تحت رعاية السيدة  انتصار السيسي قرينة الرئيس عبدالفتاح السيسي رئيس الجمهورية، احتفل المجلس القومي للطفولة والأمومة ومنظمة الأمم المتحدة للطفولة (يونيسف) باليوم العالمي للطفل وهو ذكرى اعتماد اتفاقية حقوق الطفل في عام 1989، هذه الاتفاقية التاريخية، التي تُعد أكثر معاهدات حقوق الإنسان تصديقًا في التاريخ، وكانت مصر من أوائل الدول التي صدقت عليها، وأصبحت بموجبها صكاً ملزما لها مما يؤكد التزامها بحماية وتعزيز حقوق أطفالها.


وخلال فعالية نظمها المجلس بالتعاون مع اليونيسيف تحت شعار "إحنا المستقبل" أقيمت بالمتحف القومي للحضارة المصرية، وشهدت الفعالية مشاركة متميزة من الأطفال والنشء، وحضور الدكتورة مايا مرسي وزيرة التضامن الاجتماعي نيابة عن السيدة الأولى انتصار السيسي قرينة السيد رئيس الجمهورية، والدكتور أسامة الأزهري وزير الأوقاف، والمهندس عادل النجار محافظ الجيزة، والدكتورة ايمان كريم المشرف العام على المجلس القومي للأشخاص ذوي الإعاقة، والمستشار هشام جعفر رئيس مكتب حماية الطفل بمكتب النائب العام، والفنان أحمد حلمي سفير يونيسف الإقليمي للنوايا الحسنة، والفنانة القديرة صفاء ابو السعود ، وكبار المسؤولين، والهيئات الدبلوماسية ومنظمات الأمم المتحدة، والمجتمع المدني وشركاء التنمية.


وقالت الدكتورة سحر السنباطي رئيسة المجلس القومي للطفولة والأمومة، خلال كلمتها "أننا اليوم نتشارك للاحتفال بأعياد الطفولة والذي يعد فرصة لتعزيز الترابط الدولي لإذكاء الوعي بين أطفال العالم وتحسين رفاهم، قائلة " أن احتفالنا اليوم تأكيد على التزامنا المشترك بحماية حقوق أطفالنا، والعمل على تمكينِهم من بناءِ غدٍ أفضلَ. فأطفالنا هم أغلى هبة من الله، وهم أمل الأمم ومستقبلها، مؤكدة على أن الدولة المصرية تُولي اهتمامًا كبيرًا بالطفلِ وتجلى هذا الأمرُ في التصديقِ على كافةِ الاتفاقياتِ الدوليةِ المتعلقةِ بحقوقِ الطفلِ، إضافةً إلى إصدارِ قانونِ الطفلِ المصريِّ رقمَ 12 لسنةِ 1996 والمُعدلِ بالقانونِ رقمَ 126 لسنةِ 2008 بهدفِ حمايةِ الطفولةِ والأمومةِ وتهيئةِ الظروفِ المناسبةِ للتنشئةِ الصحيحةِ من كافةِ النواحي في إطارٍ من الحريةِ والكرامةِ الإنسانيةِ، فضلا عن إصدار قانون إعادة تنظيم المجلس القومي للطفولة والأمومة رقمَ 182 لسنةِ 2023 بأن يكونَ المجلسُ هو الآليةَ الوطنيةَ المعنيةَ بالطفولةِ والأمومةِ في مصر. 

واضافت ان المجلسُ أَوْلى منذ إنشائِه اهتمامًا كبيرًا بالحفاظِ على حقوقِ الطفلِ المصريِّ والتعريفِ باحتياجاتِه، والتأكيدِ على مسؤوليتِنا جميعًا، وتوفيرِ البيئةِ الآمنةِ للطفلِ للنموِّ والتنشئةِ الصحيحةِ، وأنْ ينعم بحقوقه في التعليم والرعايةِ الصحية والتربية الإيجابية بما يُساهمُ في بناء جيل واعٍ وقادرٍ على مواجهةِ كافةِ تحدياتِ المستقبلِ.


