مجمع الجداف روتانا يرحب بمدير العمليات الجديد سامي يونس
تاريخ النشر: 13th, November 2024 GMT
يسر مجمع الجداف روتانا أن يعلن عن تعيين سامي يونس مديراً جديداً للعمليات في المجمع. يتمتع سامي بخبرة واسعة في قطاع الضيافة تفوق العشرين عاماً، وهو مصري الأصل وحاصل على درجة البكالوريوس في الأدب الفرنسي من جامعة المنوفية. ومع خبراته ومسيرته الطويلة، سيضيف المزيد من المعرفة والمهارة إلى منصبه الجديد وإلى المجمع.
انطلقت مسيرة سامي في عالم الضيافة عام 2004 من شرم الشيخ بمصر. وفي عام 2007، التحق بفريق فندق المروج روتانا كموظف استقبال، حيث شق طريقه نحو النجاح بفضل تفانيه وحرصه على التفوق. وسرعان ما ترقى ليصبح مديراً لمكتب الاستقبال، ثم تولى لاحقاً منصب مدير الغرف في فندق البندر روتانا كجزء من فريق الافتتاح. تميزت مسيرته المهنية بشغف كبير لخدمة الضيوف وحرص دائم على تقديم التجارب الأفضل لهم.
وإلى جانب إنجازاته المهنية، يمتلك سامي اهتمامات شخصية عديدة. فهو يستمتع بلعب كرة القدم، والطهي، والاستماع إلى الموسيقى، وهي نشاطات تساهم في تحقيق التوازن في حياته اليومية. يؤمن سامي بمقولة: “الطريقة المثالية للعمل بشكل متميز هي حب ما تقوم به”، وهو ما ينعكس في تفانيه وشغفه بجميع جوانب حياته.
وعلى ضوء هذا الحدث علق السيد ستيفان شميد المدير العام لمجمع فندق الجداف روتانا سويت وأريبيان بارك دبي وبارك للشقق الفندقية لعلامة أدج من روتانا قائلاً: “يجلب سامي معه الكثير من التميز والشغف لتقديم أفضل الخدمات، الذي نطمح له في مجمع الجداف روتانا. سجله المتميز في الحفاظ على معايير عالية ورضا الضيوف يجعل منه نموذجاً يحتذى به. نحن على ثقة بأن قيادته ستعمل على تحسين تجربة الضيوف وتعزز من نجاحات المجمع.”
المصدر: جريدة الوطن
كلمات دلالية: الجداف روتانا
إقرأ أيضاً:
علي ناصر محمد يكشف تفاصيل مشروع فندق عدن وخيارات التطوير الاقتصادي في الجنوب
استعاد علي ناصر محمد، رئيس جمهورية اليمن الديمقراطية الشعبية الأسبق، تفاصيل مشروع بناء فندق عدن، الذي وصفه بأنه أكبر فندق في المدينة ويقع في أفضل موقع مطل على البحر، لافتًا إلى أن تمويله جاء عبر قرض فرنسي من شركة مرتبطة بالحزب الشيوعي الفرنسي، نُفّذ عبر الحزب الشيوعي اللبناني.
وقال خلال لقاء مع الكاتب الصحفي والإعلامي سمير عمر، في برنامج "الجلسة سرية"، المذاع على قناة "القاهرة الإخبارية"، إن الفندق كان "الأطول في عدن" وإن بعض الإخوة أطلقوا عليه اسم "قلعة الرأسمالية" في انعكاس لحالة التطرف الفكري آنذاك، موضحًا أن الخلاف الحقيقي كان صراعًا على السلطة بينما استُخدم البعد الفكري كغطاء.
وأضاف أنه في إطار التحديث الاقتصادي، واجه خيارًا بين شراء طائرات روسية من طراز "Tu-154" أو طائرات أمريكية من طراز "بوينج"، ورغم جودة الطائرة الروسية، فإن تكلفتها كانت أعلى، كما أن طاقمها يتكوّن من خمسة أفراد، بينما تحتاج البوينج إلى طاقمين فقط، إضافة إلى أن استهلاك الوقود في الطائرة الروسية أكبر، ومحطات صيانة البوينج أكثر توفرًا في المنطقة، لذلك — كما قال — اختار شراء طائرات البوينج لأسباب اقتصادية بحتة، رغم ظهور أصوات اتهمت القرار بأنه "انحراف"، مؤكدًا احترامه لوجهات النظر المختلفة، معتبرًا أنها تعكس تباينًا طبيعيًا في الآراء.