أحمد عز يعلّق على تصنيف الفنانين.. ما قال عن الـ”نمبر وان”؟
تاريخ النشر: 7th, November 2024 GMT
متابعة بتجــرد: علّق النجم أحمد عز على مسألة تصنيف الفنانين ومنح لقب “نمبر وان” للبعض، معتبراً أن الفن بطبيعته لا يحتمل هذه التصنيفات الفردية.
وقال عز في تصريحات صحافية على هامش تواجده في السعودية للتحضير لمسرحيته الجديدة التي ستُعرض في “موسم الرياض”: “ليس في الفن ترقيم”، مشيراً إلى أن جميع الفنانين يعملون كفريق واحد ولا يصح تصنيف أحدهم بأنه “نمبر وان” أو نمبر تو” أو غيره.
وأشار عز إلى أن كل ممثل يؤدي دوره بما يخدم القصة العامة للمسلسل أو الفيلم، وليس لتحقيق مجد شخصي، كما عبّر عن امتنانه لتعاونه مع مجموعة من الممثلين الموهوبين الذين يضيفون قوة الى العمل الفني، ويعزّزون فرص نجاحه.
ورداً على انتشار ظاهرة “نمبر وان” في الوسط الفني أخيراً، والتي أصبحت مثار جدل بين الجمهور وبعض الفنانين، رأى أحمد عز أن هذه الظاهرة قد تخلق حالة من التنافس غير الصحي وتُبعد الفن عن هدفه الأسمى، وهو تقديم رسالة تحمل مضموناً وأداء جماعياً يخدم العمل الفني ككل.
main 2024-11-07Bitajarodالمصدر: بتجرد
كلمات دلالية: نمبر وان
إقرأ أيضاً:
برلماني يطالب بالتوسع فى مدارس التعليم الفني لمواكبة سوق العمل
تقدم النائب السيد شمس الدين عضو مجلس النواب بطلب إحاطة الى المستشار الدكتور حنفى جبالى رئيس مجلس النواب لتوجيهه إلى الدكتور مصطفى مدبولى رئيس مجلس الوزراء ومحمد عبد اللطيف وزير التربية والتعليم والتعليم الفني والدكتورة منال عوض وزيرة التنمية المحلية لفتح مدارس وفصول تعليم فني متخصصة في القرى مع إدراج مواد تعليمية تواكب احتياجات سوق العمل.
وقال " شمس الدين " في بيان له : إنه في ضوء ما يشهده سوق العمل من تطورات متسارعة وتغيرات في طبيعة الوظائف والمهارات المطلوبة، ونظرًا لاحتياج القرى المصرية إلى دعم حقيقي في ملف التعليم الفني الذي يُعد أحد ركائز التنمية فإن الأمر يتطلب فتح فصول تعليم فني متخصصة في القرى، بما يضمن وصول هذا النوع من التعليم إلى أبناء الريف دون الحاجة إلى الانتقال إلى مراكز أو مدن بعيدة مطالباً بإدراج مواد تعليمية حديثة تواكب التطورات في سوق العمل، وتُعزز من فرص الخريجين في الحصول على فرص عمل حقيقية.
وأكد النائب السيد شمس الدين على ضرورة التوسع فى التخصصات والمناهج الدراسية المتعلقة بملفات أساسيات ريادة الأعمال والمشروعات الصغيرة
والتدريب على التكنولوجيا والبرمجيات المستخدمة في المهن الصناعية والزراعية
والمهارات الحياتية والإنتاج ودراسة التخصصات الفنية المطلوبة في محيط كل قرية مثل صيانة المعدات الزراعية، الطاقة الشمسية، الحرف اليدوية، الصناعات الغذائية، وغيرها موضحاً أن دعم التعليم الفني في القرى لا يُسهم فقط في تخفيف نسب البطالة، بل يعزز من التنمية المحلية ويربط بين التعليم وسوق العمل الفعلي.
مطالباً بإحالة طلب الإحاطة إلى لجنة التعليم والبحث العلمى بالبرلمان واستدعاء وزيرى التربية والتعليم والتعليم الفنى والتنمية المحلية لمناقشته واتخاذ ما يلزم بشأنه.