Horizon Zero Dawn Remastered هي لعبة تقمص أدوار حاصلة على العديد من الجوائز، حيث يخوض اللاعبون مغامرة لا مثيل لها في عالم مستقبلي يعج بالروبوتات المقاتلة والمعادية.
وفي المستقبل حيث تتجول الروبوتات العملاقة وتحكم كوكب الأرض، تعيش مجموعة من البشر في قبائل مميزة في أطلال حضارتها المفقودة التي تكسوها المساحات العشبية الخضراء.


.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } Horizon Zero Dawn Remastered.. مغامرة مستقبلية في عالم الروبوتات

قتال الروبوتات

يتقمص اللاعبون شخصية آلوي مسلّحة بقوس ورمح، وهي صيادة روبوتات شابة ومنبوذة من قبيلتها، بينما تستكشف جذورها وماضيها وحقيقة هذا العالم الغامض، وقدرها في إنقاذه من دماره الوشيك.
وخلال رحلتها، ستلقى آلوي، قبائل مميزة ومستوطنات تنبض بالحياة وشخصيات ورفاقًا رائعين.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } Horizon Zero Dawn Remastered.. مغامرة مستقبلية في عالم الروبوتات
لكن يعج هذا العالم المفتوح بالآثار الغريبة والأطلال المتداعية، وبالحياة البرية والمخاطر أيضًا، بينما تتجول روبوتات المعادية والمثيرة للرعب في الطبيعة الساحرة.
وفي أثناء القتال، سيوجه اللاعبون هجمات مدمرة وتكتيكية باستخدام مجموعة مثيرة من الأسلحة ضد روبوتات مرعبة وفصائل معادية شريرة.

أخبار متعلقة في منظر جميل.. القمر يقترن بكوكب زحل بعد غروب شمس اليومالمرور: تجهيز مركبتك بالأضواء والمكابح يضمن سلامتك وسلامة الآخرين

المصدر: صحيفة اليوم

كلمات دلالية: اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 اليوم الدمام الألعاب الإلكترونية article img ratio فی عالم

إقرأ أيضاً:

