صرف الإسكندرية: الشركة جاهزة بسياراتها ومعداتها للتعامل مع أى تجمعات لمياه الأمطار
تاريخ النشر: 24th, November 2024 GMT
أكد اللواء محمود نافع، رئيس شركة الصرف الصحي بالإسكندرية، جاهزية الشركة بسياراتها ومعداتها للتعامل مع أى تجمعات لمياه الأمطار في حال حدوثها.
ونبه على جميع العاملين بضرورة الالتزام بإجراءات السلامة والصحة المهنية حفاظًا على سلامة العاملين والمواطنين والتعامل الفوري مع أي تجمعات مياه فور حدوثها، وتطهير الشنايش والمطابق لرفع أي مخلفات؛ لتسهيل سريان مياه الأمطار.
وشدد "نافع" على استمرار عمل غرفة الطوارئ، والخط الساخن 175 على مدار الساعة؛ لتلقي الشكاوي، والعمل على حلها فورًا .
وأكد تواجد رؤساء القطاعات ومديري العموم؛ لمتابعة سير العمل، والتأكد من عدم وجود أى مشاكل في الشبكات، واتخاذ الإجراءات اللازمة فورًا في حال وجود أي شكوى.
وأشار "نافع" إلى ضرورة التنسيق الكامل مع غرفة عمليات محافظة الإسكندرية، والأحياء، وجميع الأجهزة التنفيذية بالمحافظة، وغرفة عمليات الشركة القابضة لمياه الشرب والصرف الصحي؛ لضمان عدم تضرر أي مواطن سكندري.
كانت هيئة الأرصاد الجوية أعلنت أنه من المتوقع أن تشهد محافظة الإسكندرية، اليوم الأحد، انخفاضا في درجات الحرارة يصاحبه نشاط للرياح، ما يزيد من الإحساس ببرودة الطقس.
واضطراب الملاحة البحرية وسرعة الرياح 60-85 كم/س، ويتراوح ارتفاع الأمواج من 4-6 امتار، مع فرص لسقوط أمطار خفيفة قد تكون متوسطة الشدة على بعض المناطق.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الاسكندرية الصرف الصحى محافظة الاسكندرية مياة الشرب سقوط الأمطار غرفة عمليات
إقرأ أيضاً:
العالم شهد في 2025 ثاني أدفأ شهر مايو على الإطلاق
أعلنت خدمة "كوبرنيكوس" لتغير المناخ التابعة للاتحاد الأوروبي أن شهر مايو 2025 كان ثاني أدفأ شهر مايو يشهده العالم على الإطلاق، حيث بلغ متوسط درجة الحرارة العالمية 79ر15 درجة مئوية، أي أقل بـ12ر0 درجة فقط من الرقم القياسي المسجل في مايو 2024. وذكرت الخدمة في مقرها بمدينة بون الألمانية أن درجة الحرارة كانت أعلى بمقدار 4ر1 درجة مئوية من المتوسط المقدر لما قبل العصر الصناعي للفترة من عام 1850 حتى عام 1900. وشهدت أجزاء من شمال غرب أوروبا ربيعا جافا بشكل استثنائي خلال أشهر مارس وأبريل ومايو، مع أدنى مستويات لهطول الأمطار ورطوبة التربة منذ عام 1979 على الأقل.
وتنشر خدمة "كوبرنيكوس" لتغير المناخ بانتظام بيانات حول درجات حرارة السطح والغطاء الجليدي البحري وهطول الأمطار. وتستند نتائجها إلى تحليلات حاسوبية لقياسات من الأقمار الاصطناعية والسفن والطائرات ومحطات الأرصاد الجوية في جميع أنحاء العالم. ويعود تاريخ الكثير من البيانات إلى عام 1950، وتصل بعض البيانات إلى سنوات أسبق.