الفيصل الزبير يرصع مشواره بلقب فئة الكأس الذهبية ببلجيكا
تاريخ النشر: 17th, November 2024 GMT
في شهر يوليو، رصع المتسابق الدولي الفيصل بن خالد الزبير مشواره بالذهب في سباق كراودسترايك 24 ساعة على حلبة سبا فرانكوشامب البلجيكية بعد أن خطف لقب فئة الكأس الذهبية في السباق الذي اختتمت بمشاركة ٦٦ سيارة من بين أبرز السائقين العالميين والمصنعين ليضيف إنجازا آخر في خزائنه التي تحمل معها العديد من الكؤوس.
كما فازت الفرس الصافنات للخيالة السلطانية بالمركز الأول وذلك في منافسات الشوط الثالث التي أقيمت على مضمار بمبادور الفرنسي وخصص للخيول العربية الأصيلة مسافة ١٦٠٠ متر.
ونجح لاعب المنتخب الوطني البارالمبي سامي بن سالم السليمي في رفع تصنيفه الدولي بالوصول للمركز الـ13 عالميا بعد تحقيقه الميدالية الذهبية في سباق ضد الساعة لفئة H4 في بطولة آسيا للدراجات الهوائية التي استضافتها العاصمة الكازاخستانية.
كما تمكن عداء المنتخب الوطني للشباب علي البلوشي في التأهل للمشاركة في أولمبياد باريس 2024م، كما تأهل لاعب منتخبنا الوطني لألعاب القوى لذوي الإعاقة محمد بن جميل البلوشي للمشاركة في دورة الألعاب البارالمبية بباريس 2024.
وتوجت الفرس فطينة للخيالة السلطانية بالمركز الأول في منافسات سباق كأس الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان للخيول العربية الأصيلة لمسافة ١٦٠٠ متر والذي أقيم على مضمار سان سبستيان في العاصمة الإسبانية مدريد، وجاء فوز الفرس فطينة بقيادة الفارس مايكل فورست وإشراف المدرب فريدريك سانشيز.
وحلَّ السائق الدولي أحمد الحارثي في المرتبة الخامسة ضمن الجولة الخامسة لبطولة العالم للتحمل التي جرت على حلبة انترلاجوس البرازيلية بمدينة ساوباولو على متن سيارة بي أم دبليو أم 4.
كذلك حققت الخيالة السُّلطانية المركز الثاني في منافسات بطولة بريطانيا المفتوحة للبولو التي أقيمت على ملعب نادي إسبكت الإنجليزي للبولو، وشارك في منافساتها كل من الخيالة السُّلطانية ونادي إسبكت الإنجليزي للبولو ونادي ألكل الأيرلندي للبولو ونادي جيل التشيكي للبولو.
وفاز المتسابق الدولي الفيصل بن خالد الزبير بالمركز الثاني في فئة الكأس الذهبية وعلى حلبة نوربورجرينج الألمانية في ثالث جولات بطولة تحدي فاناتيك جي تي العالمي أوروبا 2024 من "أيه دبليو أس" - كأس التحمُّل، وقاد الفيصل سيارة "فريق المنار للسباقات" مرسيدس - أيه أم جي "جي تي 3 إيفو".
المصدر: لجريدة عمان
إقرأ أيضاً:
أول رد فعل من إمام عاشور بعد رحيل علي معلول عن الأهلي
أعلن نجم الأهلي علي معلول عن انتهاء مشواره مع الفريق بعد رحلة طويلة من الكفاح و البطولات .
و جاء رد فعل إمام عاشور علي رحيل علي معلول بنشر صورة له عبر ستوري إنستجرام معلقا بالقلوب الحمراء .
رحيل علي معلول عن الاهلي
وأعلن نجم الاهلي علي معلول عن انتهاء مشواره مع الفريق عبر حسابه الشخصي بموقع التواصل الإجتماعي فيسبوك.
و كتب علي معلول :تم تبليغي رسمياً بانتهاء مشواري مع الأهلي،أيها الجمهور الوفي، طيلة كل هذه السنوات كنتم لي الوطن حين ابتعدت المسافات، والدفء حين قست المباريات، صدقوني لم أكن وحدي يوماً، كنتم ظهري حين انحنت الأيام، وقلبي حين عزّ الثبات، وهتافكم كان الأمل الذي لا يخيب، والمحبّة التي لا تُشترى، فإن كانت المسيرة تُقاس بالسنوات، فإن ما بيننا لا يُقاس إلا بالمحبة والوفاء.
و تابع :منذ أن وضعت قدمي في قلعة الأهلي صيف 2016، أدركت أنني لم أوقع عقداً مع نادٍ، بل دخلت في عهد مع أمة كاملة، اسمها "الأهلي".
و أضاف :تسع سنوات مرّت، كأنها طرفة عين، من الصعب وضعها في كلمات، لكنها كانت مليئة بكل ما يجعل الحياة حياة، الفرح، الدموع، الصعود، السجود بعد الأهداف، والانتماء الذي لا يُشترى.
و استكمل :لم أكن يوماً لاعباً محترفاً فقط، كنت عاشقاً يرتدي القميص الأحمر كما يُرتدى القلب، عشت كل دقيقة في التتش بروح طفل، نشأ في مدرجات الدرجة الثالثة، وتعلم معنى "أهلاوي" قبل أن يتعلم المشي، واليوم، وأنا أكتب كلماتي الأخيرة بقميص الأهلي، لا أودع نادياً فقط، بل أودع جزءاً من روحي.
و أشار :يا جمهور الأهلي، أنتم المعنى كله، كنتم العون في كل تواجد، والصبر في كل لحظة غياب، والسند في كل مباراة كُتب فيها المجد، لم أكن وحدي حين سجلت أهدافي، أو مررت كراتي الحاسمة، بل كنتم معي في كل مرة ارتفعت فيها راية الأهلي، تشاركونني المجد، وتغفرون لي التعثر، وتمنحونني حباً لا يُرد،سجّلت 53 هدفاً، وصنعت 85 لزملائي، ورفعت 22 بطولة، ولم يكن منها ما يضاهي بطولة محبتكم، كنت شاهداً وصانعاً في واحدة من أعظم فترات الأهلي، وبقي اسم "علي معلول" ضمن سطور المجد، لا لشيء سوى لأنني كنت منكم ولكم وبينكم.
و أختتم :اليوم، أكتب لكم خبر رحيلي والدمع يزاحم الحبر، لكني أمضي وأنا مطمئن، لأن قلبي سيبقى في مدرجاتكم، وصوتكم سيظل في أذني، لا أبالغ حين أقول إنني وجدت في الأهلي بيتاً أكبر من كل البيوت، ووطناً ثانيًا صدق الانتماء له كأنه الأول،إلى أهلي وزوجتي وابنائي، إلى زملائي وأصدقائي، إلى الإدارة والعاملين في النادي، إلى كل من عملت معهم،شكراً لأنكم كنتم عائلتي، أما الجمهور، فأقول لهم، آن الأوان أن يغادر جسدي، لكنى أترك قلبي وظلي في التتش، وأمنح دعائي لكل من يرتدي القميص من بعدي، أن يحمله كما حلمنا دائماً نحو القمة،أنا راحل، لكن الحب باقٍ أحبكم للأبد.