«القاهرة الإخبارية» تكشف تفاصيل احتجاز الرهائن في باريس
تاريخ النشر: 16th, November 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال خالد شقير، مراسل قناة القاهرة الإخبارية، من مارسيليا، إن هناك عملية احتجاز للرهائن من قبل صاحب أحد المطاعم بالقرب من الطريق الدائري الذي يؤدي إلى العاصمة الفرنسية باريس، مشيرًا إلى أن هناك عدد كبير من عناصر الشرطة الفرنسية تحوطت المكان وطالبت جميع السكان المنطقة بعدم الخروج.
وأضاف «شقير»، خلال رسالة على الهواء عبر شاشة قناة «القاهرة الإخبارية»، مع الإعلامية أمل الحناوي، أن هناك قوات خاصة تحاول الوصول والحديث مع صاحب هذا المطعم، وحسب شهود عيان في المنطقة وأحد الجيران المقيمين أمام هذا المطعم أن صاحب هذا المطعم محتجز 4 من الرهائن وحتى هذه اللحظة وحسب وسائل الإعلام الفرنسية لم يتم الكشف عن سبب هذا الاحتجاز وهل هو لأسباب نفسية أو لأسباب مادية أو لأسباب خاصة بالعمل مثل علاقته بالعمال أو غير هذا.
وتابع مراسل قناة القاهرة الإخبارية: « قوات الشرطة وقوات الإنقاذ تحاصر المطعم، وتحاول الدخول إلى المطعم وقامت قوات الشرطة بإغلاق الشوارع وإقامة محيط امني في الحي».
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الإعلامية أمل الحناوي الشرطة الفرنسية الطريق الدائري العاصمة الفرنسية باريس باريس شهود عيان قوات الشرطة محتجز مارسيليا القاهرة الإخباریة
إقرأ أيضاً:
مراسل القاهرة الإخبارية: مجلس السلم والأمن الأفريقي رفض الحكومة الموازية ويدعم استقرار السودان
قال محمد إبراهيم مراسل قناة القاهرة الإخبارية، إنّ ردود الفعل على تشكيل الحكومة الموازية التي أعلن عنها الدعم السريع في السودان كانت واسعة الرافضة لهذا القرار.
وأضاف خلال تصريحات مع الإعلامية نهى درويش، مقدمة برنامج منتصف النهار، عبر قناة القاهرة الإخبارية، أنّ مجلس السلم والأمن التابع للاتحاد الإفريقي أعلن رفضه للحكومة الموازية ودعمه الكامل للاستقرار في السودان، مؤكدًا وقوفه إلى جانب الحكومة السودانية ممثلة برئيس الوزراء والجيش السوداني.
وأوضح، أنّ بيان الاتحاد الإفريقي اعتبر أن تشكيل حكومة موازية يساهم في تفتيت البلاد، وهو ما لاقى ترحيبًا من داخل الكتلة الديمقراطية جناح الحرية والتغيير، التي دعت إلى العودة إلى حضن الاتحاد الإفريقي باعتباره البوابة الرئيسية للمجتمع الدولي.
وتابع، أنّ هناك رفضًا شعبيًا واسعًا في الشارع السوداني للحكومة الموازية التي أعلنت في جنوب دارفور، وحذرت من أنها قد تمهد لانقسام إقليم دارفور، خاصة مع سيطرة الدعم السريع على 4 ولايات من الإقليم، عدا شمال دارفور التي لا تزال تحت سيطرة الجيش السوداني، رغم الحصار المفروض على مدينة الفاشر، عاصمة شمال دارفور، ومحاولات الدعم السريع السيطرة عليها.
وأشار إلى أن الدعم السريع يمارس سياسة تجويع على المدنيين في هذه المناطق، محاولةً دفعهم للخروج منها تمهيدًا لاقتحامها.
وذكر، أنّ إعلان الحكومة الموازية حفز الجيش السوداني على استعادة عدد من المناطق في جنوب كردفان وغرب شمال كردفان، حيث اقترب الجيش من مدينة بارا شمال الأبيض في شمال كردفان.
وأفاد بأن هناك تحليقًا مكثفًا للطيران السوداني في المنطقة مع تحركات برية واسعة للجيش، مع توقعات بتطورات ميدانية كبيرة خلال الأيام القادمة.