سانتوس يعود للأضواء ويترقب مصير نيمار مع الهلال !
تاريخ النشر: 13th, November 2024 GMT
ماجد محمد
أعلن نادي سانتوس البرازيلي عن عودته إلى دوري الدرجة الأولى لكرة القدم في الموسم المقبل، بعد موسم واحد فقط قضاه في دوري الدرجة الثانية.
الفريق تأهل مجددًا إلى الأضواء بفوزه على فريق كوريتيبا 2-صفر في المباراة التي أقيمت مساء الإثنين، ليحجز بذلك مكانه في دوري الأضواء.
هذه العودة تكتسب أهمية خاصة بالنسبة للنادي، الذي شهد تراجعًا كبيرًا في الأداء عقب وفاة أسطورته بيليه في نهاية عام 2022.
سانتوس، الذي أتم 68 نقطة في 36 مباراة بالدوري البرازيلي الدرجة الثانية، يطمح إلى استعادة مجده القديم في دوري الأضواء، وبينما يركز النادي على بناء فريق قوي للموسم المقبل، يترقب جمهور سانتوس بشغف عودة النجم البرازيلي نيمار.
رئيس النادي، مارسيلو تيكسيرا، أكد أن الإدارة ستنتظر حتى حسم مصير نيمار مع نادي الهلال ، الذي يرتبط معه بعقد يمتد حتى يونيو 2024، ويأمل سانتوس في إقناع نيمار بالعودة إلى صفوفه، خاصة في ظل الذكريات الجميلة التي تركها اللاعب مع الفريق في عام 2011، عندما قاده للفوز ببطولة “كوبا ليبيرتادوريس” لأول مرة منذ 48 عامًا.
تعتبر عودة نيمار إلى سانتوس، في حال حدوثها، خطوة هامة نحو استعادة النادي لمكانته بين كبار الأندية البرازيلية، ويأمل الجميع أن تكون بداية جديدة لنجاحات قادمة في المستقبل.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الهلال سانتوس نيمار
إقرأ أيضاً:
عمومية الإسماعيلي تهدد النادي باستمرار إيقاف القيد
يترقب عشاق النادي الإسماعيلي، الجمعية العمومية الغير عادية للنادي، المقرر لها غدا، الثلاثاء، لسحب الثقة من مجلس إدارة النادي الحالي برئاسة نصر أبو الحسن.
وعلمنا من مصادرنا، أن موقف النادي في أزمة إيقاف القيد التي تعرض لها من جانب الاتحاد الدولي لكرة القدم "فيفا"، أصبح محاط بالغموض بسبب الدعوة لعمومية سحب الثقة.
وأكد المصدر، أنه في حال سحب الثقة سيتم تعطيل كافة أمور النادي بما فيها ملف القرض، المقدم من مجلس الإدارة الحالي، للمساعدة في حل أزمة إيقاف القيد.
وشدد المصدر على أن كافة أمور النادي سيتم تعطيلها، خاصة وأن النادي سيدار من لجنة ثلاثية، تضم المدير المالي والمدير التنفيذي والمدير الرياضي، وذلك لتسيير الأعمال فقط، دون الحق في التوقيع على أي قرارات أو مستندات تحدد مصير النادي.
ونادت الكثير من الأصوات المحبة والداعمة للإسماعيلي، بضرورة الالتفاف حول النادي دون النظر للمصالح الشخصية، مطالبة بعدم المشاركة في العمومية الغير عادية، وذلك من أجل استعادة هيبة الدراويش واستقرار النادي والابتعاد عن تجميد مصالح النادي.