انطلاق أعمال قمة مجموعة العشرين في البرازيل
تاريخ النشر: 18th, November 2024 GMT
انطلقت اليوم قمة انطلاق أعمال قمة مجموعة العشرين التي تستضيفها البرازيل، بحضور الرئيس عبد الفتاح السيسي .
وأعلن الرئيس البرازيلي لويس إيناسيو لولا دا سيلفا، أن المجموعة اكتسبت "ركيزة ثالثة"، إلى جانب الركيزتين السياسية والمالية، موضحا أن التعبير الجماعي والإرادة، يتشكلان مدفوعًان بالسعي إلى عالم أكثر ديمقراطية وعدالة وتنوعًا"، حسب ما أوردته وكالة الأنباء البرازيلية.
وأبرز لولا في خطابه أنه لأول مرة، تمكنت المجموعات المشاركة من التفاعل بشكل مباشر مع وزراء الخارجية والوزراء ورؤساء البنوك المركزية من أكبر اقتصادات العالم.
وقال: "لأول مرة في تاريخ مجموعة العشرين، اتحد المجتمع المدني من جميع أنحاء العالم، بأشكاله المتعددة من التنظيم، لصياغة وتقديم مطالبهم".
وأضاف الرئيس البرازيلي: "الاقتصاد والسياسة الدولية ليسا مجالًا حصريًا للمتخصصين أو البيروقراطيين، إنهم لا يقتصرون على مكاتب بورصة نيويورك أو ساو باولو، ولا يقتصرون على المكاتب في واشنطن أو بكين أو بروكسل أو برازيليا إنهم جزء لا يتجزأ من حياتنا اليومية، حيث يشكلون فرصنا أو يوسعونها أو يحدون منها".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الرئيس عبد الفتاح السيسي رئيس الجمهورية قمة مجموعة العشرين مجموعة العشرين الرئيس البرازيلي لولا دا سيلفا البنوك المركزية
إقرأ أيضاً:
اليوم : انطلاق أعمال مؤتمر الأمم المتحدة حول حل الدولتين في نيويورك
الثورة نت/وكالات تنطلق اليوم الإثنين ، أعمال المؤتمر الدوليّ رفيع المستوى لتسوية القضية الفلسطينية بالحلول السلمية وتنفيذ حلّ الدولتين، في مدينة نيويورك، برئاسة مشتركة بين المملكة العربية السعودية وفرنسا. ويشارك في المؤتمر، الذي تستمر أعماله حتى 30 تموز/ يوليو الجاري، عدد كبير من الدول الأعضاء في الأمم المتحدة والمنظمات الدولية والإقليمية وهيئات الأمم المتحدة المتخصصة ومنظمات المجتمع المدني، ويمثل دولة فلسطين رئيس الوزراء محمد مصطفى. ويهدف المؤتمر وفقا للمذكرة المفاهيمية الصادرة عن الجهات المنظمة، إلى حشد الزخم للقضية الفلسطينية من خلال البناء على المبادرات الوطنية والإقليمية والدولية واعتماد تدابير ملموسة لتعزيز احترام القانون الدولي ودفع سلمي عادل ودائم وشامل يضمن الأمن للجميع. ويشكل المؤتمر منصة لإعادة تأكيد الدعم الدولي لحل الدولتين والتخطيط والتنسيق لتنفيذ هذا الحل والهدف الأسمى المتمثل بإنهاء الاحتلال وتجسيد قيام دولة فلسطين مستقلة وذات سيادة وفقا للقانون الدولي وقرارات الأمم المتحدة ذات الصلة ومرجعية مدريد ومبادرة السلام العربية. ويتألف المؤتمر من موائد مستديرة وجلسة عامة تتضمن بيانات افتتاحية من الرئيسين المشتركين للمؤتمر السعودية وفرنسا، وبيانات من رئيس الجمعية العامة للأمم المتحدة فيلمون يانغ، والأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش، وممثلي الدول والمراقبين، وجلسة ختامية.