السفير علاء حجازي يقدم أوراق اعتماده مندوبا دائما لمصر بالأمم المتحدة
تاريخ النشر: 18th, November 2024 GMT
قدم السفير علاء حجازي أوراق اعتماده اليوم الاثنين مندوباً دائماً لجمهورية مصر العربية الدائم لدى الأمم المتحدة ومنظمة التجارة العالمية والمنظمات الدولية الأخرى بجنيف، إلى وكيل الأمين العام للأمم المتحدة والمدير العام لمكتب الأمم المتحدة بجنيف تاتيانا فالوفايا.
وأكد السفير حجازي - خلال اللقاء الذي أعقب مراسم تقديم أوراق الاعتماد - الأهمية البالغة التي توليها مصر لتعزيز العمل الأممي والدبلوماسية متعددة الأطراف، مشددًا على استمرار دعم مصر لوكالات الأمم المتحدة في مختلف المجالات.
من جانبها، أعربت تاتيانا فالوفايا عن تقديرها للتعاون المثمر القائم بين مكتبها والبعثة المصرية بجنيف، مشيرة إلى تطلعها لتعميق التعاون والتنسيق خلال المرحلة المقبلة.
كما أكدت أهمية الدور الفاعل الذي تلعبه مصر في دعم منظومة الأمم المتحدة، خاصة في ظل التحديات الكبيرة التي تواجه العمل متعدد الأطراف.
اقرأ أيضاًإيران تكشف حقيقة لقاء سفيرها لدى الأمم المتحدة بـ إيلون ماسك
«التنسيقية» تدعو الأمم المتحدة لدعم غزة في ذكرى وثيقة الاستقلال الفلسطيني
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الأمم المتحدة جنيف مندوب مصر المنظمات الدولية السفير علاء حجازي الأمم المتحدة
إقرأ أيضاً:
دموع الفرحة.. رونالدو يبكي بعد قيادة البرتغال للقب دوري الأمم الأوروبية للمرة الثانية
بكى كريستيانو رونالدو قائد البرتغال من الفرحة بعد قيادة منتخب بلاده للفوز بلقب دوري الأمم الأوروبية لكرة القدم للمرة الثانية أمس الأحد، وأكد أن الفوز بالألقاب مع بلاده يفوق كل ألقاب النادي.
وسجل رونالدو هدفه الدولي 138 في الشوط الثاني ليقود المباراة النهائية إلى ركلات الترجيح بعد التعادل 2-2 مع إسبانيا، إذ كان المهاجم المخضرم (40 عاما) يتابع المباراة من على خط التماس بينما سجلت البرتغال جميع ركلات الترجيح الخمس لتحصل على اللقب.
وهذا اللقب، الذي دفع بطل دوري أبطال أوروبا خمس مرات للبكاء، الثالث لرونالدو على الساحة الدولية بعد فوزه ببطولة أوروبا 2016 ودوري الأمم الأوروبية 2019.
وقال قائد النصر السعودي لمحطة سبورت (تي.في) “يا لها من فرحة.أولا لهذا الجيل الذي استحق لقبا بهذا الحجم ولعائلاتنا. جاء أبنائي إلى هنا وزوجتي وأخي وأصدقائي.
“الفوز مع البرتغال دائما ما يكون مميزا. فزت بالعديد من الألقاب مع الأندية، لكن لا شيء يُضاهي الفوز مع البرتغال. إنها دموع الفرحة. ومهمة انتهت بالكثير من السعادة”.
وأضاف مهاجم مانشستر يونايتد وريال مدريد ويوفنتوس السابق “الحديث عن البرتغالي غالبا ما يكون خاصا. كوني قائدا لهذا الجيل فهو مصدر فخر. الفوز باللقب يمثل دائما قمة الإنجازات في أي منتخب وطني