تعليمات مشددة من التعليم بشأن غياب الطلاب بالمدارس
تاريخ النشر: 6th, November 2024 GMT
انتظمت الدراسة بالمدارس للشهر الثاني على التوالي بالفصل الدراسي الأول للعام الدراسي الحالي 2024/2025.
وقالت مصادر بديوان عام وزارة التربية والتعليم، إن هناك رقابة شديدة من الإدارات التعليمية على كشوف الغياب داخل الفصول بالمدارس.
وأشارت المصادر، إلى أنه يلزم على كل معلم فصل بتدوين غيابات الطلاب على موقع الوزارة التطبيق الالكتروني لمتابعته من قبل لجان المتابعة بديوان الوزارة.
وأوضحت أنه تم التشديد على المدارس بارسال إنذارات لأولياء أمور الطلاب الذين تعدوا الفترة القانونية للغياب بهذا العام الدراسي، وتجاوزوا نسبة الغياب المحددة.
وأكدت المصادر، أنّه لن يعتد بأي شهادات مرضية سوى المعتمدة بالختم الثلاثي من التأمين الصحي، لتوزيع درجات المواظبة.
جدير بالذكر، أنه جاءت تعليمات وزارة التربية والتعليم بشأن الغياب كالتالي:
1 ـ لن يعتد بأي شهادات مرضية سوى المعتمدة بالختم الثلاثي من التأمين الصحي.
2- يتم رصد الغياب في كل حصة بمعرفة مدرس الحصة لتوزيع درجات المواظبة.
3- يتم رصد الغياب بمعرفة شئون الطلبة بالمدرسة وتسجيل الغياب يوميًا على قاعدة بيانات الوزارة.
4- هذا العام مختلف عن أي عام سبق لذا نناشد أولياء الأمور حث الطلاب على الالتزام والانضباط من أجل مصلحتهم.
5- المواظبة والسلوك والتقييمات والواجبات المنزلية لكل مادة تشكل 70% بينما تشكل امتحانات الترم والشهور فقط 30%.
6- يتم نشر من تجاوز نسب الغياب على صفحة المدرسة
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: التربية والتعليم التطبيق الألكتروني الطلاب الفصل الدراسي الأول الفصل الدراسي الواجبات المنزلية توزيع درجات وزارة التربية والتعليم وزارة التربية واجبات نسبة الغياب
إقرأ أيضاً:
وزير سابق يقترح حلاً جذرياً لأزمة التعليم ويطالب باعتماده فوراً
انضم إلى قناتنا على واتساب
شمسان بوست / خاص:
قدّم الوزير اليمني السابق، الدكتور عبدالرقيب فتح، مقترحًا لمعالجة أوضاع الطلاب اليمنيين المقيمين في مصر، من خلال اعتماد نظام التعليم عن بُعد كخيار بديل لضمان استمرارية تعليمهم في ظل التحديات الراهنة.
وأشار الدكتور فتح إلى إمكانية تنفيذ هذا المقترح بالتنسيق مع المدارس اليمنية العاملة في عدد من الدول الأخرى، أو من خلال التعاون مع المؤسسات التعليمية في المحافظات اليمنية المحررة، بهدف إيجاد مسارات تعليمية بديلة للطلاب المتضررين.
وشدد الوزير السابق على أن مسؤولية إيجاد حلول جذرية لهذه المشكلة تقع على عاتق وزارة التربية والتعليم اليمنية، داعيًا إلى تحرك رسمي داخلي وخارجي لمعالجة الأزمة، خصوصًا في حال تعذر التوصل إلى تفاهمات مباشرة مع السلطات المصرية.
ويأتي هذا المقترح في وقت يواجه فيه الطلاب اليمنيون في الخارج، خاصة في مصر، صعوبات متزايدة في مواصلة تعليمهم، ما يجعل من التعليم الإلكتروني خيارًا عمليًا ومرنًا يضمن حقهم في التعليم دون انقطاع.