أصدرت مصلحة الجمارك المصرية تعليمات، اليوم الجمعة، أوضحت فيها الإجراءات والمستندات اللازمة للشركات، التي ترغب بالعمل بنظام المخازن الجمركية كمراكز توزيع.

وذكرت المصلحة أنه يشترط الحصول على منشور من الإدارة المركزية للسياسات والإجراءات للشركات التي ترغب بالعمل بنظام المخازن الجمركية كمراكز توزيع بعد تحصيل الرسوم المقررة أن وجدت بعد تقديم المستندات.

وأوضحت أن المستندات تتضمن قرار رئيس مصلحة الجمارك بتخصيص المخزن الجمركي المؤقت باسم الشركة كمركز توزيع معتمد للبضائع في داخل وخارج مصر، الوثيقة الضريبية المستخرجة من الحاسب الآلي بيانات أساسية للمول، موضح بها نشاط الشركة وهو العمل كمركز توزيع البضائع المستوردة داخل وخارج الجمهورية.

وأضافت المصلحة أن المستندات تشمل أيضا عقد تأسيس الشركة أو أية عقود تعديلية موضح بها نشاط الشركة، السجل التجاري موضح به نشاط الشركة، فضلا عن برنت المتعاملين مع الجمارك.

وأشارت إلى أنه يقدم طلب باسم رئيس الإدارة المركزية للسياسات والإجراءات للسماح بالعمل كمركز خدمات لوجستية لتداول وتوزيع البضائع داخل المواني.

وأكدت خضوع البضائع المخزنة بالمخازن الجمركية المؤقتة المرخصة للعمل بهذا النظام لقواعد وإجراءات المهمل بعد انقضاء المدة المقررة قانونا.

اقرأ أيضاًمدير عام «العمل العربية»: العمالة المصرية قوة دفع للاقتصاد المصري والعربي

رئيس اتحاد المستأجرين: حكم الدستورية العليا بشأن قانون الإيجار القديم شدد على ضرورة حماية المستأجر

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: الجمارك مصلحة الجمارك مصلحة الجمارك المصرية

إقرأ أيضاً:

وسيم السيسي: المصري يظل عظيمًا.. وعبقريته ظهرت في 6 أكتوبر و30 يونيو

قال الدكتور وسيم السيسي، عالم المصريات، إن الشخصية المصرية تتكون من ثلاثة عناصر رئيسية هي: المعرفة، والعاطفة، والعمل والسلوك، موضحًا أن الجينات تلعب دورًا كبيرًا في تشكيل الشخصية، لكن الزمان والمكان المتغيرين أثّرا على ملامحها.

وأشار السيسي، خلال حديثه مع الإعلامية لما جبريل، ببرنامج «ستوديو إكسترا»، المذاع على قناة «إكسترا نيوز»، إلى أن المصريين جغرافيًا لا يزالون في نفس المكان، لكنهم عادوا بثقافة مختلفة بعد أن كانوا في السابق مصدرًا للثقافة، وهو ما أدى إلى تغير في الشخصية المصرية، مضيفًا: «سوف يعود المصريون إلى ما كانوا عليه، الشخصية الحالية للمواطن المصري اختلفت عن شخصية المصري القديم، نتيجة الحروب والظروف السياسية المتغيرة، »، موضحًا أن المصري يظل مصريًا، وتظهر عظمته الحقيقية في الأزمات الصعبة، حيث تتجلى الجينات المصرية بوضوح.

وسرد ثلاث أزمات رئيسية أظهرت ما وصفه بـ«العبقرية المصرية»، أولهما نصر أكتوبر 1973، حيث فجّرت مصر مفاجأة مدوية للعالم بخطة عسكرية عبقرية، واللحظة الثانية هي ثورة 30 يونيو 2013، موضحًا أنها أنقذت مصر من «ثقب أسود كان سيلتهم الكواكب والمجرات»، قائلًا إن خروج 33 مليون مواطن للميادين يعكس عظمة الجين المصري.

ونوه بأن الأزمة الثالثة التي ظهرت فيها العبقرية المصرية، هو الدور المصري في دعم القضية الفلسطينية، مضيفًا: «لولا الوقفة القوية والعظيمة من مصر، لما بقيت القضية الفلسطينية"، وهو دليل على السيادة المصرية وقوة الجين المصري»، موضحًا أن استشهاد 60 ألف فلسطيني هو فضيحة عالمية، ويمثل إبادة جماعية ارتكبتها إسرائيل عبر القتل والجوع.

وتابع: «ما يفعله الإسرائيليون الآن يدل على أنهم في منتهى الغباء، وخلقوا لأنفسهم أعداءً لقرن كامل.. .ومصر دائمًا ما تظهر عظمتها في الأوقات الصعبة».

مقالات مشابهة

  • المساعدات تتواصل إلى غزة.. وتطور جديد في القوافل.. تفاصيل
  • كريم عبد العزيز ينعى الراحل لطفي لبيب: شرفت بالعمل معه
  • موعد سداد مقدم جدية حجز شقق الاسكان الاجتماعي 2025.. رابط لرفع المستندات إلكترونيًا
  • "فوتون أومان EST M".. الخيار المثالي للأعمال التجارية ونقل البضائع
  • تدشّين العمل بنظام الدفع الإلكتروني في كافة المنافذ الجمركية
  • هل تتولى مصلحة الجمارك ضوابط الإفراج عن البضائع؟ القانون يجيب
  • رئيس الوزراء يستعرض الخطوات التنفيذية لإنشاء وحدة مركزية لحصر الشركات المملوكة للدولة
  • محكمة قنا تصدر تعليماتها للمكلفين بالعمل في لجان انتخابات الشيوخ
  • وسيم السيسي: المصري يظل عظيما.. وعبقريته ظهرت في 6 أكتوبر و30 يونيو
  • وسيم السيسي: المصري يظل عظيمًا.. وعبقريته ظهرت في 6 أكتوبر و30 يونيو