شاب سوداني يغير ملابسه بسرعة في شوارع الرياض .. ما القصة؟
تاريخ النشر: 24th, November 2024 GMT
قالي في كيس في المقعد الورا مدو لي معاك، مديت ليهو الكيس وما عارف فيهو شنو ولا سألتو، توقعت يكون سندوتشات ولا أي حاجة خفيفة ياكلوها لأنو ورانا مشوار طويل، وطبعا هو سايق العربية وأنا راكب معاه في المقعد الأمامي.
بعد شوية وفي أول إشارة تلاقينا ونحن في شوارع الرياض العاصمة السعودية اشوف ليك صاحبي طلع ليهو جلابية وسروال من الكيس وعايز يغير ملابسو، قلت ليهو دا شنو يا زول انت ما نصيح؟ رد لي استمتع بالرحلة ودع القيادة للسائق.
وبدا صاحبي في كل إشارة سرعة سرعة يملص في هدوم الشغل ويلبس في الجلابية والسروال، ولحدي الطاقية والشال ظبطهم تماااام وأنا ساكت ما قلت ليهو حاجة خايف من لسانو الطويل.
أها بعد ما خلص براهو قالي نحن ماشين وين؟ مش معزومين غدا؟ قلت ليهو ايوة والغدا ده تبع أصحابنا سعوديين. قالي أيوااا عشان كده أنا لازم أمشي ليهم وأنا لابس وقاشر بي زي سوداني كامل، وبعدين أنا طالع من الدوام يعني حأغير وين ماحيكون في أي مكان وحنلقى نفسنا في الاستراحة محل العزومة طوالي.
ويواصل راوي القصة في إحدى المجموعات الإلكترونية على شبكات التواصل الاجتماعي بحسب رصد محرر “النيلين” قائلاً:
سكت أقول ليهو شنو، بقيت بعاين في بنطلون الجينز والتشيرت الأنا اتشحطت بيهم ديل، رديت ليهو يا زول خير تمام، بس الشغلانة دي أنا اعتراضي في العربية ما كانت ظابطة، لكن أقوليك شنو إنت قائد الرحلة زي ما قلت.
رصد وتحرير – “النيلين”
إنضم لقناة النيلين على واتسابالمصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
«حاجة غير أدمية».. منة عدلي القيعي تدافع عن محمد صبحي بعد انفعاله بالأوبرا
أعربت الشاعرة الغنائية منة عدلي القيعي، عن استيائها مما حدث مع الفنان محمد صبحي عقب تكريمه بمهرجان أفاق المسرحي بدار الأوبرا المصرية خلال الساعات القليلة الماضية، ذلك بعدما تعرض لمحاصرة من قبل عدد من الحاضرين والمصورين مما أدي إلى انفعاله.
وانتقدت منة عدلي القيعي، عبر حسابها الرسمي بموقع التواصل الاجتماعي «فيسبوك»، ما حدث قائلة: «حقيقي حقيقي فكرة أن فيه 30 واحد عاملين دايرة حوالين شخص بيحاصروا، وبيصوروا، ومش بيردوا عليه وهو ماشي في الشارع أوبيحاول يوصل حتة دي تجيب انهيار عصبي لأي حد سوي».
وأضافت منة عدلي القيعي: «دي حاجة غير ادمية وفيها انتهاك وتعدي رسمي، أصلا المفروض تبقي غير قانونية، الصحافة ليها مكانها وتحترم، لكن فكرة أن واحد في أي وقت عرضة لأي حد يطلع موبايله ويلزقه ف وشه دا جنان رسمي، دا انتهاك وتعدي صريح ولازم يتقنن فورا».
وكان محمد صبحي، تعرض لموقف محرج بعد تكريمه بمهرجان ـفتق المسرحي، حيث خرج يبحث عن سائقه الخاص بعدما شهد محاوطة من الحاضرين والمصورين عرقلة حركة السير.
تفاصيل تكريم محمد صبحي بمهرجان أفاق المسرحيوحرص محمد صبحي، على إهداء مهرجان "آفاق مسرحية" درعا باسم فرقة "استديو الممثل "بمدينة سنبل، خلال حفل ختام الدورة الحادية عشرة للمهرجان تقديرا للدور الذي يقوم به في اكتشاف ودعم المواهب الشابة.
وعبر صبحي عن سعادته العميقة بتواجده في المهرجان وتكريمه خلال حفل الختام، وقال "أنا في قمة سعادتي أن أقف أمامكم في مهرجان أحترمه منذ أن ولد في عام 2012، وتشرفت بأن أكون رئيسا له لخمس دورات، وها هي المرة السادسة التي أتواجد فيها بينكم".
وأضاف "دائما أقول إن هناك اثنين ليس لهما شاطئ: العالم والفنان فإذا وصل أحدهما إلى الشاطئ ووقف يهلل فقد فشل، لأن عليه أن يظل سابحا، والسباحة هنا هى الاستمرار في المهنة والإبداع والقراءة والثقافة".
وتحدث صبحي عن بداية المهرجان بقوله "حين ظهر أمامي شاب صغير وهو هشام السنباطي وعرفت ما ينوي أن يصنعه، التزمت الصمت، فقد كنا في زمن مليء بالظلمة، وكان تحقيق هذا الهدف صعبا، لكنه لم يبحث عن الشاطئ وظل يسبح طوال هذه السنوات حتى وصل إلى الدورة الـ11، وتحمل اسم قيمة وقامة كبيرة مثل الفنان الراحل عبد الوارث عسر".
اقرأ أيضا:
رغم غيابها عن الساحة الفنية.. عبلة كامل حاضرة في قلوب محبيها بأعمال لا تنسى
من «نكلا العنب» إلى قمة الفن.. عبلة كامل أيقونة البساطة ووجه المصرية الأصيلة
غدا.. «آفاق مسرحية» تكرم لجان تحكيم المرحلة الأولى والمدربين بالهناجر