض الأذونات قد يؤدي إلى تعطيل بعض الميزات، ما يعني أن استخدام السيارة بكامل طاقتها مرهون بقبول شروط مشاركة البيانات.
صحيح أن فورد تقول إنها لا ترسل بياناتك إلى شركات التأمين إلا بموافقة صريحة ومسبقة من المستخدم، لكن هذه الموافقة تكون أحيانًا مُدمجة ضمن تحديثات أو شاشات قبول افتراضية، قد لا ينتبه لها كثير من السائقين.
ووفقًا لتحقيق أجرته مؤسسة موزيلا، فإن الكثير من شركات السيارات - ومنها فورد - تجمع "بيانات شخصية أكثر من اللازم" لا علاقة لها بقيادة السيارة.
بينما تتسابق الشركات نحو إنتاج سيارات أكثر ذكاءً واتصالًا، يبدو أن الخصوصية تُصبح الثمن الحقيقي.
وفي حين أن فورد قد لا "تبيع" بياناتك بالمعنى القانوني التقليدي، إلا أن مشاركة هذه البيانات مع عدد كبير من "الشركاء"، يعني فعليًا أن خصوصيتك قد تكون عُرضة للاستخدام التجاري دون علمك الكامل.