مصرف التنمية الدولي يصدر توضيحاً بشأن ما جرى أمام مقره الرئيسي
تاريخ النشر: 25th, November 2024 GMT
25 نوفمبر، 2024
بغداد/المسلة: أصدر مصرف التنمية الدولي، اليوم الاثنين، توضيحاً حول ما جرى اليوم امام مقره الرئيسي في بغداد، مؤكداً الاستمرار بفعالياته ونشاطاته كافة.
وذكر المصرف في بيان أننا “فوجئنا اليوم بمحاولة مجموعة غير معرفة لدينا، وليست من زبائن المصرف، بمحاولة افتعال مشكلة مع الحرس المكلفين بحماية المصرف، الغرض منها إثارة الفتنة والبلبلة وتشويه السمعة والابتزاز ونشر الاشاعات المغرضة لاستخدامها عبر مواقع التواصل الاجتماعي ضد المصرف”، مبيناً أن “هذه ليست المرة الاولى للتعرض لمثل هكذا هجمات”.
وأضاف، “بناء عليه تم اتخاذ كافة الإجراءات القانونية بحقهم عبر القضاء العراقي العادل وتم اتخاذ كافة التدابير والإجراءات”، لافتاً إلى أن “العمل في المصرف وفروعه كافة مستمر بكافة فعالياته ونشاطاته بشكل طبيعي ولم يؤثر على سير العمل”.
وأكد “باتخاذ الإجراءات القانونية بحق أي شخص يقوم بتشويه صورة المصرف وتضليل الرأي العام”.
المسلة – متابعة – وكالات
النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.
About Post AuthorSee author's posts
المصدر: المسلة
إقرأ أيضاً:
عبدالله بن زايد يرحب بعزم عدد من الدول الاعتراف بدولة فلسطين.. ويدعو المجتمع الدولي إلى اتخاذ خطوات مماثلة
أعرب سمو الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان، نائب رئيس مجلس الوزراء، وزير الخارجية، عن ترحيبه بعزم كل من مالطا وكندا وأستراليا وأندورا وفنلندا وآيسلندا ولوكسمبورغ ونيوزيلندا والبرتغال وسان مارينو، الاعتراف بدولة فلسطين الشقيقة، مؤكداً أن هذه المواقف تمثل خطوات تاريخية تعكس تنامي الدعم الدولي للحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني، وفي مقدمتها إقامة دولته المستقلة ذات السيادة.
وأكد سموه أن إعلان عدد متزايد من الدول عن نيتها اتخاذ خطوة الاعتراف يشكّل دفعة إيجابية نحو تعزيز الجهود الدولية الهادفة إلى تحقيق السلام العادل والدائم، ويُسهم في تفعيل المسار السياسي لحل الصراع الفلسطيني - الإسرائيلي، بما يدعم الأمن والاستقرار في المنطقة، ويحقق تطلعات شعوبها في التنمية والازدهار.
ودعا سموه المجتمع الدولي إلى اتخاذ خطوات مماثلة والاعتراف بدولة فلسطين، انطلاقا من مسؤولياته الأخلاقية والإنسانية والقانونية، بما يدعم الوصول إلى حل شامل وعادل للصراع، ويعزز فرص تحقيق السلام المستدام في المنطقة.