صدى البلد:
2025-06-03@11:45:42 GMT

هل تسخين الطعام أكثر من مرة خطر| تفاصيل

تاريخ النشر: 23rd, November 2024 GMT

تسخين الطعام بشكل متكرر من الأشياء الشائعة عند العديد من الأشخاص، وإذا تم تحضير الطعام بطريقة صحية، وتم تبريده بسرعة بعد الطهي (أو إعادة التسخين) وتخزينه باردًا، فإن إعادة التسخين أكثر من مرة لا ينبغي أن تزيد من خطر الإصابة بالمرض، لكن التخزين لفترات طويلة وإعادة التسخين المتكرر سيؤثران على مذاق الأطعمة وملمسها، وأحيانًا على جودتها الغذائية.

أفكار مجربة وناجحة.. 5 نصائح للتعامل مع الطفل العنيد دون أدوية.. طرق طبيعية لعلاج تساقط الشعر استعدي لإجازة نصف العام بهذه الأنشطة في المنزل

عندما يتعلق الأمر بإعادة تسخين الأطعمة بأمان (وإعادة تسخينها مرة أخرى)، فهناك بعض الأشياء التي يجب مراعاتها:

الطريقة الصحيحة لتسخين الطعام

احرص دائمًا على ممارسة النظافة الجيدة عند تحضير الأطعمة.

بعد الطهي، قم بتبريد الأطعمة ثم ضعها في الثلاجة خلال ساعتين، يجب أن تكون الأطعمة باردة (أقل من 5 درجات مئوية) خلال الساعات الأربع التالية.

حاول إعادة تسخين الجزء الذي تنوي استهلاكه على الفور فقط وتأكد من أنه ساخن جدًا طوال الوقت (أو استثمر في مقياس حرارة لضمان وصول درجة الحرارة الداخلية إلى 75 درجة مئوية).

إذا لم تتناول الطعام المعاد تسخينه على الفور، تجنب لمسه وأعده إلى الثلاجة خلال ساعتين.

تسخين الطعامكم مرة يمكن تسخين الطعام

يمكن تخزين بقايا الطعام المطبوخ في الثلاجة لمدة تصل إلى ثلاثة إلى أربعة أيام، خلال هذا الوقت، يمكنك إعادة تسخين بقايا الطعام إلى 165 درجة فهرنهايت، تأكد من إعادة أي جزء غير مستخدم إلى الثلاجة في غضون ساعتين للحفاظ على سلامته.

بعد كل إعادة تسخين، ستكون بقايا الطعام آمنة في الثلاجة لمدة ثلاثة إلى أربعة أيام إضافية، نظرًا لأن الجودة تنخفض في كل مرة يتم فيها إعادة تسخين الطعام، فمن الأفضل إعادة تسخين الكمية المطلوبة فقط، يجب تجميد الأطعمة المطبوخة التي لا يمكن استخدامها في غضون أربعة أيام لتخزينها لفترة أطول وبشكل آمن. 

تسخين الطعامأطعمة لا يجب تسخينها أكثر من مرة

من الآمن إعادة تسخين معظم الأطعمة أكثر من مرة في ظل درجات حرارة وظروف تخزين مناسبة، ومع ذلك، هناك أطعمة معينة لا ينبغي إعادة تسخينها أكثر من مرة، وذلك لأن إعادة التسخين المتكررة، حتى لو تم ذلك بشكل صحيح، تؤثر سلبًا على مذاقها وجودتها وملمسها وسلامتها بشكل عام، تشمل أمثلة الأطعمة التي لا ينبغي إعادة تسخينها أكثر من مرة ما يلي:

الجمبري
سمك
لبن
جبن
كاسترد
أرز مطبوخ

المصدر hurak

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: تسخين تسخين الطعام إعادة تسخين تسخین الطعام إعادة تسخین أکثر من مرة

إقرأ أيضاً:

الاحتلال يصعد من جرائمه بحق 47 أسيرة فلسطينية في سجونه 

#سواليف

تواصل منظومة #سجون_الاحتلال التّصعيد من استهداف #الأسيرات، من خلال ترسيخ جملة #الجرائم، وسياسات السّلب والحرمان الممنهجة لحقوقهن، من بينها التّعذيب، والتّجويع، والجرائم الطبيّة، والتّفتيش العاري، واحتجازهن في #زنازين تفتقر للحد الأدنى من الشروط الصحيّة.

