انسخ بياناتك فورا.. إيقاف خدمة واتساب على أحد أشهر أنظمة التشغيل في هذا التوقيت!
تاريخ النشر: 26th, November 2024 GMT
مقالات مشابهة حيرت جميع العلماء.. سقوط سحابة من السماء إلى الأرض وسط ذهول المارة ورجال الشرطة في اندونيسيا.. شاهد
3 ساعات مضت
يوم واحد مضت
يوم واحد مضت
. وسعر الدولار يقفز إلى أعلى مستوى في التاريخ وغير مسبوق
يوم واحد مضت
يومين مضت
يومين مضت
أعلن تطبيق “واتساب” إيقاف دعمه لأحد أنظمة التشغيل المستخدمة على بعض الأجهزة، بدءًا من العام المقبل، علما أن خدمة “واتساب” تدعم حاليا ثلاثة أنظمة تشغيل وهي أندرويد وiOS وKaiOS، لكن التطبيق قرر إيقاف دعمه لنظام KaiOS، بحسب موقع “TechAdvisor”.
ما هو نظام KaiOS؟
ويعتبر نظام KaiOS الذي يُستخدم على بعض الهواتف ذات التكلفة المنخفضة مثل “نوكيا”، لكنه لن يتمكن من الاستمرار في استخدام “واتساب” بدءًا من فبراير 2025.
وأشار “واتساب” في بيان له إلى أنه في المستقبل القريب سيوقف الدعم بشكل كامل لنظام KaiOS.
ويمتلك مستخدمو نظام KaiOS حسابات على “واتساب” يمكنهم استخدامها حتى بداية عام 2025.
وأوضح “واتساب”: “نهدف إلى تقديم خدمات موثوقة لأكبر عدد من المستخدمين، لذلك نراجع بشكل دوري الأجهزة والأنظمة التي ندعمها، وسيتم إشعار المستخدمين المتأثرين بشكل مسبق، مع التأكيد على ضرورة نسخ المعلومات المهمة خارج الجهاز، حيث لا يوجد دعم للنسخ الاحتياطي أو استعادة البيانات على هذه الأجهزة”.
وكان نظام KaiOS، الذي يعتمد على Firefox OS، قد أصبح خيارًا شائعًا على الهواتف ذات الميزات البسيطة، لكنه الآن يواجه صعوبة في مواكبة التطور السريع في تكنولوجيا الهواتف الذكية.
الهواتف التي تستخدم KaiOS:
يستخدم KaiOS في عدة هواتف منها:
هواتف Nokia: مثل طراز Nokia 8110 الهاتف المعروف باسم “Banana Phone”.
هواتف JioPhones: شائعة في الهند ومن إنتاج شركة Reliance Jio.
و Alcatel وبعض الطرازات الأخرى التي تستهدف الأسواق الناشئة.
تنزيل تطبيق واتساب
يمكنك تحديث واتساب من متجر قوقل بلاي للحصول على اخر التحديثات في واتساب او من الرابط المرفق هنا
تحديث واتساب من هـــــــــــنـــــــــا
https://play.google.com/store/apps/details?id=com.whatsapp
ذات صلةيجب أنت تكون مسجل الدخول لتضيف تعليقاً.
آخر الأخبارالمصدر: الميدان اليمني
كلمات دلالية: یوم واحد مضت یومین مضت
إقرأ أيضاً:
70 حالة وفاة جراء الكوليرا في الخرطوم خلال يومين
الخرطوم- قضى 70 شخصا خلال يومين جراء تفشي الكوليرا في السودان، حسبما أعلن مسؤولو الصحة الخميس29 مايو 2025، في وقت تواجه الخرطوم أزمة صحية متصاعدة بعد أكثر من عامين على اندلاع حرب مدمرة.
وأعلنت وزارة الصحة في ولاية الخرطوم تسجيل 942 حالة إصابة جديدة و25 وفاة الأربعاء، غداة تسجيل 1177 حالة إصابة و45 وفاة الثلاثاء.
وأتى ارتفاع حالات الإصابة بالكوليرا بعد أسابيع من ضربات بالطيران المسيّر نُسبت إلى قوات الدعم السريع، أدت إلى انقطاع إمدادات المياه والكهرباء في أنحاء العاصمة.
وشهدت الخرطوم الكبرى معارك معظم العامين الماضيين خلال الحرب بين الجيش وقوات الدعم السريع.
وأعلنت الحكومة المدعومة من الجيش الأسبوع الماضي أنها أخرجت قوات الدعم السريع من آخر مواقعها في ولاية الخرطوم بعد شهرين على استعادة قلب العاصمة منها.
ولحقت بالمدينة أضرار جسيمة فيما البنى التحتية للصحة والصرف الصحي بالكاد تعمل.
وأُجبر حوالى 90 في المئة من مستشفيات البلاد في مرحلة ما على الإغلاق بسبب المعارك، بحسب نقابة الأطباء، فيما تم اقتحام المنشآت الصحية بشكل دوري وقصفها ونهبها.
وفاقم تفشي الكوليرا الضغط على نظام الرعاية الصحية.
وأعلنت وزارة الصحة السودانية عن 172 حالة وفاة خلال الأسبوع المنتهي يوم الثلاثاء، 90 % منها في ولاية الخرطوم.
وقالت السلطات إن "نسبة الشفاء وسط المصابين بالكوليرا بمراكز العزل بلغت 89 %" محذرة من أن تدهور الظروف البيئية يؤدي إلى ارتفاع حالات الإصابة.
يعد وباء الكوليرا متوطنا في السودان لكنه يتفشى بشكل أسوأ بكثير وأكثر تكرارا منذ اندلعت الحرب.
- على حافة كارثة -
منذ آب/أغسطس 2024 سجّلت السلطات الصحية أكثر من 65,000 حالة إصابة وأكثر من 1,700 حالة وفاة في 12 ولاية من أصل 18 في السودان.
وسجلت ولاية الخرطوم وحدها أكثر من 7,700 حالة إصابة، منها أكثر من 1,000 حالة لأطفال دون سن الخامسة، و185 حالة وفاة منذ كانون الثاني/يناير.
وقالت مديرة لجنة الإنقاذ الدولية في السودان اعتزاز يوسف إن "السودان على حافة كارثة صحية عامة شاملة".
وأضافت أن "مزيجا من النزاع والنزوح وتدمير البنى التحتية الحيوية، ومحدودية الوصول إلى المياه النظيفة، يغذّي عودة تفشي الكوليرا وأمراض قاتلة أخرى".
وأودت الحرب التي دخلت عامها الثالث بين الجيش وقوات الدعم السريع بحياة عشرات الآلاف وأدت إلى نزوح 13 مليون شخص متسببة بأكبر أزمة نزوح وجوع في العالم.
ونزح ما لا يقل عن ثلاثة ملايين شخص من ولاية الخرطوم وحدها، لكن أكثر من 34000 شخص عادوا إليها منذ أن استعاد الجيش السيطرة عليها خلال الأشهر الماضية، وفقا لأرقام الأمم المتحدة.
وعاد معظمهم ليجدوا منازلهم مدمرة بسبب المعارك، ومن دول أي إمكانية للوصول إلى مياه نظيفة أو خدمات أساسية.
وبحسب صندوق الأمم المتحدة للطفولة (يونيسف) فإن أكثر من مليون طفل معرضون للخطر في المناطق التي سُجّل فيها تفشٍ للكوليرا في الخرطوم.