بعد تعافيه.. تعاون جديد يجمع محمد منير بالملحن عزيز الشافعي
تاريخ النشر: 18th, November 2024 GMT
كشف المحلن والشاعر عزيز الشافعي، عن تسجيل عمل جديد يجمعه بالكينج محمد منير، إذ نشر العديد من الصوربرفقة منير وصناع الأغنية وهم الشاعرة منة عدلي القيعي، والموزع أسامة الهندي.
ونشر عزيز الشافعي، الصور، عبر حسابه الرسمي على موقع الصور والفيديوهات “إنستجرام”، وعلق عليها، قائلًا: “مع الكينج وغنوة جديدة”.
محمد منير يتصدر التريند بعد تعرضه لوعكة صحية
وكان قد تصدر اسم الفنان محمد منير، محرك البحث جوجل بعد الجدل الأخير الذي أثار بسبب الشائعات والتي كشفت عن دخول الفنان محمد منير المستشفى مرة أخرى بعد تدهور حالته الصحية، ما أصاب جمهوره بحالة كبيرة من القلق.
شهدت الحالة الصحية للفنان المصري محمد منير استقرارًا بعد خروجه من المستشفى، حيث تلقى العلاج اللازم إثر تعرضه لوعكة صحية مفاجئة. نُقل منير إلى المستشفى في مدينة السادس من أكتوبر بعد شعوره بعدم توازن وفقدان شبه كامل للوعي، ما استدعى وضعه تحت الرعاية الطبية في العناية المركزة لحين استقرار حالته.
وكان قد أوضح الأطباء أن منير عانى من إجهاد شديد ناتج عن نشاطه المكثف خلال الفترة الأخيرة، والذي تضمن تسجيل ألبوم جديد إلى جانب مشاركته في العديد من الفعاليات العامة، من أبرزها احتفالات ذكرى نصر أكتوبر. هذا الجهد المتواصل، حسب الأطباء، قد أثر على صحته، ما أدى إلى ظهور أعراض مثل الدوار وفقدان التوازن، وهي أعراض قد ترتبط بالإرهاق أو سوء التغذية أو فقر الدم، الذي يمكن أن يقلل من تدفق الأكسجين إلى الدماغ.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: اسامة الهندي الشاعرة منة عدلي القيعي السادس من أكتوبر الكينج محمد منير الفنان محمد منير تدهور حالته الصحية محمد منیر
إقرأ أيضاً:
من هو محمد عبدالكريم الغماري رئيس هيئة الأركان في حكومة الحوثيين الذي أعلنت إسرائيل اغتياله؟
أثار إعلان الإعلام الإسرائيلي الحديث عن اغتيال رئيس هيئة الأركان العامة في حكومة صنعاء اللواء الركن محمد عبدالكريم الغماري الجدل من جديد حول شخصية الغماري، الذي وصفته إسرائيل بالشخصية الرفيعة.
وقالت وسائل إعلام إسرائيلية إنها تمكنت عبر غارة لقواتها الجوية من اغتيال الغماري، ولم تقدم أي تأكيدات، بينما لم يصدر عن جماعة الحوثي أي تأكيد.
ويعد الغماري أحد الشخصيات العسكرية التابعة للحوثيين، والتي ارتبط اسمها منذ الأحداث في محافظة صعدة خلال العام 2013، حتى سقوط العاصمة صنعاء في الـ21 من سبتمبر 2014م، وكان أحد المشاركين في تلك الأحداث
ولفت الغماري الأنظار مع الأعمال العسكرية التي أسندت إليه لاحقا، خاصة بعد توليه منصب رئيس هيئة الأركان العامة في حكومة الحوثيين في الثالث عشر من ديسمبر 2016، بقرار من رئيس المجلس السياسي الأعلى سابقا صالح الصماد، وهو ما جعله الشخصية العسكرية الثانية في الجيش التابع للحوثيين.
ويتهم الغماري بالمسؤولية عن شن هجمات على محافظة مأرب، وقيادته لمجاميع الحوثيين للسيطرة على محافظة مأرب، خلال الأعوام الأخيرة.
ويعد أحد المسؤولين عن إطلاق المسيرات والصواريخ باتجاه السعودية، وهو ما دفع السعودية لوضعه في الخامس من نوفمبر 2017 ضمن قائمة تضم 40 قياديا من جماعة الحوثي بتهمة دعم الإرهاب ووضعت مكافأة عشرة مليون دولار لمن يقدم معلومات عنه.
ثم عادت الرياض وأدرجته مجددا في 31 أغسطس 2022 ضمن الكيانات والشخصيات الداعمة للإرهاب.
أُدرج اسمه في قائمة المعاقبين أمميا في 9 نوفمبر 2021 من قبل الأمم المتحدة لتهديده السلم والاستقرار في اليمن، كما أدرجته الخزانة الأمريكية كأحد الشخصيات المعاقبة في 20 مايو 2021.
وتتهمه الأمم المتحدة بالضلوع في الحملات العسكرية الحوثية التي تهدِّد السلم والأمن والاستقرار في اليمن وقيادته لتلك الحملات، وقالت إنه اضطلع بصفته رئيس هيئة الأركان العامة لقوات الحوثيين، بالدور الرئيسي في تنسيق الجهود العسكرية للحوثيين التي تهدِّد بشكل مباشر السلم والأمن والاستقرار في اليمن، وكذلك الهجمات عبر الحدود ضد المملكة العربية السعودية.
وقالت الأمم المتحدة إنه تولى مؤخراً مسؤولية هجوم الحوثيين الواسع النطاق على الأراضي التي تسيطر عليها الحكومة اليمنية في محافظة مأرب، وهو الهجوم الذي أدى لتفاقم الأزمة الإنسانية في اليمن، حيث يعرِّض حوالي مليون نازح لخطر التشرد مرة أخرى، ويفضي إلى مقتل السكان المدنيين، ويتسبب في تصعيد أوسع للنزاع الدائر.
ويعد الغماري أحد المسؤولين عن شن العمليات الهجومية البحرية والمستهدفة لإسرائيل، منذ ديسمبر 2023، وهو ما جعله مطلوبا ضمن قائمة من الشخصيات الحوثية المستهدفة من قبل إسرائيل.