مي سليم تهاجم ياسمين عز.. «تصريحات مثيرة وتبادل كلمات قاسية»| ما الحكاية؟
تاريخ النشر: 24th, November 2024 GMT
أعربت الفنانة مي سليم عن استيائها من بعض النصائح التي تقدمها الإعلامية ياسمين عز للبنات والسيدات، مؤكدة أنها لا تتفق مع هذه الآراء.
يأتي هذا في وقتٍ شهد خلافاً بين مي سليم وياسمين عز، حيث تبادلتا بعض التصريحات القوية التي أثارت الجدل.
في تصريحاتها الأخيرة، تحدثت مي سليم عن علاقتها بشقيقها بشكل مؤثر، موضحة أن شقيقها هو بمثابة الأب والأخ في آنٍ واحد بالنسبة لها، خاصة بعد وفاة والدها في مرحلة مبكرة من حياتها.
وقالت: "أخي هو الشخص الوحيد الذي كان دائمًا بجانبي، وأنا ممتنة لوجوده في حياتي منذ صغري". هذا التصريح يعكس العلاقة القوية التي تجمع بين مي سليم وشقيقها، والذي كان له دور كبير في حياتها الشخصية والمهنية.
من جهتها، ردت الإعلامية ياسمين عز على تصريح مي سليم قائلة: "أنا أيضًا أحب الحديث عن أخي، وأحيانًا أتحايل عليه لكي يساعدني في أمور بسيطة مثل تحضير الشاي".
لكن رد مي سليم لم يتأخر، حيث قالت ضاحكة: "شاهدت الفيديو الذي تحدثت فيه عن تحضير الشاي لأخيكِ، وكان ردي أنني أردت إخراج مسدس وضرب التليفزيون! هناك العديد من الفيديوهات التي تسبب لي الإزعاج، وفي بعض الأحيان أتمنى أن أراكِ أمامي حتى أرى كيف سأتصرف معكِ".
تجدد الحديث بين الإعلامية والفنانة عندما تساءلت مي سليم عن موقف ياسمين عز من آرائها حول الرجال، حيث قالت: "هل ستستمرين على هذا الموقف تجاه الرجال؟"، لترد ياسمين عز قائلة: "نعم، أنا مستمرة في موقفي حتى الآن، وأشعر أن الكثير من النساء يهاجمونني بسبب آرائي، لكنني لا أعتقد أنني سأغيرها".
هذه التصريحات أثارت تساؤلات عديدة حول مواقف ياسمين عز المثيرة للجدل، والتي تحظى بمتابعة واسعة من جمهورها.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: مي سليم الفنانة مي سليم ياسمين عز الإعلامية ياسمين عز یاسمین عز
إقرأ أيضاً:
شخصيات عامة إسرائيلية تدعو لفرض عقوبات قاسية على الاحتلال بسبب تجويع غزة
دعت مجموعة من الشخصيات العامة الإسرائيلية البارزة، من أكاديميين وفنانين ومثقفين، إلى فرض "عقوبات قاسية" من قبل المجتمع الدولي على إسرائيل، بسبب الحرب والتجويع في غزة.
ومن بين الموقعين على رسالة موجهة إلى صحيفة "الغارديان" البريطانية، والبالغ عددهم 31 شخصًا، الحائز على جائزة الأوسكار، يوفال أبراهام؛ والنائب العام الإسرائيلي السابق، مايكل بن يائير؛ وأبراهام بورغ، الرئيس السابق للبرلمان الإسرائيلي والرئيس السابق للوكالة اليهودية؛ وعدد من الحائزين على "جائزة إسرائيل" المرموقة، وهي أرفع وسام ثقافي في إسرائيل.
كما وقع على الرسالة الرسامة ميخال نعمان؛ ورعنان ألكسندروفيتش، مخرج الأفلام الوثائقية الحائز على جوائز؛ وصموئيل ماعوز، مخرج فيلم "لبنان" الحائز على جائزة الأسد الذهبي؛ والشاعر أهارون شبتاي؛ ومصممة الرقصات عنبال بينتو.
وبحسب الصحفية تأتي هذه الشخصيات من الأوساط المثقفة والعلوم والصحافة والأوساط الأكاديمية، حيث تتهم الرسالة إسرائيل بـ"تجويع سكان غزة حتى الموت والتفكير في تهجير ملايين الفلسطينيين قسرًا من القطاع".
وتضيف الرسالة: "يجب على المجتمع الدولي فرض عقوبات قاسية على إسرائيل حتى تنهي هذه الحملة الوحشية وتُطبّق وقفًا دائمًا لإطلاق النار".
وأشار الصحفية إلى أن الرسالة تكتسب أهمية بالغة لانتقادها الصريح لإسرائيل، ولكسرها تحريم تأييد العقوبات الدولية الصارمة، في بلد روج فيه سياسيوه لقوانين تستهدف من يؤيدون مثل هذه الإجراءات.
وأضاف الصحفية أن الرعب الدولي المتزايد بشأن مسار حرب إسرائيل في غزة ينعكس بشكل متزايد داخل إسرائيل نفسها - وفي أوساط الجالية اليهودية العالمية الأوسع - وسط صور أطفال فلسطينيين نحيفين وتقارير عن إطلاق القوات الإسرائيلية النار على فلسطينيين جائعين في مراكز توزيع الغذاء.
ونشرت الرسالة بالتزامن مع الإعلان عن استشهاد أكثر من 60 ألف فلسطيني في حرب الاحتلال الإسرائيلي وغزة التي استمرت 21 شهرًا، وفقًا لوزارة الصحة في غزة.
والاثنين، أصدرت منظمتان إسرائيليتان معروفتان في مجال حقوق الإنسان، وهما بتسيلم وأطباء من أجل حقوق الإنسان في إسرائيل، تقارير تقيم لأول مرة أن إسرائيل تنتهج سياسة "إبادة جماعية" ضد الفلسطينيين في غزة، مُخالفةً بذلك أحد المحرمات.
ومن حابنها قالت الحركة الإصلاحية، أكبر طائفة يهودية في الولايات المتحدة، الأحد إن الحكومة الإسرائيلية "مسؤولة" عن انتشار المجاعة في غزة.