جمال علام: لم أخفي عقوبات الانضباط في مكتبي وسنجتمع مع اللجنة للكشف عنها خلال أيام
تاريخ النشر: 27th, November 2024 GMT
كشف جمال علام رئيس الاتحاد المصري لكرة القدم، أنه لم يؤجل الإعلان عن عقوبات الانضباط الخاصة بالموسم الماضي بما فيها أعضاء الأهلي ومسؤولي بيراميدز ومروان حمدي وجوزيه جوميز مدرب الزمالك، وسيجتمع مع اللجنة خلال أيام للكشف العقوبات وتلاحم المواسم السبب في التأخير.
ماذا قال جمال علام عن عقوبات لجنة الانضباط؟وأضاف جمال علام في تصريحات لبرنامج ستاد المحور مع الإعلامي خالد الغندور: ما قيل أني اتصلت بالمهندس هاني أبو ريدة وطلبت منه الإعلان عن عقوبات الانضباط بعد توليه المهمة يوم 10 ديسمبر المقبل، غير صحيح بالمرة وكلام خايب ولم أتواصل مع أبو ريدة في هذا الشأن وأتمنى له التوفيق.
وتابع علام:"قالوا أيضا أن العقوبات في درج مكتبي وأنا قافل عليها وهذا الكلام لا أساس له من الصحة وكلام خايب وأديت رسالتي على أكمل وجه وأتمنى المزيد من الاستقرار للكرة المصرية مع هاني أبو ريدة".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: جمال علام الاتحاد المصرى لكرة القدم الإعلامي خالد الغندور الاتحاد المصري التسريب الصوتي المهندس هاني أبو ريدة هاني أبو ريدة جمال علام رئيس الاتحاد المصرى لكرة القدم رئيس الاتحاد المصري لكرة القدم عقوبات لجنة الإنضباط جمال علام
إقرأ أيضاً:
واشنطن: سنفرض عقوبات على السودان بسبب استخدام "أسلحة كيميائية"
قالت وزارة الخارجية الأميركية، الخميس، إن الولايات المتحدة ستفرض "عقوبات على الحكومة السودانية"، وذلك بزعم "استخدام أسلحة كيميائية في عام 2024".
وأوضحت الوزارة الأميركية في بيان، أن "الولايات المتحدة توصلت في 24 أبريل الماضي، إلى أن السودان خرق قانون مراقبة الأسلحة الكيميائية والبيولوجية والقضاء على استخدامها في الحروب لعام 1991".
وجاء القرار ضمن تقرير سلّمه البيت الأبيض إلى الكونجرس الأميركي، يتضمّن أيضاً ملحقاً لتقرير سابق صدر في 15 أبريل حول مدى التزام الدول باتفاقية حظر الأسلحة الكيميائية، وخلص إلى أن "السودان لم يلتزم بالاتفاقية، رغم كونه طرفاً فيها"، وفق البيان.
ومن المقرر أن تدخل العقوبات الأميركية حيّز التنفيذ بعد مرور فترة إخطار للكونجرس مدتها 15 يوماً، على أن تُنشر رسمياً في السجل الفيدرالي في أوائل يونيو. وتشمل العقوبات قيوداً على الصادرات الأميركية إلى السودان، ومنع وصوله إلى خطوط الائتمان الحكومية الأميركية.
ودعت واشنطن حكومة السودان إلى "التوقف الفوري عن استخدام الأسلحة الكيميائية والوفاء بالتزاماتها الدولية"، مؤكدة أنها ستواصل محاسبة كل من يساهم في انتشار هذه الأسلحة المحظورة، وفق زعمها.
من جهتها، استنكرت الحكومة السودانية القرار الأمريكي واعتبرته شكلا من أشكال الابتزاز السياسي.
وقالت إن قرار واشنطن فرض عقوبات جديدة هو تكرار لأخطاء سابقة في تعامل الإدارات الأميركية مع قضايا البلاد.
وذكرت صحيفة نيويورك تايمز في يناير نقلاً عن 4 مسؤولين أميركيين كبار أن الجيش السوداني استخدم أسلحة كيماوية مرتين على الأقل خلال الصراع.
عقوبات على البرهان وحميدتي
وفي يناير الماضي، أعلنت وزارة الخزانة الأميركية، فرض عقوبات على طرفي النزاع في السودان، رئيس مجلس السيادة قائد الجيش عبد الفتاح البرهان، وقائد "قوات الدعم السريع" محمد حمدان دقلو "حميدتي".
وجاء في بيان وزارة الخزانة الأميركية خلال فرض العقوبات على البرهان، أن "تكتيكات الحرب التي ينتهجها الجيش السوداني تحت قيادة البرهان، شملت القصف العشوائي للبنية التحتية المدنية، والهجمات على المدارس والأسواق والمستشفيات، والإعدامات خارج نطاق القانون، وحرمان المدنيين من المساعدات".
وذكر البيان أنه "تم إدراج البرهان بموجب الأمر التنفيذي، كقائد كيان أو عضو في القوات المسلحة السودانية، وهي جهة أو أعضاؤها، شاركوا في أعمال أو سياسات تهدد السلم أو الأمن أو الاستقرار في السودان".
وفي الشهر ذاته، أعلنت الولايات المتحدة، فرْض عقوبات على قائد "الدعم السريع" محمد حمدان دقلو وشخص آخر، إضافة إلى 7 شركات تابعة لهم، متهمة إياهم بارتكاب ما وصفته بـ"إبادة جماعية في السودان".
وقالت الخارجية الأميركية في بيان حينها، إن قوات "الدعم السريع" والفصائل المتحالفة معها "استمرت في مهاجمة المدنيين، وقتْل رجال وصبية على أساس عرقي، واستهداف نساء وفتيات من جماعات عرقية بعينها عمداً لاغتصابهن وممارسة أشكال أخرى من العنف الجنسي".