محافظو شبوة والمهرة وعدن يزورون ضريح الشهيد الرئيس الصماد ويشيدون بتضحيات الشهداء
تاريخ النشر: 20th, November 2024 GMT
يمانيون../
زار محافظو شبوة، عوض العولقي، والمهرة، القعطبي علي الفرجي، وعدن، طارق سلام، اليوم، ضريح الشهيد الرئيس صالح الصماد ورفاقه في ميدان السبعين بالعاصمة صنعاء.
وأدى الزائرون قراءة الفاتحة على أرواح الشهيد الصماد ورفاقه وكافة الشهداء، مشيرين إلى أن الشهيد الصماد جسّد نموذجًا مشرفًا في التضحية والفداء، وقدم روحه دفاعًا عن سيادة اليمن واستقلاله.
كما تفقد المحافظون معرض صور الشهيد الصماد، الذي يضم مقتنيات وصورًا توثّق مسيرته الوطنية، ومواقفه النضالية والإنسانية، وزياراته الميدانية لجبهات العزة والكرامة.
وأشاد الزائرون بالأدوار البطولية والمواقف الوطنية للشهيد الصماد، مؤكدين أن تضحياته ومواقف الشهداء أسهمت في تحقيق الأمن والاستقرار، وشددوا على أهمية استلهام الدروس والعبر من هذه التضحيات، والاهتمام بأسر الشهداء.
وفي زيارة أخرى، تفقد المحافظون مخيمات ومعرض صور شهداء المحافظات الجنوبية والشرقية المقام في باحة جامعة صنعاء، حيث استعرضوا صورًا ومجسمات توثق تضحيات أبناء هذه المحافظات الذين قدموا أرواحهم في معركة الدفاع عن الوطن وسيادته.
كما زار المحافظون معرض صور شهداء أفراد قوات الشرطة العسكرية، الذين استشهدوا في جبهات العزة والكرامة، مثمنين تضحيات كافة الوحدات العسكرية.
وأشاروا إلى أن إحياء الذكرى السنوية للشهيد يُعد محطة لتجديد الوفاء لدماء الشهداء واستلهام معاني التضحية والفداء، داعين الأجيال القادمة إلى السير على نهج الشهداء والعمل من أجل بناء يمن قوي ومزدهر.
المصدر: يمانيون
إقرأ أيضاً:
ناصيف زيتون يكشف تضحيات والدته ويعبر عن شعوره بالتقصير
صراحة نيوز- كشف الفنان السوري ناصيف زيتون أن والدته باعت مجوهراتها لتشتري له الملابس خلال مشاركته في برنامج ستار أكاديمي، مشيراً إلى أن البرنامج يتطلب البقاء داخل الأكاديمية لشهور طويلة، ما جعله بحاجة لملابس مناسبة طوال فترة تواجده هناك.
وقال خلال ظهوره في بودكاست «عندي سؤال»: “برنامج ستار أكاديمي يستلزم مكوثنا بالأكاديمية لأشهر عدة، وبالتالي كنت بحاجة لملابس، وبصراحة لم يكن لدي ما يكفيني منها طيلة فترة وجودي بالأكاديمية”.
كما لم يستطع ناصيف كبح دموعه عند الحديث عن والده الذي توفي منذ سبع سنوات، معبراً عن شوقه الكبير له والحزن العميق الذي خلفه فقده، وقال: “الجرح بداخلي كبير لا يستطيع أي شيء شفاءه”.
وأضاف الفنان أنه يشعر بالتقصير تجاه أسرته، مؤكداً أن التعويض ليس دائماً مادياً، وأن البعد الجغرافي يفرض صعوبة في اللقاء. وذكر أن والدته وشقيقته تعيشان في ألمانيا، بينما هو وشقيقه أنس يقيمان في لبنان، ومع مشاغله الفنية أصبح من الصعب عليهما الالتقاء كثيراً.
من عالم العقارات إلى الدبلوماسية الفظة.. كيف انعكست النزعة الفوقية في هفوات خطاب توم براك؟