التضامن: إنهاء عمل المعلمة صاحبة واقعة التعدي طفلة في حضانة بالغربية
تاريخ النشر: 20th, November 2024 GMT
بشأن الفيديو المتداول على مواقع التواصل الاجتماعي ويرصد قيام إحدي المشرفات في حضانة دار الرحاب بقرية تطاي بمركز السنطة محافظة الغربية بالاعتداء بالضرب على أحد الأطفال أثناء شرح أحد الدرووس،
قررت الدكتورة مايا مرسي وزيرة التضامن الاجتماعي قيام لجنة من مديرية التضامن الاجتماعي بالغربية بفتح تحقيق عاجل في الواقعة.
التضامن الاجتماعي
وكشف التحقيق أن الواقعة مر عليها شهرين ولم يتقدم أهل الطفلة بشكوى على الرغم من علمهم بالواقعة، والحضانة بها 83 طفلا بالمخالفة للترخيص الصادر لها بـ35 طفلاً.
كما أظهر التحقيق أن مسئولي الحضانة قرر إنهاء عمل المشرفة صاحبة الواقعة في 3 أكتوبر الماضي.
هذا وقد قررت وزيرة التضامن الاجتماعي إغلاق حضانة دار الرحاب بقرية تطاي بمركز السنطة محافظة الغربية للحفاظ على الأطفال، واتخاذ كافة الاجراءات القانونية حيال الواقعة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: مواقع التواصل الإجتماعى حضانة دار الرحاب الاعتداء بالضرب الدكتورة مايا مرسى التضامن الاجتماعي التضامن الاجتماعی وزیرة التضامن
إقرأ أيضاً:
نائبة وزيرة التضامن تلتقي مدير مشروع تكافؤ الفرص والتنمية الاجتماعية EOSD
استقبلت المهندسة مرجريت صاروفيم نائبة وزيرة التضامن الاجتماعي، المهندس أدهم كساب مدير مشروع تكافؤ الفرص والتنمية الاجتماعية EOSD بالوكالة الألمانية للتعاون الدولي GIZ والوفد المرافق له، وسام ثابت نائب مدير المشروع، دينا اسكندر مسئول الحماية الاجتماعية بالمشروع، وذلك بمناسبة توليه مهام منصبه الجديد.
وقدمت نائبة وزيرة التضامن الاجتماعي التهنئة للمهندس أدهم كساب، متمنية له التوفيق في مهامه، ومؤكدة على أهمية استمرار التعاون المثمر بين وزارة التضامن الاجتماعي والوكالة الألمانية في دعم مشروعات الحماية والتنمية الاجتماعية.
وتناول اللقاء دراسة آليات التعاون المستقبلي في إطار مشروع تكافؤ الفرص والتنمية الاجتماعية الذى ينفذ بالتعاون بين الجانبين منذ 2021 وفقًا لأولويات عمل الوزارة مع التركيز على برامج التمكين الاقتصادي للشباب وبصفة خاصة النساء والأشخاص ذوي الإعاقة
ويُذكر أن مشروع تكافؤ الفرص والتنمية الاجتماعية يشمل عدة محاور رئيسية وهى تعزيز قدرات الجهات الفاعلة في الدولة لتشجيع المشاركة المجتمعية وبناء القدرات وتمكين الشباب والتوعية بالصحة الانجابية والمساواة إلى جانب تعزيز التعاون بين الدولة ومنظمات المجتمع المدني من خلال تنفيذ مشروعات مشتركة وتنظيم حملات توعية موجهة للشباب فضلًا عن تحسين دمج الأشخاص ذوي الإعاقة من خلال التكنولوجيا الرقمية.