وقال نادي الأسير الفلسطيني في بيان، اليوم الاثنين، إنه واستنادا لمجموعة من الزيارات التي أجراها لعدد من الأسيرات خلال النصف الثاني من شهر أيار/ مايو المنصرم، عكست شهادتهن، استمرار الجرائم بكافة أشكالها دون أي تغيير على الواقع الاعتقالي الذي فرضته منظومة السّجون منذ بدء الإبادة، إلى جانب استمرار تسجيل عمليات تفتيش، وقمع، واعتداءات متكررة بحقهن، وقد خيم على إفاداتهن تدهور الأوضاع الصحيّة لعدد منهن، لا سيما الأسيرات اللواتي يعانين من مشاكل صحيّة مزمنة، وحاجة عدد آخر منهنّ للعلاج والمتابعة.

ولفت نادي الأسير، إلى قضية الأسيرة فداء عساف من قلقيلية المعتقلة منذ شهر شباط/ فبراير 2015، والتي تُعاني من سرطان في الدم، حيث تواجه تفاقاً مستمراً على وضعها الصحيّ، جرّاء ظروف الاعتقال القاسية، وحاجتها الماسّة للرعاية وللمتابعة الحثيثة؛ وبحسب الفحوص الطبيّة التي أُجريت لها مؤخراً في مستشفى (رمبام) الإسرائيليّ، فقد بيّنت أنّ المرض قد وصل إلى مرحلة أصعب مما كان عليه قبل الاعتقال، وأنها بحاجة إلى علاج مضاعف، ومع ذلك يواصل الاحتلال اعتقالها على خلفية ما يسميه بالتحريض.

مقالات ذات صلة مجازر جديدة في قطاع غزة.. وجيش الاحتلال يوسع عملياته جنوبا وشمالا / شاهد 2025/06/02

وذكر أنّ حالة المعتقلة عساف، واحدة من بين عدد من الأسيرات اللواتي بحاجة إلى متابعة صحيّة بشكل حثيث، ونذكر هنا حالة الأسيرة حنين جابر من طولكرم وهي وأم لشهيدين، جرى اعتقالها في شهر كانون الأول/ ديسمبر 2024، والتي تبين بعد اعتقالها أنها تعاني من ورم في الثدي، واليوم تحتاج جابر إلى متابعة صحيّة مضاعفة، وأن تكون خارج الأسر حتى تتمكن من الحصول على العلاج اللازم لها.

أما على صعيد الاعتداءات المتواصلة بحقّ الأسيرات، فقط تعرضت الأسيرة كرمل الخواجا مؤخرا لاعتداء جرى بعد عملية قمع تعرضت لها الأسيرات في شهر أيار/ مايو المنصرم، حيث اقتحمت قوات القمع قسم الأسيرات وأقدمت على إخراجهن إلى ساحة السّجن، وأجرت تفتيشات للزنازين، وخلال عملية القمع اعتدت إحدى السجانات على الأسيرة الخواجا، كما وأجريت لها محاكمة داخلية، وفرضت عليها جملة من (العقوبات)، ومنها (عقوبات) شملت الأسيرات اللواتي يقبعن معها، وكان من بينها عزل الأسيرة الخواجا، وحرمان الأسيرات من الخروج إلى (الفورة – ساحة السّجن).