وأكدت "السنباطي" أنَّ هناك جهودًا كبيرةً تُبذَلُ من أجلِ حمايةِ الطفلِ المصريِّ والحفاظِ على حقوقِه، وخاصةً منذ تولّي فخامةِ الرئيس عبد الفتاح  السيسي رئاسةَ الجمهوريةِ، حيث كانَ لدعمِه للطفلِ المصريِّ عظيمُ الأثرِ في اهتمامِ كافةِ الجهاتِ في دعمِ الأنشطةِ الموجهةِ لحمايةِ الطفلِ وتوفيرِ حقوقِه واحتياجاتِه، ولكنْ لا نزالُ نحتاجُ مزيدًا من الجهودِ، ومزيدًا من الدعمِ والمشاركةِ من كافةِ جهاتِ المجتمعِ الحكوميةِ والغير حكومية والمجتمع المدني للحفاظِ على ما تحقق من مكتسبات، لافتة إلى أن المجلس القومي للطفولة والأمومة ينفذ العديدِ من البرامجِ والمبادراتِ التي تستهدفُ توفيرَ البيئةِ الصحيةِ والتعليميةِ والاجتماعيةِ الآمنةِ للأطفالِ، فكانَ لمبادرة "دوِّي" التي يُنفذُها المجلسُ تحتَ رعايةِ السيدةِ الأولى انتصار السيسي، قرينةِ السيدِ رئيسِ الجمهوريةِ، دور كبير في توفيرِ مساحة آمنة للفتيات والفتيان للتعبيرِ عن حقوقِهم وآرائِهم، ومشاركة حكاياتِهم وتجاربِهم، واتخاذِ القراراتِ السليمةِ في حياتِهم، كما يستعد المجلس لإطلاقِ مبادرةٍ جديدةٍ تستهدفُ توفيرَ حياةٍ كريمةٍ للأطفالِ بالتعاونِ مع كافةِ الوزاراتِ تحتَ مسمى "زرعٌ.. حصدٌ، طفلٌ سعيدٌ.. بدايةٌ لعمرٍ مديدٍ". 


وتوجهت رئيسة المجلس القومي للطفولة بالشكر والتقديرِ لفخامة الرئيسِ عبدِ الفتاحِ السيسي رئيس الجمهورية لدعمه حقوق الطفل، وإلى السيدةِ انتصار السيسي قرينةِ السيد رئيس الجمهورية لرعايتها الكريمة لفعالية اليوم "احنا المسقبل" ، ودولة رئيسِ مجلس الوزراء ، وَالسادة نوابه، ومعالي السادة الوزراء، وكافةِ الجهاتِ الحكوميةِ والدوليةِ الشريكة، وخصت بالذكر منظمة يونيسيف عَلَى شراكتها وتعاونها الدائم، وكلُّ من شارك في احتفال اليوم، ودعت الجميعَ إلى تجديدِ العهدِ بالعملِ معًا، حكومةً ومجتمعًا مدنيًّا وأفرادًا، من أجلِ بناءِ بيئةٍ داعمةٍ تحققُ أحلامَ أطفالِنا وتمنحُهم الفرصةَ للتعبيرِ عن طاقاتِهم وإبداعِهم.


ومن جانبها قالت ناتالي ماير، القائم بأعمال ممثل يونيسف في مصر: "على مر السنين، حققت مصر إنجازات ملحوظة للأطفال والنشء من حيث التراجع الكبير في معدلات وفيات الأمهات والرضع وزيادة معدلات التطعيمات. وفي قطاع التعليم، تم سد الفجوة بين الأولاد والفتيات فيما يتعلق بالالتحاق بالتعليم، بالإضافة إلى تحسين الوصول إلى الرعاية الصحية والمياه والصرف الصحي.".


