70 وظيفة خالية لحديثي التخرج في المبيعات بشركة ألبان شهيرة.. إليك رابط التقديم
تاريخ النشر: 19th, November 2024 GMT
توفر محافظتا الجيزة والإسكندرية 70 فرصة عمل شاغرة في مجال المبيعات الخارجية والتوزيع، بإحدى شركات الألبان والمواد الغذائية الشهيرة، معلنة عن وظائف مندوبين مبيعات، وفقا لما جاء على موقع التوظيف «فرصنا».
تتضمن الوظائف المتاحة توفير بيئة عمل مهنية وداعمة، مع حوافز إضافية وتغطية تأمينية كاملة، إذا كنت حديث التخرج أو تمتلك خبرة في مجال المبيعات ولديك رخصة قيادة، هذه هي فرصتك للانضمام إلى شركة تتميز بابتكارها وجودتها، وإليكم في السطور التالية تفاصيل الوظائف ورابط التقديم عليها:
مندوب مبيعات خارجية – الجيزةالموقع: المريوطية، الجيزة.
عدد الوظائف المتاحة: 50 وظيفة.
متطلبات الوظيفة:الوظائف لحديثي التخرج أو من لديهم خبرة من 0-3 سنوات في نفس المجال.
المؤهل: دبلوم نظام 5 سنوات «فوق متوسط».
السن المطلوب: من 21 إلى 32 سنة.
يشترط رخصة قيادة خاصة.
الجنس المطلوب: ذكور.
مهام الوظيفة: مبيعات خارجية وتوزيع المنتجات.
المزايا:الراتب قابل للتفاوض، بالإضافة إلى حوافز إضافية تبدأ من 3 آلاف إلى 4800 جنيه.
توفير مواصلات.
تأمينات صحية واجتماعية.
فرص نمو داخل الشركة.
بيئة عمل مليئة بالتحديات.
دعم كامل من قبل الشركة في توفير وسيلة المواصلات.
مندوب مبيعات خارجية – الإسكندريةالموقع: أمبروز ومحرم بك، الإسكندرية.
عدد الوظائف المتاحة: 20 وظيفة
متطلبات الوظيفة:الخبرة: من سنة إلى 3 سنوات في نفس المجال
المؤهل: دبلوم نظام 5 سنوات «فوق متوسط»
السن المطلوب: من 22 إلى 32 سنة
رخصة القيادة: يشترط رخصة قيادة خاصة أو مهنية
الجنس المطلوب: ذكور
مهام الوظيفة: مبيعات خارجية وتوزيع المنتجات
المزايا:الراتب: قابل للتفاوض
تأمينات صحية واجتماعية
فرص تطوير مهني في شركة رائدة
كيفية التقديمإذا كنت مهتماً بالانضمام إلى فريق عمل الشركة، يمكنك التقديم مباشرة عبر الإنترنت بالضغط على رابط التقديم، ثم إدخال البيانات المطلوبة، أو من خلال مراكز التوظيف المتاحة في منطقتك، تأكد من أنك تستوفي جميع الشروط المذكورة أعلاه وكن جاهزا للانطلاق في مسيرة مهنية جديدة مع إحدى الشركات الرائدة في مجالها.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: وظائف وظائف شاغرة وظيفة وظائف مبيعات وظائف بالإسكندرية وظائف بالجيزة مبیعات خارجیة
إقرأ أيضاً:
تحوّل في قواعد اللعبة.. التثبّت في الوظيفة قد يكون أكثر ربحية من التنقّل السريع
لطالما اعتُبر التنقّل بين الوظائف أحد أكثر الطرق فاعلية لزيادة الدخل وتحقيق قفزات مهنية، لذا كانت النصيحة السائدة بين الموظفين وأصحاب الخبرات واضحة: "إذا أردت راتبًا أعلى، غيّر شركتك". وتكرّست هذه القناعة في العديد من الأسواق حول العالم، حيث لم يكن غريبًا أن يقضي الموظف عامًا أو عامين فقط في كل وظيفة، ليحصل في كل مرة على عرض أفضل.
لكن تقريرًا حديثًا نشرته مجلة إيكونوميست يشير إلى أن هذه القاعدة بدأت تفقد فاعليتها. فبيانات حديثة تُظهر أن معدلات نمو الأجور للعاملين الذين يبقون في وظائفهم أصبحت تتفوق -ولأول مرة منذ أكثر من 15 عامًا- على نظرائهم ممن يتنقلون بين الشركات.
اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 210 مبادئ لبناء ثروة من المنزل على طريقة وارن بافيت.. دليل بسيط وعمليlist 2 of 25 قطاعات واعدة للاستثمار في 2025 تعرف عليهاend of listويبدو أن هذا الاتجاه بدأ في الولايات المتحدة، لكنه يعكس دينامية أوسع في أسواق العمل التي بدأت تتباطأ بعد سنوات من الانتعاش.