6 أنواع نسور في سماء المملكة.. والتسميم غير المباشر الخطر الأكبر

كشف البروفيسور محمد شبراق، مستشار المركز الوطني لتنمية الحياة الفطرية ورئيس اللجنة العلمية باتفاقية الطيور المائية المهاجرة بين أوراسيا وأفريقيا، عن تسجيل ستة أنواع من النسور في المملكة.
وحذر في الوقت ذاته من أن التسميم غير المباشر يمثل النسبة الأكبر والسبب الرئيسي في نفوق هذه الطيور الحيوية، وتناقص أعدادها بشكل مقلق في ربوع الوطن.التسميم غير المباشر.. العدو الأول لنسور المملكةوأكد البروفيسور شبراق، الذي يشغل أيضًا منصب رئيس اللجنة العلمية باتفاقية الطيور المائية المهاجرة بين أوراسيا وأفريقيا، أن التسميم غير المباشر هو الخطر الأشد فتكًا بالنسور في المملكة.
أخبار متعلقة مختصون ومواطنون لـ"اليوم": قلة الوعي والإهمال أبرز مسببات حرائق المنازلطقس نجران.. "الأرصاد" ينبه من أمطار ورياح نشطة حتى هذا التوقيتوأوضح أن هذا النوع من التسميم يحدث بشكل رئيسي عندما تتغذى النسور على جيف حيوانات تم تسميمها في الأصل بهدف التخلص منها، كالكلاب الضالة أو المفترسات التي قد تشكل تهديدًا للمواشي. هذا الأسلوب، للأسف، يؤدي إلى موت النسور التي تقوم بدورها البيئي في تنظيف البيئة من تلك الجيف.
وأشار إلى أنواع أخرى من التسميم غير المباشر سجلت تأثيراتها في المملكة، مثل التسمم بالمبيدات الحشرية الذي أثر على النسر الأسمر ونسر الأذون بعد عمليات رش المبيدات، وكذلك خطر التسمم بطلقات الرصاص، حيث تتغذى النسور على حيوانات مصابة بالرصاص لم يتمكن الصيادون من استردادها، وهو ما سُجل في الصقور بالمملكة ويشير إلى خطر محتمل على النسور.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } البروفيسور محمد شبراق - اليوم6 أنواع نسور في سماء المملكة.. وواقع مقلقوبيّن البروفيسور شبراق أن الأنواع الستة المسجلة في المملكة تشمل أربعة أنواع كانت تتكاثر محليًا وهي: نسر الأذون، الذي ينتشر بالوسط الغربي للمملكة وهو الوحيد الذي يبني أعشاشه على الأشجار؛ والنسر الأسمر، الذي يبني أعشاشه بمستعمرات في المنحدرات الجبلية على امتداد جبال السروات وجبال أجا وسلمى وطويق.
وقد أظهرت دراسات موقعية تناقصه في الجنوب الغربي للمملكة مع انخفاض حاد في إنتاجيته «6 فراخ فقط من 38 عشًا خلال خمس سنوات»؛ والنسر المصري، الذي تناقصت أعداده بشكل كبير جدًا حتى في جزر فرسان؛ والنسر الملتحي، المشهور بتغذيته على العظام.
ويُخشى من انقراضه كطائر معشش بالمملكة لعدم مشاهدته لأكثر من ثلاثة عقود. أما النوعان المهاجران فهما النسر الأسود القادم من أوروبا ووسط آسيا لقضاء الشتاء، ونسر روبيل الأسمر النادر القادم من أفريقيا. كما يوجد تسجيل غير مؤكد للنسر الأسمر أبيض الظهر.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } النسر الأسمر -- اليوم النسر الأسود من النسور المهاجرة - اليوم var owl = $(".owl-articleMedia"); owl.owlCarousel({ nav: true, dots: false, dotClass: 'owl-page', dotsClass: 'owl-pagination', loop: true, rtl: true, autoplay: false, autoplayHoverPause: true, autoplayTimeout: 5000, navText: ["", ""], thumbs: true, thumbsPrerendered: true, responsive: { 990: { items: 1 }, 768: { items: 1 }, 0: { items: 1 } } });الدور البيئي الحيوي وتداعيات غياب النسوروشدد شبراق على الدور البيئي الحيوي الذي تلعبه النسور، حيث تساهم في التخلص من ما يصل إلى 70% من الجيف الحيوانية، مما يقي الإنسان والحيوان من انتشار الأمراض.
ففي المملكة، أشارت دراسة إلى أن النسور تتخلص من 32% من الحيوانات النافقة حول إحدى المحميات، بينما لا تتجاوز نسبة ما تتخلص منه الثدييات المفترسة كالثعالب والكلاب الضالة 3%.