وأضافت ماير: " إن احتفالنا اليوم يتيح لنا نافذة لتسليط الضوء على التزامنا برفاه الطفل ومواصلة دعم التقدم المحرز في مصر، وأود أن أشكر السيدة انتصار السيسي على رعايتها للاحتقالية والتي تعكس اهتمامها وحرصها على دعم قضايا الأطفال وحقوقهم وكذلك شركاؤنا، المجلس القومي للطفولة والأمومة وجميع الوزارات المعنية ومنظمات المجتمع المدني، بجانب شركاء التنمية والقطاع الخاص على تعاونهم معنا من أجل تعزيز حقوق الأطفال والنشء في مصر وتمكينهم خلال السنوات الماضية. إن حماية حقوق الأطفال هي الأساس لتحقيق أفضل مستقبل ممكن لجميع الأطفال ولنا جميعاً."


وعلى هامش الاحتفالية كرم المجلس القومي للطفولة والأمومة الأطفال الفائزين في مسابقة الأطفال للابتكار والتصميم التي أطلقها المجلس بالتعاون مع وزارة الثقافة تحت شعار "مصر في عيون أطفالها" لاستكشاف رؤية الأطفال لوطنهم وحقوقهم وكيف يعبرون عن حبهم لمصر، وجاءت هذه المسابقة في إطار المبادرة الرئاسية للتنمية البشرية  "بداية جديدة لبناء الإنسان"، والتي تهتم بالارتقاء بالجانب المجتمعي والثقافي والإبداعي والاستثمار في رأس المال البشري ولا سيما الأطفال.


شجعت احتفالية "إحنا المستقبل" الأطفال على مشاركة رؤيتهم للمستقبل. كما هدفت الفعالية إلى بناء تفاهم بين الأجيال وتسليط الضوء على أهمية حماية حقوق الأطفال بموجب اتفاقية حقوق الطفل. كما وجه الأطفال رسائل إلى صناع القرار في مصر، شاركوا فيها آرائهم حول حقوقهم وكيف يمكن تحقيق هذه الحقوق لدعم رؤيتهم للمستقبل. تضمنت الاحتفالية مجموعة من الأنشطة التفاعلية للأطفال من مختلف الأعمار والتي أضفت جواً من البهجة بين الأطفال في يومهم الخاص.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: انتصار السيسى المجلس القومی للطفولة والأمومة رئیس الجمهوریة انتصار السیسی فی مصر

إقرأ أيضاً:

«الإصلاح والنهضة» ينظم صالونًا سياسيًا حول المستهدفات الحزبية في الاستراتيجية الوطنية لحقوق الإنسان

نظّم حزب الإصلاح والنهضة مساء السبت 14 يونيو صالونًا سياسيًا بعنوان “المستهدفات الحزبية والسياسية في الاستراتيجية الوطنية لحقوق الإنسان”، وذلك بمقر الحزب بالتجمع الخامس، بحضور نخبة من الشخصيات السياسية والحقوقية والخبراء المعنيين بقضايا الحقوق والحريات في مصر.

‎جاء الصالون في إطار جهود الحزب المتواصلة للمساهمة الفعالة في بناء وعي مجتمعي وسياسي يرتكز على مفاهيم العدالة والمواطنة، ودعم رؤية الدولة في تنفيذ الاستراتيجية الوطنية لحقوق الإنسان، من خلال قراءة نقدية بنّاءة وتوصيات عملية.

المستهدفات الحزبية في الاستراتيجية الوطنية لحقوق الإنسان

‎افتتح اللقاء الدكتور هشام عبد العزيز، رئيس حزب الإصلاح والنهضة، مؤكدًا أن ملف حقوق الإنسان يُعد من أهم الملفات في المرحلة الحالية، مشيدًا بالخطوات الإيجابية التي اتخذتها الدولة منذ إطلاق الاستراتيجية الوطنية، والتي وصفها بأنها شاملة وغير مسبوقة. وأوضح أن الحزب يمتلك أمانة متخصصة في هذا الملف، ويعمل على تناوله من منطلق وطني بنّاء، في إطار الحوار الوطني ورؤية الحزب للإصلاح السياسي.

