على أعلى مستوى.. خبير يشيد بتعامل الدولة المصرية مع المناطق غير الآمنة
تاريخ النشر: 7th, November 2024 GMT
قال الدكتور سيف الدين فرج خبير التخطيط العمراني، إنّ مصر تعاملت مع الإسكان شديد الخطوة من خلال عدة محاور، حيث أزالتها وعوضت القاطنين بالقيمة السوقية المناسبة التي تمكنهم من تملك وحدة سكنية بنفس المساحة في نفس المنطقة.
وأضاف فرج، في مداخلة هاتفية عبر قناة «إكسترا نيوز»، أنّ البديل الثاني هو الحصول على القيمة السوقية ماليا، أما البديل الثالث فهو الحصول على وحدة سكنية من مشروع للدولة مثل الأسمرات، لافتًا، إلى أنّ وحدات الأسمرات مشطبة ومؤثثة تأثيثا كاملا.
وتابع خبير التخطيط العمراني، أنه جرى إزالة منطقة تل العقارب، حيث حلت روضة السيدة عوضا عنها، وهي منطقة على أعلى مستوى معماري مناسب وتم عمل محلات تجارية لخلق فرص عمل، وكل المناطق الجديدة فيها خدمات عامة مثل المستشفيات والمدارس وأقسام بوليس ومكاتب بريد بالإضافة إلى عناصر البنية الأساسية مثل الطرق والكباري والصرف الصحي والمياه الصالحة للشرب.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الإسكان المناطق غير الأمنة مصر الوحدات اخبار التوك شو
إقرأ أيضاً:
خبير: لبنان يمارس سياسة المماطلة فيما يتعلق بمقترح المبعوث الأمريكي
قال العميد مارسيل بالوكجي، الخبير العسكري، إن الدولة اللبنانية تمارس سياسة المماطلة والهروب إلى الأمام فيما يتعلق بمقترح المبعوث الأمريكي بشأن حصرية السلاح، مشيرًا إلى أن الحكومة اللبنانية لم تتخذ أي خطوات فعلية تجاه هذا الملف الحساس.
وأوضح بالوكجي، خلال مداخله عبر برنامج «عن قرب مع أمل الحناوي» مع الإعلامية أمل الحناوي على شاشة القاهرة الإخبارية، أن المسودة التي قدمها المبعوث الأمريكي والتي تقترح حصر السلاح بيد الدولة اللبنانية، لم يُرد عليها رسميًا، وتم تحويلها إلى مجلس الوزراء، دون توقّع اتخاذ أي قرار فعلي أو جدول زمني واضح لتنفيذ هذا المقترح.
الضغط على إسرائيلوأشار الخبير العسكري إلى أن الشعب اللبناني قد يدفع الثمن نتيجة أي تصعيد إسرائيلي محتمل، لافتًا إلى أن المبعوث الأمريكي أكد أنه لن يضغط على إسرائيل في حال شنت هجمات ضد لبنان، بحجة عدم تجاوب الدولة اللبنانية مع المسودة المطروحة.
وشدد «بالوكجي» على أن حزب الله لن يجر لبنان إلى حرب أهلية، موضحًا أن الحزب يخوض «حربًا وجودية» مع إسرائيل، ولا يسعى إلى تفجير الأوضاع داخليًا، رغم خطورة المرحلة التي تمر بها البلاد على المستويات الأمنية والسياسية.