“جلفار” تحتفي بعيد الاتحاد الـ53
تاريخ النشر: 27th, November 2024 GMT
نظمت شركة الخليج للصناعات الدوائية “جلفار” احتفالا بعيد الاتحاد الـ53.
وتضمن الاحتفال، الذي شهده الشيخ صقر بن حميد القاسمي، رئيس مجلس إدارة الشركة، عروضًا شعبية متنوعة وأوبريت “راية الأحلام” الذي يعكس مسيرة 53 عامًا من الإنجازات والنهضة تحت قيادة حكيمة ورؤية طموحة.
وأكد الشيخ صقر بن حميد القاسمي، خلال الحفل، أن عيد الاتحاد مناسبة تجسد الفخر والانتماء لدولة الإمارات، مشيدًا بالمسيرة التنموية التي أرسى دعائمها القادة المؤسسون واستمرت تحت القيادة الحكيمة للدولة.
وشهدت الاحتفالية تفاعلاً كبيرًا من الحضور، حيث عبّر الجميع عن حبهم وولائهم لدولة الإمارات، التي جمعت القلوب ووحّدت الجميع تحت رايتها، وحققت أحلام وطموحات تعانق السماء.وام
المصدر: جريدة الوطن
إقرأ أيضاً:
السهلي: “قفز السعودية” تحولت لـ “مهرجان شامل” ومركز إقليمي للرياضة العالمية
أكد الأستاذ علي السهلي المستشار الفني في الاتحاد السعودي الفروسية، أن استمرار إقامة بطولة “قفز السعودية” لقفز الحواجز في النسخة الخامسة يعني الاحترافية والنمو، ويؤكد التزام الاتحاد السعودي للفروسية بدعم هذه الرياضة العريقة والارتقاء بها إلى مصاف المعايير العالمية، حيث انطلقت اليوم الخميس منافسات الأسبوع الأول في البطولة لفئتي النجمة الواحدة والأربع نجوم على أرض ميدان “قفز السعودية” في الجنادرية.
وشدد السهلي على أن الاستمرار في إقامتها تأكيد أن السعودية أصبحت مركزًا إقليميًا ودوليًا لاستضافة كبرى بطولات قفز الحواجز، وتعزز حضورها على خريطة الرياضات العالمية، وقال “هذا النجاح يدل على الثقة الكبيرة التي يوليها الاتحاد الدولي للفروسية (FEI)، في قدرات المملكة التنظيمية”.
وأبدى السهلي سعادته بتطور البطولة من نسخة إلى أخرى، مما أسهم في رفع المستوى الفني للبطولة والفرسان السعوديين، وقال “استقطاب نخبة من أفضل الفرسان المصنفين عالميًا ضمن المستوى التنافسي، والاحتكاك المباشر مع أبطال العالم يوفر فرصة لا تقدر بثمن للفرسان السعوديين لصقل مهاراتهم الفنية والتكتيكية، وهو ما يفسر القفزات التي حققها الفرسان الأربعة في التصنيف العالمي الأخير”.
وختم السهلي حديثه أن “قفز السعودية” أصبحت اليوم أكثر من بطولة، وقال “تحولت البطولة لمهرجان شامل يجمع بين الرياضة والترفيه والثقافة، وأصبحت جاذبه للجمهور، استمرارها بهذا القوة زاد من الوعي برياضة الفروسية في المجتمع السعودي، أسهم في توسع قاعدة المتابعين والمهتمين بالرياضة”.