كأس العالم للأندية | ملعب «هارد روك» جاهز لمواجهة الأهلي وإنتر ميامي .. صورمن كاميرات الحكام لتقنية التسلل.. تغييرات جذرية في كأس الأندية 2025|فيديوجراف

‎وأشار عبد العزيز إلى أن قضايا الإصلاح السياسي والاجتماعي هي قضايا تراكمية تتطلب نضجًا حزبيًا ومؤسسيًا، معتبرًا أن التغيير الحقيقي يبدأ بالوعي، وأن الطريق نحو تفعيل حقوق الإنسان لا يكون إلا بالتطوير المستمر والاشتباك الجاد مع الواقع.

‎من جانبه، أثنى النائب محمد عبد العزيز، وكيل لجنة حقوق الإنسان بمجلس النواب وعضو تنسيقية شباب الأحزاب، على دور حزب الإصلاح والنهضة وتوصياته المقدمة في الحوار الوطني، مشيرًا إلى أن إطلاق الاستراتيجية الوطنية لحقوق الإنسان صاحبه خطوات جادة على الأرض، أبرزها إلغاء حالة الطوارئ.

‎دعوات لتفعيل الدور الحزبي وتعزيز المشاركة المجتمعية

‎واستعرض النائب عددًا من الاستحقاقات الملحة على أولويات المستهدفات التشريعية المهمة، منها مشروع قانون لإنشاء المفوضية الوطنية لمكافحة التمييز، مؤكدًا أن هناك تحديات جوهرية تواجه تفعيل الحقوق، أبرزها ضعف الثقافة المجتمعية حول مفاهيم حقوق الإنسان، والمقاومة المؤسسية لبعض التغييرات. ودعا إلى رفع الوعي المجتمعي باعتباره الركيزة الأساسية لتقدم هذا الملف.

‎وفي مداخلة ثرية، تحدث المستشار عصام شيحة، رئيس المنظمة المصرية لحقوق الإنسان وعضو المجلس القومي، عن أهمية الاستراتيجية الوطنية بوصفها أول إطار رسمي شامل معني بحقوق الإنسان في مصر. وأوضح أن هناك ثلاث جهات رئيسية تتحمل مسؤولية هذا الملف: اللجنة العليا الدائمة لحقوق الإنسان، والمجلس القومي لحقوق الإنسان ومنظمات المجتمع المدني.

‎وتحدث شيحة عن دور المجلس القومي في إحداث تطورات ملموسة في النهوض بدور الإصلاح والتأهيل والتعليم، مثل إدراج مفاهيم حقوق الإنسان في المناهج الدراسية، مشيرًا إلى أن من أبرز التحديات أيضًا استمرار بعض الممارسات المرتبطة بالحبس الاحتياطي، والحاجة لاحترام القوانين القائمة.

‎وقدم عدة توصيات، أبرزها دعم الدولة للأحزاب السياسية لتحفيزها على القيام بدورها التوعوي، وتعديل قانون الأحزاب السياسية بما يسمح بتحفيز اندماجها، وإنشاء صندوق لدعم الأحزاب، وإطلاق مدارس حزبية، بالإضافة إلى المطالبة بتبني نظام انتخابي مختلط، وتخصيص جهة واحدة مستقلة لحل نزاعات الأحزاب بدلاً من اللجوء إلى القضاء.

‎وتناولت الأستاذة مي عجلان، استشاري التنمية وحقوق الإنسان، محور تمكين المرأة، مشيرة إلى أهمية البدء بالتمكين الاقتصادي للمرأة باعتباره بوابة حقيقية للتمكين السياسي والاجتماعي. وشددت على ضرورة تأهيل النساء لسوق العمل وتمكينهن من مواقع صنع القرار، لافتة إلى أن التغيير الاجتماعي لا يتحقق إلا من خلال تنشئة أسرية إيجابية تدعم مشاركة المرأة في المجال العام.

‎كما أكدت عجلان أن السنوات الأخيرة شهدت تحسنًا ملحوظًا في صورة المرأة في الإعلام، ودعت إلى الاستمرار في تقديم نماذج ناجحة تُحتذى بها، والاهتمام بالخطاب المجتمعي الموجّه للفئات المختلفة بلغة تناسبهم، وتعزيز التوعية المجتمعية بأهمية المشاركة السياسية للنساء.

