رئيس الدولة: العلاقات الإماراتية-الإندونيسية قوية وراسخة
تاريخ النشر: 23rd, November 2024 GMT
أكد صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، أن "العلاقات الإماراتية-الإندونيسية قوية وراسخة وشهدت خلال السنوات الماضية تطوراً نوعياً كبيراً".
وقال سموه، على منصة "إكس" (تويتر سابقا) "التقيت اليوم في أبوظبي فخامة برابوو سوبيانتو في أول زيارة له إلى الإمارات بعد توليه الحكم في جمهورية إندونيسيا، حيث بحثنا تعزيز التعاون والعمل المشترك لدفع العلاقات الثنائية إلى الأمام لمصلحة البلدين والشعبين.
وبدأ فخامة برابوو سوبيانتو رئيس جمهورية إندونيسيا زيارة دولة إلى دولة الإمارات، اليوم. أخبار ذات صلة
التقيت اليوم في أبوظبي فخامة برابوو سوبيانتو في أول زيارة له إلى الإمارات بعد توليه الحكم في جمهورية إندونيسيا، حيث بحثنا تعزيز التعاون والعمل المشترك لدفع العلاقات الثنائية إلى الأمام لمصلحة البلدين والشعبين. العلاقات الإماراتية-الإندونيسية قوية وراسخة وشهدت خلال السنوات الماضية… pic.twitter.com/4I2VsGXY83
— محمد بن زايد (@MohamedBinZayed) November 23, 2024المصدر: الاتحاد - أبوظبي
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: محمد بن زايد رئيس الدولة برابوو سوبيانتو زيارة عمل رئیس الدولة
إقرأ أيضاً:
مصر قلعة الأمة الحصينة.. قضايا الدولة تهنئ الرئيس السيسي على قمة شرم الشيخ
بكل فخر واعتزاز، تتوجه هيئة قضايا الدولة، برئاسة المستشار الدكتور حسين مدكور، إلى فخامة الرئيس عبد الفتاح السيسي، رئيس جمهورية مصر العربية، بأزكى التهاني وأعذب التبريكات، بمناسبة توقيع اتفاق إنهاء الحرب في غزة، خلال قمة شرم الشيخ للسلام، التي احتضنتها أرض مصر في هذا اليوم التاريخي المشهود.
لقد بزغ فجر هذا السلام من سماء مصر الطاهرة، ليَخُط بحروف النور فصلًا جديدًا في سفر دورها الخالد، فكانت -وكما عهدناها- قلعة الأمة الحصينة، وحاملة لواء استقرارها، وراعية حقوقها ومصالحها.
فهذا الاتفاق التاريخي، الذي تحقق َ برعايةٍ كريمةٍ من فخامة الرئيس عبد الفتاح السيسي، يمثل محطة مشرقة في مسيرة النهج المصري العريق، الجامع بين إرث التضحية والنضال، وحكمة البناء والسلم، وبصيرة المستقبل الواعد.
وتؤكد هيئة قضايا الدولة أن مصر، بريادة فخامة الرئيس، ستظل نبراسًا للهدى، ومنارة للعدل، وحارسةً أمينة لأمن المنطقة وسلامها؛ تواصل تثبيت دعائم الاستقرار في رُبُوعِهَا، انطلاقًا من إرثها الحضاري العريق، ومسؤولياتها القومية الجسام، ودورها الدولي المشرف، في بناء المجد حجرًا فحجر، ونسج خيوط السلام خيطًا فخيط، وفاءً لتاريخها العظيم.
حفظ الله مصر وشعبها، وحفظ قائدها رجل السلام، وجعلها نبراسًا يهدي العالمين إلى برِّ الأمان.