وأشار إلى التداعيات الكارثية لغياب النسور، كما حدث في الهند حيث أدى ذلك لزيادة الكلاب الضالة وتفشي أمراض خطيرة وخسائر اقتصادية بالمليارات.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } النسر الملتحي - اليومتهديدات عالمية ومحلية أخرىوإلى جانب التسميم، تواجه النسور عالميًا ومحليًا تهديدات أخرى ذكرها البروفيسور شبراق، منها عقار ”الديكلوفيناك“ البيطري الذي يسبب فشلًا كلويًا قاتلًا للنسور التي تتغذى على جيف حيوانات عولجت به، وهو مسؤول عن كوارث بيئية للنسور في آسيا وأوروبا.
كما تتعرض النسور في المملكة لمخاطر التصادم مع أسلاك الكهرباء ذات الضغط العالي، والتكهرب بخطوط الضغط المتوسط «مما تسبب في نفوق النسر المصري»، بالإضافة إلى تدهور البيئات المناسبة لتكاثرها والتغيرات المناخية.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } أنواع النسور بالعالم - اليومأمل في الحماية والمستقبلوعلى الرغم من هذه الصورة القاتمة، أعرب البروفيسور شبراق عن أمله في أن تساهم الجهود الحالية التي يبذلها المركز الوطني لتنمية الحياة الفطرية والمحميات الملكية في المملكة العربية السعودية في تعزيز برامج الحماية.
فضلا عن إعادة تأهيل البيئات، ورفع مستوى الوعي، مما قد يسهم في عودة النسور لتحلق بأمان وبأعداد صحية في سماء الوطن، لتواصل دورها البيئي الهام الذي لا يمكن الاستغناء عنه.
من جانب اخر، أكد شبراق أن 11 نوعًا من أصل 23 نوعًا معروفًا من النسور حول العالم مدرجة حاليًا ضمن قائمة الأنواع المهددة بالانقراض، مشيرًا إلى أن التسمم بأنواعه المختلفة يشكل التهديد الأول لهذه الطيور الحيوية، التي تلعب دورًا لا غنى عنه في توازن النظم البيئية.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } نسر الأذون من النسور المفرخة على الأعشاب النسور والافتراس - اليوم var owl = $(".owl-articleMedia"); owl.owlCarousel({ nav: true, dots: false, dotClass: 'owl-page', dotsClass: 'owl-pagination', loop: true, rtl: true, autoplay: false, autoplayHoverPause: true, autoplayTimeout: 5000, navText: ["", ""], thumbs: true, thumbsPrerendered: true, responsive: { 990: { items: 1 }, 768: { items: 1 }, 0: { items: 1 } } });الأهمية البيئية للنسوروشدد البروفيسور شبراق على الأهمية البيئية القصوى للنسور، موضحًا أنها تساهم في تخليص البيئة من نحو 70% من الجيف الحيوانية المنتشرة، مما يقي الإنسان والحيوان من انتشار الأمراض الخطيرة التي قد تسببها تلك الجثث المتحللة.
وأشار إلى أن الخصائص الفسيولوجية للنسور، مثل الحموضة العالية في معدتها التي تصل درجة حموضتها إلى «pH 1»، تمكنها من القضاء على مسببات الأمراض.
ولفت إلى التداعيات التي وصفها بالكارثية لتناقص أعداد النسور، مستشهدًا بما حدث في الهند، حيث أدى اختفاء النسور إلى زيادة هائلة في أعداد الكلاب الضالة التي أصبحت ناقلة لأمراض فتاكة مثل داء الكلب والكوليرا.
وقُدرت الخسائر الاقتصادية المترتبة على ذلك بحوالي 34 مليار دولار خلال خمس عشرة سنة، نتيجة لتكاليف علاج المشكلات الصحية وزيادة البطالة.

مقالات مشابهة

  • الشرقية.. ضبط 7 مقيمين مخالفين لنظام البيئة لاستغلالهم الرواسب
  • 6 أنواع نسور في سماء المملكة.. والتسميم غير المباشر الخطر الأكبر
  • "الأرصاد" ينبه من عوالق ترابية على محافظتي جدة وبحرة
  • زلزال بقوة 5.3 ريختر يضرب جزر فيجي في المحيط الهادئ
  • السعودية وإندونيسيا.. شراكة الكبار نحو التنمية والازدهار
  • إسبانيا.. مصرع شخصين إثر حريق نتج عن موجة ارتفاع درجة الحرارة
  • زلزال بقوة 5.1 ريختر يضرب جنوب غرب اليابان
  • %69 من حرائق المملكة منزلية.. والإهمال والعمالة المخالفة أبرز الأسباب
  • ولي العهد يوجّه بتمديد فترة دراسة العلاقة بين المؤجر والمستأجر خلال 90 يومًا
  • زلزال بقوة 4.4 ريختر يضرب إقليم البنجاب الباكستاني