نفطال تُفند إعلانات التوظيف المنسوبة إليها
تاريخ النشر: 12th, November 2024 GMT
فندت نفطال بشكل قاطع، صحة إعلانات التوظيف المنسوبة إليها التي انتشرت الأيام الأخيرة عبر بعض مواقع التواصل الاجتماعي.
وأوضحت المؤسسة عبر بيان لها، أنه تم نشر هذه الإعلانات عبر صفحات مموّلة مجهولة المصدر تنتحل صفة نفطال. بهدف استدراج طالبي العمل إلى تقديم بياناتهم الشخصية واستغلالها لأغراض إجرامية.
كما أكدت نفطال أنّ هذه الإعلانات الكاذبة ليست الأولى من نوعها، إذ سبق وأن تمّ رصد حالات مشابهة في فترات سابقة.
ودعت نفطال مستعملي مواقع التواصل الاجتماعي إلى توخي الحيطة والحذر. وتجنب التفاعل مع هذه الإعلانات الكاذبة، مع ضرورة الإبلاغ عنها فورًا.
كما تحتفظ نفطال بحقها في اتخاذ جميع الإجراءات القانونية اللاّزمة ضد كل من يسيء استخدام إسمها أو شعارها دون إذن أو ترخيص رسمي.
وتذكر نفطال رواد مواقع التواصل الاجتماعي بأنّ جميع عروض التوظيف الخاصة بها تُنشر عبر القنوات الرسمية. وعلى رأسها المنصّة الإلكترونية للوكالة الوطنية للتّشغيل.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
تركي يبادل سيارته الـBMW بأربعة طيور فقط! .. فيديو
أنقرة
في مشهد غريب أثار موجة واسعة من التعليقات والتساؤلات عبر مواقع التواصل الاجتماعي، أقدم مواطن تركي في العاصمة أنقرة على إجراء صفقة غير مألوفة، حيث قرر التخلّي عن سيارته الفارهة من نوع “بي إم دبليو” مقابل أربعة طيور فقط، دون الكشف عن نوعها أو قيمتها الفعلية.
الواقعة، التي رصدها عدد من المارة، تحوّلت في غضون ساعات إلى حديث الشارع التركي والعربي على حد سواء، بعد انتشار صور ومقاطع فيديو للصفقة الغريبة عبر منصات الإنترنت.
وتنوعت ردود الأفعال بين الدهشة والسخرية، حيث علّق أحدهم ساخرًا: “إذا لم تكن الطيور تبيض ذهباً، فالمصيبة أعظم!”، في تعبير عن حجم المفارقة بين السيارة الفاخرة والمقابل غير المتوقع.
لكن في المقابل، حاول بعض المتابعين تفسير الصفقة من زاوية مختلفة، مرجحين أن تكون الطيور من سلالات نادرة باهظة الثمن، تُستخدم في مسابقات الطيور الاحترافية أو تُربّى لأغراض استثمارية متخصصة، مثل التهجين والتكاثر، وربما تحمل شهادات وجوائز تضاعف من قيمتها السوقية.
وبينما يستمر الجدل عبر مواقع التواصل، لم يصدر حتى الآن أي تعليق رسمي من الطرفين المعنيين بشأن دوافع الصفقة أو طبيعة الطيور التي تم الحصول عليها، وهو ما زاد من غموض الموقف وأشعل سيلًا من التكهنات.