رامي صبري يحسم موقفه من ويجز.. وتامر حسين يتدخل
تاريخ النشر: 27th, November 2024 GMT
أعرب الفنان رامي صبري عن سعادته بمنشور الشاعر الغنائي تامر حسين، بعد إشادته له بصوته ونجاحه، كما حسم موقفه من مغني الراب الشهير ويجز وذلك عبر حسابه الرسمي عبر موقع التواصل الاجتماعي الشهير “فيسبوك”
علق رامي صبري على إشادة تامر حسين، قائلًا" حبيبي تامر حسين الشاعر الكبير العظيم شكرا علي كلامك الجميل اللي زيك"
وحسم موقفه من خلافه مع ويجز، قائلًا "ويجز أخويا الصغير وانا مسامحه وحصل خير".
كان قد صرح رامي صبري في برنامج حبر سري للإعلامية أسما إبراهيم، "ويجز زعلان مني ومش عارف ليه أنا قلت إني مش بفهم كلامه ودي حقيقة بس قلت عليه إنه بيعمل مزيكا حلوة ومجتهد».لكنه سعيد بنجاح ويجز واجتهاده.
فجاء رد ويجز، قائلًا: "هتكلم على فنان فاكر أنه عنده صلاحية يطلع يتكلم في أي وقت على أي حد والناس تسمع وتسكت، الفنان دا اسمه رامي، رامي دا بقى كل لما يقعد 5 شهور يزهق يطلع يتكلم في التليفزيون على بتوع الراب والهيب هوب وكده، طيب أنت بتتكلم أمتى عن بتوت البوب اللي أنت منهم، على فنك ومجالك وكده".
وأضاف: "أنا شايف أنك مبتفهمش في الراب دا حاجة ولا بتفهم الكلام بتاعه زي ما أنت قلت قبل كده فمش هتعرف تعمله أنا راجل مثلا لو لقيت واحد بيعرف يسوق عجلة وأنا مبعرفش بحترمه ليه عشان هو عمل حاجة غير اللي أنا عملتها اشتغل على نفسه في حاجة أنا مشتغلتش على نفسي فيها فأنت مبتقدرش الفنانين دول شايفهم بيحاولوا يوصلوا لليفل أنت فيه في حين أنهم معدينك أنت مش رقم 2 يا رامي أنت رقم 19 مثلا، أنت بعيد أوي، جماعة استنوا أغنيتي الجديدة إن شاء الله يوم 27 أغنية مش هقولكم هي عبارة عن إيه أستاذ رامي بقى ممكن يقولنا ويشرحلنا الأغنية عبارة عن إيه لو فهم".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: تامر حسين رامي صبري ويجز رامی صبری
إقرأ أيضاً:
حزب الوعي يُعلن موقفه من مشروع تعديل قانون مجلسي النواب والشيوخ
أصدر حزب الوعي بيانًا رسميًا يعبر عن موقفه من مشروع القانون المُقدَّم بشأن تعديل بعض أحكام قانون مجلسي النواب والشيوخ الصادر بالقانون رقم 141 لسنة 2020، والذي أُحيل مؤخرًا إلى مجلس النواب ولاقى موافقة الهيئة الوطنية للانتخابات واللجنة التشريعية بالمجلس.
موافقة مبدئية وتطلعات مستقبليةأعرب الحزب عن موافقته المبدئية على التعديلات المقترحة، مؤكدًا أنها خطوة نحو تحديث الإطار النيابي بما يتماشى مع متغيرات الواقع ومتطلبات اللحظة السياسية. وأكد الحزب أن هذه التعديلات ليست غايات نهائية، بل وسيلة لبناء تمثيل نيابي يُجسد الإرادة الشعبية ويؤسس لمرحلة سياسية جديدة.
أشاد الحزب بتبني النظام الانتخابي القائم على التوازن بين القوائم المغلقة والنظام الفردي بنسبة 50% لكل منهما، معتبرًا ذلك خطوة نحو تعزيز الحياة الحزبية وترسيخ الديمقراطية التمثيلية.
دستورية التعددية واحترام تمثيل الأحزاب: أكد الحزب على ضرورة الالتزام بروح ونص الدستور، وبخاصة المادة (5) التي تنص على التعددية السياسية والحزبية، مؤكدًا أهمية ضمان تمثيل عادل ومتوازن لمختلف الأحزاب والقوى السياسية الوطنية.
الملاحظات التحليلية حول إعادة التوزيع الجغرافي للدوائر: أشار الحزب إلى أن توسيع بعض الدوائر جغرافيًا بشكل مفرط قد يُخل بمبدأ العدالة التمثيلية، ويؤثر على قدرة الناخبين على التواصل الفعال مع ممثليهم.
التقدير الخاص للمحافظات الحدودية: أشاد الحزب بمنح وضع استثنائي للمحافظات الحدودية من حيث التمثيل النيابي، معتبرًا ذلك خطوة تُسهم في دمج هذه المحافظات بشكل فعّال في العملية السياسية.
الدعوة إلى تمثيل نسبي عادل داخل القوائم المغلقة: أكد الحزب على ضرورة ضمان تمثيل نسبي عادل للأحزاب داخل القوائم المغلقة، بما يحقق حالة حوار وعمل وطني مستدام داخل أروقة السلطة التشريعية.
على طريق التعددية والتكامل الوطني: أعرب الحزب عن إيمانه بضرورة دمج الموالاة والمعارضة الإصلاحية الوطنية في مشروع سياسي شامل، يتيح تعدد الأصوات واختلاف المناظير في إطار من الالتزام الدستوري واحترام الثوابت الوطنية.
التزام الحزب بالانفتاح والمشاركة والتنافس الشريف: أكد الحزب أنه منفتح على كل ما يتم إقراره وفقًا للمسار الدستوري والتشريعي، وسيظل داعمًا لأي توافق وطني واسع يستند إلى الشرعية القانونية ويُعبّر عن الإرادة الجمعية.
ملاحظات حول تأخير الطرح وغياب المشاورات المجتمعية: أعرب الحزب عن أسفه لكون التعديلات قد جاءت متأخرة نسبيًا، ودون فتح حوار مجتمعي واسع أو استطلاع رأي الأحزاب التي هي خارج البرلمان حاليًا، مما يُهدد بتقليص العدالة السياسية ويُخل بمبدأ تكافؤ الفرص.
حول الشفافية والإنفاق السياسي واحترام القانون: شدد الحزب على أن نجاح أي عملية انتخابية يرتبط بتوافر ضمانات الشفافية، ومراقبة الإنفاق السياسي بما يتفق مع الدستور والقوانين المنظمة، وكذلك آليات تنفيذ حقيقية ناجزة وفاعلة، عادلة رقابية تُسهم في الإصلاح وتحقيق الإنصاف.
دعوة مفتوحة إلى التنسيق والتحالف الوطني: دعا الحزب كل الأحزاب والقوى الوطنية إلى التشاور والتنسيق الجاد، لتكوين تحالفات وطنية انتخابية تقوم على التفاهم والتكامل لا على الإقصاء أو التنافس الصراعي.
أكد الحزب مجددًا أنه جزء أصيل من نسيج الوطن، يُمارس معارضته من منطلق الإصلاح والبناء لا الهدم والتشكيك، وينفتح على الجميع دون استثناء، ويؤمن بأن المصلحة الوطنية العليا تقتضي التعاون لا التنازع، والتكامل لا التفكك، والتوافق لا التناحر.