المؤشر الإيجاري يسجل أكثر من 275 ألف صفقة خلال يوليو 2023
تاريخ النشر: 16th, August 2023 GMT
الرياض – مباشر: سجل "المؤشر الإيجاري" أكثر من 275 ألف صفقة إيجارية سكنية وتجارية خلال شهر يوليو/تموز من العام الجاري.
وكشف تقرير "المؤشر الإيجاري" لشهر مايو/ أيار، بحسب بيان لـ"إيجار" اليوم الأربعاء, أن المؤشر يتضمن أكثر من 160 مدينة ومحافظة تشمل معظم مدن ومناطق المملكة، بثبات في أعداد الصفقات الشهرية بين يوليو 2022 ويوليو 2023.
وشهد تقرير "المؤشر الإيجاري" لشهر يوليو 2023 ارتفاعا في الصفقات السكنية بمعدل 15%، وارتفاعا في عدد الصفقات الإيجارية التجارية بنسبة 11% مقارنة بشهر يونيو الماضي.
وسجّل المؤشر في الرياض أكثر من 58 ألف صفقة إيجارية سكنية وتجارية؛ لتتصدر التقرير لشهر يوليو كأكثر المدن تسجيلاً للصفقات الإيجارية، بقيم تتجاوز 900 مليون ريال، تلتها جدة التي تجاوزت صفقاتها 35 ألف صفقة سكنية وتجارية، ثم المدينة المنورة ومكة المكرمة اللتان سجّلتا ما يزيد 13 ألف صفقة سكنية وتجارية لكل منهما، ثم الدمام التي تجاوزت صفقاتها 12 ألف صفقة.
ويهدف المؤشر الإيجاري إلى تحقيق الشفافية وتحفيز الاستثمار في قطاع العقار الإيجاري في المملكة، من خلال وضع مؤشرات إيجارية محددة للمدن والأحياء وأنواع العقار المختلفة بشقيها السكني والتجاري، حيث يمكن التعرّف على النطاقات السعرية للوحدات السكنية، والبحث عن الأحياء التي تضم وحدات سكنية في نطاق سعري يحدده المستفيد، واستعراض عدد الصفقات الإيجارية والوحدات السكنية والتجارية في الحيّ المعين خلال الفترة المحددة، ومتوسط القيم الإيجارية، وتوضيح النطاق السعري للصفقات السكنية، واستعراضها من خلال رسم بياني.
يشار إلى أنه أصبح بإمكان المستفيدين من قطاع الإيجار العقاري الاطلاع على نتائج تقييم الوسطاء العقاريين على قائمة الوسطاء في المؤشر، وعدد المقيّمين للوسيط، ويعتمد التقييم في المرحلة الحالية على مدى رضا المؤجر عن أداء وتجاوب الوسيط العقاري أثناء توثيق العقد، وتقييم المستأجر لتجربته مع الوسيط العقاري أثناء إبرام عقد الإيجار وإيضاحه للشروط والأحكام.
للتداول والاستثمار في البورصات الخليجية اضغط هنا
المصدر: معلومات مباشر
كلمات دلالية: ألف صفقة أکثر من
إقرأ أيضاً:
انفراجة مرتقبة في صفقة التبادل بين إسرائيل والفصائل الفلسطينية خلال ساعات|تفاصيل
بين الجانب الإسرائيلي والفصائل الفلسطينية يُعَدّ جزءًا من المرحلة الأولى ضمن خطة الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب، والتي تم التفاهم عليها في اتفاق شرم الشيخ.
مبادلة 20 رهينة إسرائيليةوأوضح سيد أحمد، خلال لقائه ببرنامج «ستوديو إكسترا» المذاع على قناة إكسترا نيوز، ويقدمه الإعلاميان محمود السعيد ونانسي نور، أن الاتفاق ينص على مبادلة 20 رهينة إسرائيلية على قيد الحياة و28 جثة لرهائن متوفين، مقابل الإفراج عن 250 أسيرًا فلسطينيًا من المحكوم عليهم بالمؤبد، بالإضافة إلى نحو 1700 أسير فلسطيني تم اعتقالهم من قطاع غزة عقب أحداث 7 أكتوبر.
وأشار إلى أن 190 اسمًا من أصحاب الأحكام المؤبدة وافقت إسرائيل على الإفراج عنهم، بينما تراجعت عن الإفراج عن 60 آخرين، ولا يزال التفاوض جاريًا بشأن الأسماء المتبقية.
الجبهة الشعبية لتحرير فلسطينوأكد أن الفصائل الفلسطينية، وعلى رأسها حركة حماس، طالبت بالإفراج عن عدد من القيادات البارزة، مثل مروان البرغوثي من حركة فتح، وأحمد سعدات الأمين العام للجبهة الشعبية لتحرير فلسطين، إلا أن هناك تشددًا من قبل وزراء إسرائيليين متطرفين مثل إيتمار بن جفير وبتسلئيل سموتريتش، خاصة فيما يتعلق بالبرغوثي الذي يرونه شخصية قادرة على توحيد الفلسطينيين.
وأضاف الخبير أن الضغوط الدولية قد تُجبر إسرائيل على الإفراج عن بعض هذه الشخصيات، مستشهدًا بصفقة الجندي جلعاد شاليط عام 2011، التي تم فيها الإفراج عن يحيى السنوار رغم الرفض الإسرائيلي المبدئي آنذاك.
عملية تسليم الرهائن الإسرائيليينوفيما يخص تنفيذ الاتفاق، أشار سيد أحمد إلى أن عملية تسليم الرهائن الإسرائيليين الأحياء من المقرر أن تبدأ غدًا أو بعد غد، في حين أن نقل الجثث سيستغرق وقتًا أطول، بسبب وجود 9 جثث لا تزال غير قابلة للتعرّف أو الوصول إليها حتى الآن.