السوق لم يعد كما كانوتوضح إيكونوميست أن ظاهرة ما يُعرف بـ"التباطؤ المتسلسل" بدأت تظهر بوضوح في عدة قطاعات، بعد أن وصلت أسواق العمل في سنوات ما بعد الجائحة إلى ذروتها.
في السابق، كان عدد الوظائف الشاغرة يتجاوز عدد الباحثين عن العمل في اقتصادات رئيسية مثل الولايات المتحدة، مما خلق بيئة تنافسية أطلقت موجات من التنقّل الوظيفي والزيادات السخية في الأجور.
لكن اليوم، بدأت المؤشرات تتغيّر، ففي الولايات المتحدة مثلًا -كمثال بارز- تراجع هذا التوازن ليصل إلى نقطة تعادل: وظيفة شاغرة لكل باحث عن عمل. وقد انعكس ذلك في تراجع نية أصحاب الأعمال لتوسيع التوظيف أو تقديم زيادات جديدة، وفقًا لما ذكرته المجلة.
التغيّر لا يقتصر على سوق واحدةوعلى الرغم من أن البيانات الواردة في تقرير إيكونوميست ترتكز على السوق الأميركية، فإن المؤشرات تنطبق على عدد من الاقتصادات المتقدمة، حيث بدأت شركات التكنولوجيا والاستشارات -التي بالغت في التوظيف خلال سنوات الانتعاش- في مراجعة خططها وتقليص أعداد الموظفين.
إعلانومن القطاعات المتأثرة:
الخريجون الجدد؛ الذين يواجهون صعوبة متزايدة في دخول سوق العمل. المبرمجون والتقنيون؛ الذين باتوا ينافسون نماذج الذكاء الاصطناعي القادرة على أداء مهامهم بكفاءة. الموظفون الإداريون؛ الذين بدؤوا يرون أن الثبات في الوظيفة لم يعد مؤشرًا سلبيًا، بل ربما أصبح ميزة نسبية. الأرقام لا تكذببيانات بنك الاحتياطي الفدرالي في أتلانتا التي استشهدت بها إيكونوميست، أظهرت بشكل واضح أن نمو الأجور للمستقرين في وظائفهم بات أسرع من أولئك الذين يبدّلون وظائفهم. وهذا التحوّل يعكس تباطؤا حقيقيا في السوق، وليس مجرد تقلبات ظرفية.
وعلى الرغم من أن بيانات التوظيف العامة لا تزال تشير إلى زيادات في عدد الوظائف، فإن إيكونوميست لفتت إلى أن جزءًا كبيرًا منها يعود إلى القطاع الحكومي (مثل التعليم)، في حين بدأ التوظيف في القطاع الخاص -وهو المؤشر الأدق لحيوية الاقتصاد- بدأ يفقد زخمه.
لماذا لم يعد "القفز" مُجديًا؟ببساطة، لأن توقيت القفز لم يعد مناسبًا، فكلما بدأ سوق العمل في التباطؤ، أصبحت محاولات التنقل أكثر مخاطرة. فالشركة التي تُغادرها لن تعود، والعروض الوظيفية التي كانت تغمر صناديق البريد على "لينكدإن" قد لا تكون متاحة بالوتيرة ذاتها.
وتقول المجلة إنه إذا كانت هناك فترة مناسبة لإعادة ترتيب المكتب والجلوس بثبات، فقد تكون هذه هي اللحظة. ومَن كان ينتظر "العرض الأفضل" قد يضطر إلى الانتظار طويلًا.
هل يتغير شيء قريبًا؟وترى إيكونوميست أن البنوك المركزية -وفي مقدمتها الاحتياطي الفدرالي الأميركي- قد تضطر إلى التدخل بتخفيض أسعار الفائدة لتحفيز التوظيف مجددًا. إلا أن ذلك لن يحدث إلا بعد الاطمئنان إلى أن التضخم لن يعاود الارتفاع، خاصة في ظل بيئة سياسية وتجارية متوترة.
وبينما لا تتوقع الأسواق تخفيضا في أسعار الفائدة خلال الأسابيع القليلة المقبلة، فإن احتمالات التحرك تظل قائمة مع نهاية العام إذا ما تواصلت الإشارات السلبية من سوق العمل.
وربما يكون أهم ما في تقرير إيكونوميست الإشارة إلى تحوّل ثقافي في سوق العمل. فبعد سنوات من تمجيد "القفز الوظيفي"، يُعاد الآن تعريف النجاح المهني من خلال عوامل أكثر واقعية هي: الاستقرار والالتزام والقدرة على التكيف مع تقلبات السوق.
وقد لا يكون الثبات في الوظيفة دومًا الخيار الأكثر إثارة، لكنه -وفقًا للبيانات والتحليلات الأخيرة- أصبح الخيار الأذكى في المرحلة الراهنة.