النرويج تخفض مستوى التهديد ضد الأهداف الإسرائيلية
تاريخ النشر: 14th, November 2024 GMT
خفض جهاز الأمن الداخلي النرويجي، مستوى التهديد، الخميس، قائلاً إن الخطر الذي تشكله إيران ضد الأهداف اليهودية والإسرائيلية تراجع.
ويخفض هذا القرار التهديد إلى المستوى "المعتدل"، بعدما كان مرتفعا طوال 5 أسابيع، على خلفية تصاعد التوترات في الشرق الأوسط. وأتى رفع مستوى التهديد كذلك بعد الهجمات التي استهدفت سفارتي إسرائيل في الدنمارك والسويد المجاورتين.
NEW - Norway lowers terror threat level as Iran threat waneshttps://t.co/5xfjQfpp1w
— Insider Paper (@TheInsiderPaper) November 14, 2024وقال جهاز الأمن الداخلي النرويجي في بيان إن "الفاعلين المرتبطين بإيران يشكلون تهديداً أقل للأهداف اليهودية والإسرائيلية في النرويج".
ولكنه أضاف: "في حين تم تخفيض تقييم التهديد من الجهات المرتبطة بإيران، فإن التهديد الذي يشكله المتطرفون على الأهداف اليهودية والإسرائيلية في النرويج لا يزال مرتفعاً"، حسب البيان.
وبحسب السلطات النرويجية، يبلغ عدد اليهود في النرويج نحو 1500 شخص، يعيش معظمهم في منطقة أوسلو.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: عودة ترامب عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية النرويج عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله غزة وإسرائيل
إقرأ أيضاً:
“واينت”: كافة قادة الأجهزة الأمنية الإسرائيلية رفضوا خطة احتلال غزة
#سواليف
أفادت صحيفة “يديعوت أحرونوت” العبرية اليوم السبت، بأن كل #قادة_الأجهزة_الأمنية الإسرائيلية رفضوا #خطة_احتلال قطاع #غزة خلال اجتماع مجلس الوزراء.
وقالت الصحيفة إن الكابينت الإسرائيلي ناقش حوالي 10 ساعات قرار احتلال كامل لقطاع غزة، رغم اعتراض قوي من جميع قادة الأجهزة الأمنية، بمن فيهم رئيس الأركان، آيال زمير، ورئيس جهاز الأمن القومي، تسحي هنغبي، ورئيس الموساد ديفيد “ديدي” برناع، الذين اعتبروا أن هناك عمليات أكثر ملاءمة من هذا الخيار.
ووفق الصحيفة فقد حذر زامير وهنغبي من أن الاحتلال قد يعرض حياة #الرهائن الإسرائيليين للخطر، معربين عن رفضهم لخطة رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو التي ذهب ضد رأي الأجهزة الأمنية.
مقالات ذات صلة (وول ستريت جورنال): نقص القوى البشرية يعرقل خطة إسرائيل لاحتلال غزة 2025/08/09ورغم الاعتراضات، قرر الكابينت الموافقة على خطة نتنياهو للسيطرة التدريجية على مدينة غزة، مع تقديم #مساعدات_إنسانية للسكان خارج مناطق القتال. القرار واجه انتقادات داخلية حادة، وتحذيرات من استمرار #القتال لفترة طويلة وخسائر بشرية ومادية كبيرة.
آثار القرار كانت فورية على المستوى الدولي، حيث أعلنت ألمانيا وقف إرسال الأسلحة لإسرائيل بسبب هذه الخطة، فيما هددت بريطانيا بالاعتراف بدولة فلسطينية إذا لم تتوقف الحرب. مجلس الأمن الدولي عقد جلسة طارئة بطلب بريطاني لمناقشة تصاعد العنف في غزة.
من جهتها، ردت إسرائيل على الانتقادات مؤكدة مواصلتها العمليات حتى تحرير جميع الرهائن وضمان أمن المواطنين.