عبدالله آل حامد: تعلمنا من قيادتنا أن النجاح يُصنع من عرق وإرادة وشجاعة
تاريخ النشر: 8th, November 2024 GMT
أكد الشيخ عبدالله بن محمد بن بطي آل حامد، رئيس المكتب ورئيس مجلس الإمارات للإعلام، أن ركائز الإنجاز التي تتبناها القيادة الرشيدة تتمثل في العمل المتواصل، التفكير الإيجابي، روح الفريق، والإيثار والمبادرة بالعطاء والتعلم من التحديات.
وقال عبر حسابه على منصة "إكس": "ركائز الإنجاز لدى قيادتنا الرشيدة: عمل متواصل، وتفكير إيجابي، روح الفريق، والإيثار والمبادرة بالعطاء والتعلم من التحديات.
وأضاف: "تعلمنا أن نجعل عملنا هو مَنْ يتحدث، وأن النجاح يُصنع من عرق وإرادة وشجاعة، وأن الساعي للنجاح هو مَنْ يواصل العمل حتى يحصل على ما يريد".
وتابع: "القيادة الحقة هي التي تستطيع تحويل الرؤية إلى واقع.. وأن أهم أعمالنا أمامنا دائماً، وليس خلفنا أبداً.. وأن المستقبل ملك لمن يؤمنون بأحلامهم".
ركائز الإنجاز لدى قيادتنا الرشيدة: عمل متواصل، وتفكير إيجابي، روح الفريق، والإيثار والمبادرة بالعطاء والتعلم من التحديات.. تعلمنا من قيادتنا الرشيدة أن النجاح ليس نهاية المطاف بل بداية لنجاح جديد، وأن التحديات لا تعوقنا عن مواصلة الطريق وتحقيق أهدافنا.. تعلمنا أن نجعل عملنا هو… pic.twitter.com/popvWoIM00
— Abdulla M Alhamed (@AMB_Alhamed) November 8, 2024المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: عودة ترامب عودة ترامب عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية الإمارات قیادتنا الرشیدة أن النجاح
إقرأ أيضاً:
عضو التنسيقية: 25 يناير و30 يونيو ثورات صنعت الجمهورية الجديدة
قال المهندس أحمد الباز، عضو تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين، إن الشباب هم عصب الأمة ومن تقوم بهم الحضارات، مشددا على أن الجيل الجديد يمتلك "قلبًا جريئًا" وقدرة على فرض نفسه وإحداث التغيير.
وأضاف "الباز"، أن النجاح في الحياة الشخصية والعمل الخاص هو أساس النجاح في العمل العام والسياسي، موضحًا الفرق بين السياسي والكادر السياسي، مؤكدًا أن الكادر هو من يمتلك الخبرة والنجاح في حياته ليخدم المجتمع، وليس من يتخذ السياسة مهنة أساسية.
ولخص المهندس أحمد الباز التغير في المجتمع المصري قائلًا: "الناس اتحضرت شوية"، مشيرًا إلى أن الواسطة لم تعد هي المحرك الأساسي للنجاح، موضحًا أن التميز والكفاءة هما السبيل الوحيد لإثبات الذات في سوق العمل والحياة السياسية.
وأكد المهندس أحمد الباز على ضرورة إنهاء علاقة الإيجار القديم بشكل لا يظلم أحدًا، سواء المالك أو المستأجر، مطالبًا الحكومة بوضع ضوابط واضحة لمساعدة المستأجرين المتضررين، موضحًا أن "المالك هو المالك، والمستأجر هو المستأجر"، مقترحًا أن يتم خروج المستأجرين من الوحدات التجارية والإدارية في أقرب وقت "سنتين أو ثلاث سنوات"، بينما يجب أن تتدخل الحكومة لمساعدة المستأجرين في الوحدات السكنية "أكيد مش هيرميه في الشارع"، مؤكدًا: "لازم يخرج... أجلاً عاجلاً لازم هتخرج".، لأن العدل يقتضي ذلك، حتى لو أثار هذا الرأي غضب البعض.
وأشار إلى أن ثورة 25 يناير كانت نقطة تحول في تاريخ مصر وحياة الشباب، حيث شعروا بقدرتهم على إحداث التغيير، مؤكدًا على أن 30 يونيو كانت بمثابة طوق النجاة لمصر وشعبها، وأن الأجيال الجديدة باتت أكثر وعيًا وقدرة على التعبير عن آرائها والمشاركة الفعالة في بناء الدولة.
وفي رسالته للشباب، لفت إلى أن النجاح الحقيقي لا يقتصر على جانب واحد فقط، بل يتحقق في ثلاثة محاور: "بيتك، وشغلك، وحياتك السياسية"، مشددًا على أن "النجاح مش صعب" لمن يجتهد ويعمل على نفسه، فـ"الغالي دايمًا رخيص" طالما توفرت الشطارة والإمكانية لتحقيقه.