‎وقدّمت الأستاذة سمر عبد الرحيم، عضو لجنة حقوق الإنسان بأمانة السياسات بالحزب، عرضًا شاملًا للجهود التي قام بها الحزب في هذا الملف، مشيدة بأهمية الربط بين حقوق الإنسان والتنمية المستدامة. كما استعرضت الملامح الرئيسية للتقرير الصادر عن حزب الإصلاح والنهضة بشأن حصاد حقوق الإنسان في عام ٢٠٢٤ مشيرة لأبرز الإيجابيات التي تمت لتعزيز حقوق الإنسان بمفهومها الشامل مع تسليط الضوء على الفجوات في ذات الشأن مضيفة عددًا من الإحصائيات وبعض توصيات التقرير التي تدعم الأهداف الحزبية في مصر، مؤكدة أن الحزب أعد دراسات متخصصة وطرح عددًا من الرؤى في جلسات الحوار الوطني.

‎وشددت على أهمية تسويق هذه الإنجازات بشكل واضح ومبسّط للمواطنين، وأشادت بتأسيس وزارة الشؤون القانونية والنيابية والتواصل السياسي، باعتبارها خطوة مهمة نحو تعزيز المشاركة وبناء جسور الثقة بين الدولة والمجتمع.

‎وتخلل اللقاء مداخلات من الحضور تناولت أهمية التنسيق بين مؤسسات الدولة ومنظمات المجتمع المدني، وضرورة تكثيف البرامج التدريبية والتوعوية في مختلف المحافظات، لتوسيع قاعدة الفهم المجتمعي لقضايا الحقوق والحريات.

‎وقد خرج الصالون بعدد من التوصيات، من أبرزها: دعم مشاركة الأحزاب في نشر ثقافة حقوق الإنسان، تحديث مسودة الإستراتيجية بما يتفق مع الإنجازات المحققة والتحديات الجديدة، تعديل القوانين المنظمة للحياة السياسية، تحفيز دمج الأحزاب، إطلاق مدارس حزبية، وتمكين المرأة اقتصاديًا واجتماعيًا كمدخل حقيقي للمشاركة، والعمل على رفع الوعي العام بقضايا الحقوق بأساليب مبتكرة تناسب الفئات المختلفة في المجتمع.

‎ويأتي هذا الصالون ضمن سلسلة من اللقاءات النوعية التي ينظمها حزب الإصلاح والنهضة، بهدف خلق حالة حوار وطني فعّال حول الملفات الاستراتيجية، وتعزيز الدور الحزبي في دعم جهود الدولة لتحقيق العدالة والمواطنة والتنمية الشاملة.

طباعة شارك الإصلاح والنهضة حزب الإصلاح والنهضة مصر بالتجمع الخامس الحزب

مقالات مشابهة

  • «الإصلاح والنهضة» ينظم صالونًا سياسيًا حول المستهدفات الحزبية في الاستراتيجية الوطنية لحقوق الإنسان
  • القطاع النسائي بتعز ينظم فعالية ثقافية بذكرى يوم الولاية
  • سلطنة عمان تحتفل باليوم العالمي للمتبرعين بالدم
  • قصور الثقافة بالغربية تحتفي باليوم العالمي للبيئة
  • مجلس حقوق الإنسان يطلق استشارة وطنية على خلفية القضايا التي تعنى بحقوق الأطفال
  • قصور الثقافة بالغربية تحتفل باليوم العالمي للبيئة بعدد من الفعاليات والأنشطة
  • في اليوم العالمي لمكافحة عمل الأطفال.. فعاليات توعوية في خربة غزالة بريف درعا
  • قومي الطفولة يوقف زواجا جديدا بالشرقية: أخذنا تعهدات على أسرة الطفلة
  • «الطفولة والأمومة» يوقف زواج طفلة بإحدى قاعات الأفراح في الشرقية
  • المعهد القومي لعلوم البحار ينظم فعالية دولية لتعزيز حماية الثروات البحرية بالتعاون مع اليونسكو"