انفجار في أكبر مصنع فحم بأمريكا وسقوط قتـ.لى ومصابين
تاريخ النشر: 12th, August 2025 GMT
لقي شخصان مصرعهما في أمريكا بينما أصيب 10 آخرين بجروح إثر انفجار وقع في مصنع لإنتاج الفحم في ولاية بنسلفانيا، بحسب ما أعلنت شرطة الولاية الأمريكية.
حدث الانفجار في مصنع "كليرتون كوك ووركس" الذي تملكه شركة "يو اس ستيل" ويبعد حوالى 25 كلم من بيتسبورج.
وقال جيمس مادالينسكي المتحدث باسم شرطة مقاطعة أليجيني، إن الانفجار الذي لم تُعرف أسبابه بعد، وقع داخل منطقة بطاريات ضمن منشآت للفحم في المصنع.
من جهته، قال لقناة تلفزيونية محلية زاكاري بوداي الذي كان يعمل في موقع قريب “بدا الأمر وكأنه دوي رعد لقد اهتزّت السقالات، واهتزّ صدري، ثم اهتزّ المبنى.. بعدها، رأينا الدخان يتصاعد من مصنع الصلب”.
وعند وصول فرق الإنقاذ إلى الموقع، تأكد لها في الحال مقتل أحد عمال المصنع من جراء الانفجار، بينما استغرقها الأمر ساعات للعثور على جثة العامل الثاني.
كما قال ديفيد بوريت المدير العام للمجموعة "نتعاون في شكل وثيق مع السلطات المعنية للتحقيق في أسباب الحادث، وسنقدم معلومات محدثة إضافية ما أن تصبح متوافرة".
ويقع المصنع على ضفاف بحيرة مونونجاييلا، حيث يعد أكبر مصنع لانتاج الفحم في الولايات المتحدة، ويعمل فيه نحو 1300 شخص.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: قتيلان 10 جرحى انفجار أكبر مصانع أمريكا يو اس ستيل شرطة الولاية الأمريكية الفحم بنسلفانيا
إقرأ أيضاً:
العراق “يتوسل” بأمريكا لتوريد الغاز الإيراني أو التركمانستاني عن طريق إيران أيضاً!!
آخر تحديث: 7 أكتوبر 2025 - 2:34 م بغداد/ شبكة أخبار العراق- صرّحت وزارة الكهرباء بزعامة الإطاري زياد علي فاضل، اليوم الثلاثاء، أنها لا تزال تواصل المباحثات مع الجانب الأمريكي لدرجة التوسل بشأن استيراد الغاز الإيراني او التركمانستاني عن طريق الانابيب الإيرانية، مشيرة إلى أنها ستلجأ الى عدة بدائل في حال فشل المفاوضات مع واشنطن بهذا الصدد.هذا وقررت الحكومة العراقية، تعليق العمل بعقد استيراد الغاز المبرم مع تركمانستان بسبب معارضته من قبل الولايات المتحدة الأمريكية لتضمنه بنداً يتيح لإيران الحصول على ربع الكمية الموردة عبر أراضيها، وفقا لما نشرته وكالة “رويترز” للأنباء في شهر أيلول/سبتمبر الماضي وذلك نقلا عن مسؤولين عراقيين.وقال المتحدث باسم وزارة الكهرباء أحمد موسى في حديث صحفي، إن “استيراد الغاز الإيراني المقدس والتركمانستاني الذي سيقدس بمروه من خلال الانابيب الإيرانية محل بحث لاستحصال الموافقات من الجانب الامريكي لاقناعهم بأن استيراد الغاز هو لسد الحاجة المحلية ريثما يبدأ الإنتاج الوطني للغاز سنة 2100.