وبيّن نادي الأسير، أنّ الأسيرات وكما الأسرى كافة يواجهن #جريمة_التجويع بشكل ممنهج، فقط عبّرت الأسيرات عن شعورهن بالجوع، بسبب كميات الطعام القليلة، وسوء نوعيتها، وتعمد إدارة السّجن في كثير من الأحيان تقليص لقيمات الطعام المقدمة لهنّ، علماً أنّ جريمة التّجويع سببت مشاكل صحيّة للأسيرات، وتحديداّ في الجهاز الهضميّ، إلى جانب النقصان الواضح في أوزانهن.

وذكرت الأسيرة (س. و)، أنه “عند اعتقالي تعرضت لإهانات وشتائم، وتهديد بالقتل، وقد بقيت على هذا النحو حتّى اليوم التالي من اعتقالي، وكل هذه المدة لم يسمحوا لي من استخدام دورة المياه، وفي الفجر أحضر جندي عينة من الخبز، ووضعها في فمي، وأنا معصوبة، ثم وضع أنبوبة الماء على طرف فمي واستطعت بالكاد أن أشرب القليل من الماء، وفي ساعات الليل وأنا أحاول أن أجد وضعية غير مؤلمة للنوم، قام أحد الجنود بضربي على جبيني حتى أستيقظ، بعد ذلك نقلت إلى سجن (هشارون)، وفي طريقي إلى الزنزانة، كان ينعتوني (بعدوة الله)، حيث أُجبرتُ على النوم على الحديد في سجن (هشارون)”.

وتضيف: “أما على صعيد الطعام فقد قدموا لي لقيمات من الطعام، وكنت مجبرة على شرب الماء من الصنبور مباشرة، وبعدها نُقلت إلى سجن (الدامون)، وفي اليوم التالي من نقلي (للدامون)، تم قمعنا، وتقييدنا، وإخراجنا لساحة السجن، وقامت قوات القمع بكسر علب البلاستيك، وتوزيعنا على الزنازين، حيث تحاول إدارة السّجن استغلال أي سبب من أجل قمعنا، فمجرد صدور أي صوت في قسم الأسيرات، يتم حرماننا من الفورة، أو إطفاء الضوء”.

وصعد الاحتلال مؤخراً من عمليات اعتقال النّساء، بعد أنّ انخفض عددهنّ بعد صفقة التبادل الأخيرة. حيث اعتقل الاحتلال العشرات من النساء، واليوم يقبع في سجون الاحتلال (47) أسيرة، من بينهن طفلة، وأسيرتان حامل في شهرهما الخامس، علماً أن عددا من بينهن أمهات، وطالبات، ومعلمات، وشقيقات لأسرى، وشهداء، وغالبية الأسيرات معتقلات على خلفية ما يسميه الاحتلال (بالتحريض)، إلى جانب اعتقال (8) أسيرات إدارياً تحت ذريعة وجود (ملف سري).

يُشار إلى أنّه ومنذ بدء الإبادة سُجلت نحو (545) حالة اعتقال بين صفوف النساء، بعضهن اعتقلن رهائنا للضغط على أحد أفراد العائلة المطاردين لتسليم نفسه.

مقالات مشابهة

  • أكثر من 100 شهيد في مجازر المساعدات بغزة خلال يوم واحد| تفاصيل
  • المفوضية الأوروبية تغرّم شركة ألمانية لتوصيل الطعام مبلغاً ضخماً
  • دراسة.. البيتزا ضمن قائمة الأطعمة المضادة للالتهابات بفضل هذا المكون
  • الاحتلال يصعد من جرائمه بحق 47 أسيرة فلسطينية في سجونه 
  • الدفاع المدني: الدخان المتداول في أحد مباني مكة ناتج عن استخدام مطفأة حريق ولا إصابات
  • أطعمة ترفع مستوى هرمون الاستروجين الذكوري
  • ٣ خيارات غذائية غنية بمضادات أكسدة
  • أستاذ جهاز هضمي: الارتجاع لا يعالج فقط بالدواء بل بتحسين نمط النوم
  • هل يمكن أن يؤثر طعامك على جودة نومك؟ إليك ما يقوله الخبراء
  • 3 علامات مهمة تشير لتسنين الأطفال