أحيا برنامج «صباح الخير يا مصر»، تقديم الإعلاميين رجائي رمزي ومنة الشرقاوي عبر القناة الأولى والفضائية المصرية، ذكرى وفاة المطرب الشعبي محمد طه، أحد أبرز رواد فن المواويل في مصر، والذي حصل على لقب صاحب الـ10 آلاف موال، وذلك خلال تقرير تليفزيوني بعنوان «في ذكرى وفاة أيقونة المواويل.. محطات مهمة في مسيرة الفنان محمد طه».


 

عادت للحياة بعد سنوات.. محافظ الفيوم يكشف جهود الدولة لإنقاذ بحيرة قارون احذروا هذه الظاهرة.. الأرصاد تكشف تفاصيل طقس الـ 48 ساعة المقبلة

وأفاد التقرير: «اشتهر الفنان محمد طه بقدرته الفريدة على الغناء الارتجالي، وكان يؤلف ويلحن أغنايه في اللحظة نفسها دون إعداد مسبق، ظهرت موهبة «طه» منذ طفولته أثناء عمله في أحد مصانع النسيج بشبرا، حيث التقى بالزجال مصطفى مرسي الذي تبنى موهبته ودعمه في مسيرته الفنية».

وأضاف: «بدأ طه إحياء المواويل في الموالد خاصة موالد السيدة زينب والحسين حتى لفت انتباه الإذاعي طاهر أبو زيد الذي دعاه لاختبار الأصوات في الإذاعة ليتم اعتماده مطربا شعبيا بجدارة».

وتابع التقرير: «وفي إحدى المناسبات الوطنية، غنى محمد طه في احتفال بعيد الثورة أمام الزعيم جمال عبدالناصر وقيادات الدولة، وكون بعد ذلك فرقته الموسيقية الخاصة «الفرقة الذهبية للفنون الشعبية».
 

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: محمد طه مصر الفنان محمد طه صباح الخير يا مصر القناة الأولى محمد طه

إقرأ أيضاً:

لبنان يودع أيقونة الموسيقى والمسرح.. وفاة «زياد الرحباني» بعد صراع مع المرض

فجعت الساحة الفنية اللبنانية والعربية صباح اليوم بوفاة الفنان والموسيقار اللبناني زياد الرحباني، نجل الأسطورة فيروز والموسيقار الكبير عاصي الرحباني، بعد معاناة طويلة مع المرض. خبر الوفاة أثار موجة من الحزن والأسى بين محبي زياد وزملائه في الوسط الفني، الذين اعتبروا رحيله خسارة كبيرة للفن اللبناني والعربي.

ولد زياد الرحباني في بيروت عام 1956، في عائلة فنية عريقة كانت بمثابة مدرسة للموسيقى والثقافة. تأثر زياد منذ طفولته بوالديه، فيروز وعاصي الرحباني، اللذين يشكلان رمزًا للأغنية اللبنانية الأصيلة والمسرح الغنائي، وتميز زياد منذ بداياته بموهبة متعددة الأوجه؛ فهو ليس فقط ملحنًا عبقريًا، بل كاتب مسرحي وموسيقار استطاع أن يترك بصمة فريدة في المشهد الفني.

وساهم زياد الرحباني في تجديد الموسيقى اللبنانية، وقدم أعمالًا فنية جمعت بين الموسيقى الحديثة والتقاليد الشرقية، كما تميزت مسرحياته بالكلمات العميقة والانتقادات الاجتماعية والسياسية الجريئة، ما جعله صوتًا فنيًا يعبر عن هموم وقضايا المجتمع اللبناني.

وعلى مدى عقود، أنجز زياد عددًا من الأغاني والمسرحيات التي ما زالت حية في وجدان الجمهور، منها مسرحيات مثل “شخص آخر”، و”بغدادي جلاد”، بالإضافة إلى ألبوماته الموسيقية التي حازت شهرة واسعة.

في السنوات الأخيرة، كان زياد يعاني من تدهور صحي أثر على نشاطه الفني، إلا أنه ظل رمزًا للإبداع والتميز، محتفظًا بمكانته كأحد أعمدة الفن اللبناني.

ووسط الحزن العميق، تفاعل فنانون وشخصيات ثقافية مع نبأ وفاة زياد الرحباني، مؤكدين أن إرثه الفني سيبقى خالدًا في الذاكرة، وأن تأثيره الفني سيتجاوز الأجيال.

وتستعد العائلة والوسط الفني لإقامة مراسم وداع تليق بمكانة زياد الرحباني، في حين يتوافد محبوه من لبنان والعالم العربي لتقديم واجب العزاء.

مقالات مشابهة

  • إبراهيم النجار يكتب: زياد الرحباني.. رحيل أيقونة فنية نضالية استثنائية!
  • وفاة خالة الفنان أحمد أمين.. ومراسم الجنازة تقام غدًا
  • في ذكرى رحيل رشدي أباظة.. .كم عدد زيجات دنجوان السينما المصرية؟
  • زي انهارده | ذكرى وفاة «وحش الشاشة» .. تفاصيل اللحظات الأخيرة في حياة فريد شوقي
  • وفاة الفنان زياد الرحباني أيقونة المسرح السياسي الساخر
  • لبنان يودع أيقونة الموسيقى والمسرح.. وفاة «زياد الرحباني» بعد صراع مع المرض
  • فى ذكرى وفاة توفيق الحكيم.. مسيرة في طويلة لـ رائد المسرح الذهني
  • محمد رياض يكشف لـ صدى البلد أسرار وكواليس العمل مع نور الشريف| فيديو
  • محمد رياض لصدى البلد: ابني موهوب ومليش في الوسايط.. فيديو
  • قاوم المرض بابتسامة.. محطات في ذكرى حاوي الشاشة فاروق الفيشاوي