المبنى دُمّرَ... شاهدوا لحظة إستهداف العدوّ لمنطقة الشياح
تاريخ النشر: 21st, November 2024 GMT
استهدفت طائرة حربيّة إسرائيليّة أحد المباني في منطقة الشياح، ما أدى إلى تدميره.
لحظة إستهداف العدوّ لمنطقة لمبنى في الشياح pic.twitter.com/UH5PTOeIP7
— Lebanon 24 (@Lebanon24) November 21, 2024 كما شنّت طائرات العدوّ غارة على منطقة المشرفية، وغارة على منطقة حارة حريك. .المصدر: لبنان ٢٤
إقرأ أيضاً:
عطوان : إصابة مطار بن غوريون بهذه الدقة يعني أنه لا توجد منطقة آمنة على الإطلاق في عمق العدو الإسرائيلي
يمانيون|
علق الكاتب العربي رئيس تحرير جريدة “رأي اليوم” على الضربة اليمنية التي استهدفت مطار اللد “بن غوريون” في الأراضي المحتلة، صباح اليوم الأحد.
وقال عطوان أن إصابة مطار بن غوريون بهذه الدقة يعني أنه لا توجد منطقة آمنة على الإطلاق في عمق العدو الإسرائيلي لا تصل إليها الصواريخ اليمنية.
وأكد أن الضربة اليمنية إعجازية بكل ما تعنيه الكلمة من معنى وهي المرة الأولى التي يعترف بها العدو الإسرائيلي بأن الصاروخ أصاب مطار بن غوريون.
وأضاف عطوان أن دولة الكيان انهارت معنوياً واليمن ألغى الحدود ووصل إلى قلب الكيان وأن صواريخ اليمن ألغت المسافات واخترقت كل أساطير الردع..
وأوضح بأن الكيان الصهيوني ينهار اقتصادياً وصواريخ اليمن تعجّل بسقوط “الاستثمار الغربي” داخل الكيان.
وكانت صافرات الإنذار قد دوت صباح اليوم ، في الأراضي الفلسطينية المحتلة؛ إثر صاروخ قادم من اليمن وفشل المنظومات الدفاعية في اعتراضه ورصد إصابات جراء انفجار الصاروخ في مطار “بن غوريون”.
وذكر إعلام العدوّ، أن صافرات الإنذار تدوي وسط “تل أبيب” والقدس، بعد إطلاق صاروخ من اليمن.
وأقر جيش العدوّ، أن الصاروخ اليمني استهدف مطار اللد “بن غوريون” في يافا المحتلة المسماة إسرائيليًّا “تل أبيب”، لافتاً إلى أنه تم إغلاق المطار.
وأشار إعلام العدوّ، إلى أن التقييم الأولي يفيد بفشل منظومات الاعتراض في اعتراض الصاروخ الذي أطلق من اليمن، مؤكدًا فشل كلّ من نظامي “حيتس 3″ و”ثاد” في إصابة واعتراض الصاروخ اليمني.
وأكّدت صحيفة “يسرائيل هيوم” العبرية، أن ملايين الإسرائيليين يفرون إلى الملاجئ إثر وصول صاروخ من اليمن.
وأفاد إسعاف العدو بسقوط عدد من الإصابات جراء انفجار صاروخ باليستي يمني في منطقة “مطار بن غوريون”، فيما ذكرت القناة 12 العبرية، أن حشوة الرأس الحربي بالصاروخ كانت كبيرة جداً مما تسببت بموجة انفجار هائل.
عبدالباري_1