وزير العمل يستقبل سفير ماليزيا بالقاهرة لبحث تفعيل سبل التعاون المُشترك
تاريخ النشر: 19th, November 2024 GMT
استقبل محمد جبران وزير العمل، بمكتبه بالعاصمة الإدارية، اليوم الثلاثاء، السفير محمد تريد بن سفيان سفير دولة ماليزيا بمصر، وذلك في إطار بحث سُبل تعزيز التعاون المُستقبلي في كافة مجالات العمل المُشتركة.
أكد الجانبان على عُمق العلاقات الثنائية بين البلدين وفي كافة المجالات، وأشادا بنتائج بزيارة رئيس وزراء ماليزيا أنور إبراهيم، إلى القاهرة مطلع الشهر الجاري ولقائه بالرئيس عبدالفتاح السيسي، ود.
وبحث جبران، مع السفير الماليزي، تعزيز العلاقات الثنائية وتوحيد الرؤي والتنسيق في المحافل الدولية وتبادل الخبرات في مجالات التدريب المهني ،لما تمتلكه الدولة الماليزية من نهضة في هذا المجال خاصة في قطاعات الإلكترونيات.
ووجه وزير العمل، دعوة إلى نظيره الماليزي، لزيارة القاهرة لبحث كافة سُبل التعاون، وبحث إعداد مذكرة تفاهم في المجالات التي تخص قطاع العمل في البلدين، موضحًا ان مصر ترحب بزيادة حجم الاستثمارات الماليزية داخل البلاد خاصة أن لديها إستثمارات عديدة في مجالات الغاز الطبيعي وصناعة السيارات، مؤكدًا على جاهزية وزارة العمل في توفير العمالة الماهرة والمُدربة لخدمة هذه الاستثمارات بالتعاون مع الجانب الماليزي.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: وزير العمل محمد جبران وزير العمل الرئيس عبدالفتاح السيسي مجلس الوزراء
إقرأ أيضاً:
أمير الكويت والشرع يبحثان سبل دعم العلاقات الثنائية
رام الله - دنيا الوطن
عقد أمير دولة الكويت الشيخ مشعل الأحمد الجابر الصباح، جلسة مباحثات مع الرئيس السوري أحمد الشرع، شملت العلاقات الثنائية والمستجدات الإقليمية والدولية.
جاء ذلك، خلال استقبال الصباح الرئيس الشرع، بقصر "البيان" في العاصمة الكويتية، اليوم الأحد.
ووصل الرئيس السوري إلى الكويت في زيارة رسمية، هي الأولى التي يجريها للدولة الخليجية منذ توليه منصبه، وذلك تلبية لدعوة من أمير الكويت.
وقال وزير شؤون الديوان الأميري الشيخ محمد عبدالله المبارك الصباح إن جلسة المباحثات تناولت "العلاقات الأخوية الراسخة التي تجمع البلدين والشعبين الشقيقين وسبل دعمها وتنميتها في المجالات كافة".
كما تناولت الجلسة بحسب وكالة الأنباء الكويتية (كونا)، التأكيد على أهمية ترسيخ التعاون الثنائي بين البلدين وتوسيع أطره بما يخدم مصالحهما المشتركة، وبحث مستجدات الأوضاع في سوريا والتأكيد على تعزيز جهود المجتمع الدولي لضمان أمن واستقرار سوريا وصون سيادتها ووحدة أراضيها.
كما تم بحث أهم القضايا ذات الاهتمام المشترك وسبل دعم مسيرة العمل العربي الموحد، وآخر المستجدات على الساحتين الإقليمية والدولية.
وختمت الوكالة: "هذا وقد ساد المباحثات جو ودي عكس روح الأخوة التي تتميز بها العلاقة بين البلدين الشقيقين ورغبتهما المشتركة في المزيد من التعاون والتنسيق على مختلف الأصعدة".