أسفر عن مقتل شخصين.. انفجار في مصنع بولاية كنتاكي الأمريكية
تاريخ النشر: 14th, November 2024 GMT
أسفر انفجار بمصنع في مدينة لويفيل بولاية كنتاكي الأمريكية عن مقتل اثنين من العاملين وانهيار جزئي للمبنى، وتحطيم نوافذ المنازل والشركات المجاورة، حسبما أعلنت شركة "جيفودان سينس كلر" يوم الأربعاء.
ووقع الانفجار في شركة "جيفودان سينس كلر" لصناعة ألوان الأغذية والمشروبات.
أخبار متعلقة مقتل شخصين جراء انفجار بمصنع في ولاية كنتاكي الأمريكيةمقتل شخص بعد إطلاق نار في جامعة بولاية ألاباما الأمريكيةالشرطة الأمريكية تقبض على رجل طعن 5 أشخاص في سياتلوقالت الشركة، في بيان، "نحن نتضامن مع عائلات وأصدقاء وأحباء المفقودين والمصابين خلال هذه الأوقات الصعبة للغاية".
وأضاف جرينبرج إن المسؤولين حددوا كل العاملين في المصنع وقت حدوث الانفجار.
إصابة نحو 150 شخصًا في انفجار منشأة للألعاب النارية جنوب غربي #الهند#اليوم https://t.co/TiqTvSQe4A— صحيفة اليوم (@alyaum) October 29, 2024
وأفادت تقارير سابقة بنقل 11 موظفًا على الأقل إلى المستشفيات.تحديد سبب الانفجاروقال جرينبرج إن سبب الانفجار قيد التحقيقات، وأن المسؤولين تحدثوا إلى العاملين الذين كانوا داخل المصنع، وأنهم "أبلغوهم في البداية أن كل شيء كان يجري بصورة طبيعية عندما وقع الانفجار".
وقالت الشركة إنها في المراحل الأولى من التحقيقات لتحديد سبب الانفجار وإنها تتعاون مع السلطات، وأضافت: "نقدر استجابة السلطات البطولية، ونوجه شكرنا إلى أولئك الذين أظهروا دعمهم على مدار اليوم".
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 لويفيل الولايات المتحدة الأمريكية انفجار انفجار في مصنع
إقرأ أيضاً:
تفاصيل مخفية عن انفجار صرف: 250 ضحية وإبادة7 عائلات بالكامل ومقتل 20 طالبة .. صحفي من بنى الحارث يكشف تفاصيل الكارثة التي تتستر عليها جماعة الحوثي
كشف الصحفي المحرر من سجون المليشيا الحوثية وأحد وجهاء مديرية بني الحارث في صنعاء، الزميل حارث حميد، عن معلومات صادمة تتعلق بجريمة انفجار مخزن الأسلحة في حي صرف، مؤكدًا أن الحادثة لم تكن عرضية، بل جريمة متعمدة نفذتها مليشيا الحوثي الإرهابية بحق المدنيين.
وأضاف ان الانفجار الحوثي تسبب في واحدة من أبشع صور المأساة، حيث أُبيدت سبع عائلات من أبناء منطقة وصاب بمحافظة ذمار بالكامل، قائلاً: "ثلاثة أجيال انتهت، الأب والابن والحفيد، لم يبقَ منهم أحد".
وفي بث مباشر عبر صفحته على "فيسبوك"، قال حميد إن الانفجار الذي أودى بحياة أكثر من 250 شخصًا بين قتيل وجريح، يندرج ضمن سلسلة طويلة من الجرائم الحوثية
التي تستهدف السكان، مشددًا على أن هذه ليست الحادثة الأولى، بل تكرار لنهج دموي ممنهج.
وكشف حميد ان مخزن الأسلحة الذي انفجر في منطقة صرف كان بجوار مدرسة الراعي، التي راح ضحيتها 20 طالبة بريئة، إضافة إلى جريمة اختطاف الصحفيين عبد الله قابل، ويوسف العيزري، والشيخ أمين الرجوي، الذين احتجزتهم المليشيا داخل مخزن سلاح تعرض لاحقًا للقصف.
وأضاف حميد ان الأهالي رصدوا أكثر من 250 مخزنًا للسلاح منتشرة في عدة مناطق مدنية.
واضاف أن الصراع الداخلي بين أجنحة الحوثيين منذ عام 2015، دفع المليشيا إلى نقل مخازن الأسلحة من المعسكرات إلى الأحياء السكنية، ما حول العاصمة صنعاء إلى قنبلة موقوتة، مشيرًا إلى
وأشار إلى أن المليشيا حاولت التستر على الجريمة، إذ زعمت في البداية أن الانفجار ناجم عن قصف خارجي، قبل أن تسارع إلى مصادرة هواتف السكان، ومنع التصوير، وإخفاء معالم المأساة، بما في ذلك حظر إقامة العزاء في العاصمة.
وكشف حميد أن 60 حيًا سكنيًا في صنعاء معرضة لخطر الانفجار في أي لحظة، بفعل انتشار ورش تصنيع الأسلحة داخل الأحياء تحت واجهات تجارية كاذبة مثل "محلات زجاج"، وتخزين الذخائر في الطوابق الأرضية.
وفي ختام رسالته، دعا حميد أبناء العاصمة إلى عدم الصمت أمام جرائم الحوثيين، مطالبًا بتوثيقها ونشرها، ومؤكدًا أن: "الفضاء مفتوح، والإعلام لا يمكن تكميمه، وعلى الشعب أن يرفع صوته قبل أن تُفنى أجيالٌ أخرى تحت أنقاض الجريمة الحوثية."