كيم كاردشيان تعصف بريال مدريد ونجومه
تاريخ النشر: 9th, November 2024 GMT
وكالات
شهد نادي ريال مدريد تراجعًا كبيرًا في نتائجه خلال الأسابيع الماضية، حيث تعرض الفريق لعدة هزائم مفاجئة أثرت بشكل سلبي على أدائه في جميع البطولات. بداية من الخسارة الثقيلة 4-0 أمام برشلونة في “سانتياغو برنابيو”، مرورًا بهزيمة مفاجئة 3-0 أمام ميلان على نفس الملعب، وصولاً إلى الخسارة 1-0 أمام ليل في دوري أبطال أوروبا.
وتتوالى الأزمات على “الملكي” في فترة زمنية قصيرة، حيث شهد النادي أيضًا فقدان لاعبه البرازيلي فينيسيوس جونيور للكرة الذهبية، ما جعل الفريق يدخل في دوامة من الانتقادات والشكوك حول مستقبله. ورغم أن هذه النتائج قد تكون متوقعة في بعض الأحيان، إلا أن السؤال الذي بدأ يطرح نفسه بقوة هو: هل هناك عامل خارجي وراء هذه الهزائم المتتالية؟
وربط بعض المتابعين لهذه الأزمات بزيارة مفاجئة لنجمة تلفزيون الواقع الأمريكية كيم كارداشيان إلى مقر النادي في مدريد مؤخراً.
فالبعض يعتقد أن هذه الزيارة قد تكون سببًا غير مباشر لما يمر به الفريق في الوقت الحالي، في حين أن آخرين يرون أنها مجرد مصادفة غير مرتبطة بالنتائج السيئة.
وقد أثارت الزيارة جدلاً واسعًا على وسائل التواصل الاجتماعي، حيث اعتبر البعض أن كارداشيان قد جلبت معها “حظًا سيئًا” للفريق، في حين رأى آخرون أنها مجرد نظريات غير منطقية، وأن ما يحدث مع ريال مدريد هو مجرد تراجع مؤقت في الأداء، يمكن أن يتغير مع مرور الوقت.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: جود بيلينغهام ريال مدريد كيم كاردشيان
إقرأ أيضاً:
حتى بعد موتك.. كل ما تحدثت به مع ChatGPT اين سيذهب .. مفاجئة للجميع
أعلنت شركة “أوبن إيه آي” المالكة لتطبيق ChatGPT التزامها بموجب أمر قضائي بالاحتفاظ بجميع سجلات دردشات مستخدمي “تشات جي بي تي” إلى أجل غير مسمى، بما في ذلك تلك التي سبق أن حذفها المستخدمون، وذلك على خلفية دعوى قضائية رفعتها صحيفة “نيويورك تايمز” وعدد من المؤسسات الإعلامية.
ووفقاً لدعوى الصحيفة فإن بعض المحادثات المحذوفة قد تتضمن أدلة على قيام مستخدمين باستغلال “تشات جي بي تي” في إنتاج محتوى يخضع لحقوق النشر.
وأوضح كبير مسؤولي العمليات في شركة “أوبن إيه آي”، براد لايتكاب، أن الاحتفاظ بالمحتوى يأتي استجابة لتكهنات المدّعين بأن هذه البيانات قد تكون مفيدة قضائيًا، مؤكدًا أن القرار يشمل جميع مستخدمي “تشات جي بي تي” بنسخه المجانية والمدفوعة (Plus وPro)، إضافة إلى مستخدمي واجهة API، باستثناء:
عملاء ChatGPT Enterprise وChatGPT Edu
المستخدمين الذين لديهم اتفاقات عدم الاحتفاظ بالبيانات (Zero Data Retention)
وأكد لايتكاب أن الشركة ستطعن بالقرار وتسعى لعقد جلسات استماع شفوية قد تشهد مشاركة مستخدمين للدفاع عن خصوصيتهم.
كما عبّرت “أوبن إيه آي” عن مخاوفها من التحديات القانونية الأوروبية، خاصة في ما يتعلق بالامتثال للائحة حماية البيانات العامة (GDPR) التي تضمن “الحق في المحو”.
وأشار بيان الشركة إلى أن المحادثات المحذوفة ستُخزن ضمن نظام آمن ومنفصل، ولن تُشارك تلقائيًا مع أي طرف ثالث، حتى مع المدّعين، ما لم يُطلب ذلك قانونيًا.
وتبقى مدة الاحتفاظ القسري بهذه البيانات غير واضحة حتى الآن، في وقت أبدى فيه عدد من المستخدمين قلقهم، بينما بدأ آخرون يبحثون عن بدائل رقمية أكثر حماية لخصوصيتهم