وزارة الثقافة تنظم احتفالية عيد الطفولة في أوبرا دمنهور
تاريخ النشر: 26th, November 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تنظم دار الأوبرا المصرية برئاسة الدكتورة لمياء زايد احتفالية لمركز تنمية المواهب، تحت إشراف مديره الفنى الدكتور سامح صابر في الحادية عشرة صباح الخميس 28 نوفمبر بأوبرا دمنهور، فى إطار احتفالات وزارة الثقافة بعيد الطفولة.
أغاني للكورال وعرض باليه "الليلة الكبيرة"
يتضمن برنامج الاحتفالية باقة من أجمل الأعمال الـغنائية والموسيقية، يقدمها الواعدون بفصل كورال أطفال الإسكندرية و دمنهور تدريب و قيادة الدكتور محمد حسني وإشراف فنى للدكتوره هدى حسنى منها مونولوج أنا هتجنن، مصر التي في خاطري، طيري طيري يا عصفورة، أنا عندي بغبغان، طلعت يا محلا نورها، الحلوة دي، كان فيه فراشة صغنططة، البنات البنات، يا ورد على فل و ياسمين ، سوسة كف عروسة ، يالا بينا يللا يللا ، زوروني كل سنة مرة و غيرها.
كما يقدم فصل باليه القاهرة تصميم وتدريب وإخراج عيشة فؤاد تابلوهات استعراضية لعرض الليلة الكبيرة.
الجدير بالذكر أن مركز تنمية المواهب تأسس بهدف الارتقاء بالذوق الفني وتبنى الموهوبين فى مختلف مجالات الفنون ويضم أقساما لتعليم البيانو، الباليه، الغناء الأوبرالى و العربى، الفيولينة، العود،القانون، الجيتار ،الكمان الشرقى ، الفلوت،الكلاكيت، كورال الاطفال، فصول الرسم ،الايقاع وغيرها إلى جانب فصول لذوى القدرات الخاصة واعتاد إقامة حفلات للدارسين فى نهاية كل دورة دراسية، وذلك تشجيعاً لهم على التميز وتقديرًا لجهدهم خلال الفصل الدراسي.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: وزارة الثقافة دار الأوبرا المصرية مركز تنمية المواهب أوبرا دمنهور الليلة الكبيرة
إقرأ أيضاً:
إطلاق “حاضنة ” لتمكين الكيانات الثقافية
البلاد ــ الرياض
أطلقت وزارة الثقافة مبادرة “حاضنة الثقافة”، بحضور نائب وزير الثقافة، حامد بن محمد فايز، إلى جانب قياداتٍ من منظومة الثقافة.
وتُعدُّ “حاضنة الثقافة” نموذجًا مبتكرًا، يسعى إلى تعزيز استدامة الكيانات الثقافية، ويسهم في رفع كفاءتها التشغيلية، وتمكينها من مواكبة متطلبات المرحلة الراهنة، وتحقيق أهدافها التي أنشئت لأجلها، فضلًا عن التمكين وبناء القدرات من خلال رحلة احتضان ممنهجة؛ وذلك لرفع مستوى التنافسية، وتعزيز القدرات المؤسسية، وتمهيد الطريق تجاه مستقبلٍ، يكون فيه الإبداع والابتكار والتفرّد ثقافةً ومنهجًا يسير عليه القطاع الثقافي، كمحركٍ رئيس من محركات التنمية في المملكة. وتأتي “حاضنة الثقافة” في ظل الجهود المستمرة، التي تقودها وزارة الثقافة لتطوير المشهد الثقافي بالمملكة، وعملها الدؤوب على تأسيس عدّة كياناتٍ ثقافية، تُسهم في تفعيل عناصر سلسلة القيمة في القطاع الثقافي، وتمكين المنظومة الثقافية، وتعزيز نموها ونضجها، إلى جانب تطوير المواهب، ورفع كفاءة الإنتاج الثقافي السعودي؛ ليكون فاعلًا ومسهمًا في التنمية الثقافية.