مفاجأة صادمة.. جونغ وو سونغ الأب البيولوجي لطفل مون غابي
تاريخ النشر: 25th, November 2024 GMT
فاجأت عارضة الأزياء الكورية مون غابي جمهورها ومتابعيها بولادة طفلها الأول، ليتضح فيما بعد أن والده البيولوجي هو النجم الكوري جونغ وو سونغ Jung Woo-sung.
اقرأ ايضاًوأعلنت مون جا بي الأخبار الصادمة عبر حسابها في "إنستغرام"، إذ نشرت صورة لطيفة باللونين الأسود والأبيض تجمعها بطفلها الرضيع، ولفتت إلى أنها أبقت حملها سرًا عن جمهورها من أجل حماية طفلها، لكن أدرك أن تصرفها نابع من شعورها بالخوف.
وكتبت مون في منشورها المطوَّل: "لم أكن مستعدة للأخبار التي جاءت فجأة، وبدلاً من الاستمتاع الكامل بفرحة الحمل أو الاحتفال به، أمضيت معظم فترة حملي بهدوء محاطة ببركات عائلتي..السبب الذي جعلني أختار القيام بذلك كان فقط من أجل طفلي الذي لم يولد بعد".
وتابعت: "كنت أظن أنه من أجل حماية شيء ثمين، كان عليَّ إخفاءه، ولأنني لم أكن أمًا مستعدة على الإطلاق، كنت بحاجة إلى وقت لإعداد كل شيء، لكنني أعتقد أن هذا كان في الواقع اختيار أم جبانة".
وأضافت: "على الرغم من أنني مازلت غير مستعدة تمامًا لقدوم طفل إلى هذا العالم، إلا أن رؤية هذا الطفل يمتلئ قلبي بالحب بمجرد وجوده، بغض النظر عن عيوبي، قررت أن أصبح أمًا سليمة ومليئة بالحب والسعادة بدلاً من الكمال، وتمنيت بصدق أن يكون ما يمكنني تقديمه لطفلي كأم هو حياة صحية وسعيدة مليئة بالحب".
وأوضحت عارضة الأزياء أنها لا تريد أن تكون أم جبانة، بل شجاعة، لذلك قررت أن تظهر لطفلها العالم المشرق والجميل الذي رأته في الماضي.
وأوضحت مون أنها لن تتلقى الدعم من الجميع بعد كشف الأخبار المفاجئة، لكنها تشعر بالارتياح لمشاركة قصتها بهذه الطريقة.
كشف هوية والد طفل مون غابيوفقًا لتقرير ديسباتش، ورد أن نجم مسلسل That You Love Me، البالغ من العمر 51 عامًا، هو الأب البيولوجي لطفل عارضة الأزياء، البالغة من العمر 35 عامًا، التي واعدها في وقت سابق، لكن لم يتزوجا على الإطلاق.
وردًا على التقارير، أصدرت وكالة جونغ وو سونغ، Artist Company، بيانًا لتأكيد الخبر، جاء فيه: "الطفل الذي كشفت عنه مون غابي عبر حسابها على وسائل التواصل الاجتماعي هو الطفل البيولوجي للممثل جونغ وو سونغ. نحن نناقش حاليًا أفضل السبل لتربية الطفل، وسيبذل قصارى جهده من أجل الطفل باعتباره الأب".
اقرأ ايضاًيذكر أن مون غابي وجونغ وو سونغ التقيا عام 2022، واستمرا على تواصل، لكن علاقتهما لم تكن علاقة جدية تؤدي إلى الزواج.
ظهرت مون لأول مرة في عام 2017 من خلال برنامج منوعات يسمى "Attraction TV" (مترجم) على قناة OnStyle التلفزيونية. ومنذ ذلك الحين ظهرت في برامج منوعات أخرى مثل "Get it beauty"، و"Law of the Jungle".
على الجهة الأخرى، اشتهر جونغ في عدة أفلام، أبرزها: "12.12: The Day"، و"و"The King"، و"Asura: The City of Madness"، و"The Good, the Bad, the Weird".
© 2000 - 2024 البوابة (www.albawaba.com)
عضو فعّال ضمن فريق محرري موقع البوابة الإخباري بنسخته العربية، حاصلة على شهادة البكالوريوس في تخصص الترجمة. تعمل على إثراء محتوى قسم Buzz بالعربي بالأخبار المُترجمة بدقة من أهم المواقع والصحف العالمية المُختصَّة بأخبار المشاهير العالميين، لتكون سبَّاقة في نقل المعلومة والخبر إلى القارئ بشكل فوري.
وتعمل على إعداد تقارير مطولة ومتخصصة بالمشاهير والفنانين وأعضاء العائلات الملكية حول العالم.
اشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على تحديثات حصرية والمحتوى المحسن
اشترك الآن
المصدر: البوابة
إقرأ أيضاً:
كشف تفاصيل خطة سعودية صادمة لإعادة تشكيل مجلس القيادة الرئاسي
مجلس القيادة الرئاسي (وكالات)
بدأت السعودية خطوات مفاجئة لترتيب مستقبل السلطة الموالية لها في اليمن والمعروفة باسم "المجلس الرئاسي"، وذلك بعد تصاعد الخلافات الحادة بين أعضائه الثمانية حول من يتولى رئاسة المجلس.
مصادر دبلوماسية غربية أكدت أن السفير السعودي في اليمن، المشرف على الملف، أطلق اتصالات مكثفة مع سفراء الدول الخمس الكبرى المعنية بالشأن اليمني، بهدف وضع تصوّر جديد لمرحلة انتقالية، تتضمن تقليص حجم السلطة إلى ثلاثة أعضاء فقط: رئيس ونائبين، أحدهما عن الشمال والثاني عن الجنوب، مع اختيار رئيس يحظى بتوافق واسع من جميع الأطراف.
اقرأ أيضاً هل دُفن النووي الإيراني تحت الأنقاض؟: استخبارات إسرائيل تحسم الجدل 25 يونيو، 2025 لأول مرة: إيران تكشف حجم الدمار في منشآتها النووية 25 يونيو، 2025في الوقت نفسه، شهد المجلس أزمة داخلية عميقة، حيث رفع أربعة أعضاء بقيادة طارق صالح، القائد العسكري البارز للفصائل المدعومة إماراتيًا في الساحل الغربي، مذكرة رسمية إلى السفير السعودي تطالب بإقالة رئيس المجلس الحالي، رشاد العليمي، وتطبيق مبدأ التناوب في منصب الرئاسة بين الأعضاء الثمانية.
هذه المذكرة ما تزال محل دراسة في الرياض، التي تدرس بدقة خياراتها، في ظل ضغوط داخلية لخفض الإنفاق والتوترات السياسية المتصاعدة، مع إشارات متزايدة إلى أن التحرك السعودي قد يكون مرتبطًا بتسوية جديدة مع صنعاء أو لإعادة ترتيب أوراق النفوذ على الأرض.
بغض النظر عن الأسباب الحقيقية، فإن هذا التحول المحتمل في هيكلة السلطة الموالية يمثل نقطة فاصلة قد تغيّر موازين القوى في المشهد اليمني، وقد تفتح بابًا جديدًا للصراع أو للتوافق، في بلد ما زال يعيش تبعات الحرب والفوضى السياسية.