حظك اليوم الخميس 28 نوفمبر 2024 برج الحوت.. كن واقعيا
تاريخ النشر: 28th, November 2024 GMT
الحوت من الأبراج المائية، ويتميز أصحاب هذا البرج بالعاطفة الكبيرة والقدرة على فهم مشاعر الآخرين، ويمتلكون خيالًا واسعًا وحسًا فنيًا عميقًا، ما يجعلهم يميلون إلى الفنون والإبداع.
ويميل الحوت لأن يكون شخصًا حالمًا، وقد يتجنب الواقع أحيانًا ليعيش في عالمه الخاص، حيث يتمتع أصحاب هذا البرج بالرحمة واللطف، ولكنهم أيضًا حساسون جدًا تجاه مشاعر الآخرين، وقد يجدون صعوبة في اتخاذ قرارات حاسمة، وهم يميلون إلى المساعدة دائمًا في حل مشاكل الآخرين.
حظك اليوم، سيكون مناسبًا لك لتقديم بعض الأفكار الإبداعية في العمل، وقد تجد فرصًا للعمل على مشاريع مبتكرة أو تطوير مهارات جديدة، لا تخف من التعبير عن آرائك، حتى لو بدت غريبة للبعض، لأن إبداعك سيظهر ويُقدر.
حظك اليوم على الصعيد العاطفيعلى الصعيد العاطفي، قد تشعر بحاجتك إلى الدعم العاطفي من شخص مقرب، وإذا كنت في علاقة، حاول أن تكون أكثر صراحة بشأن ما تشعر به، حتى لا تتراكم المشاعر المكبوتة، أما إذا كنت عازبًا، فقد تشعر بتعاطف خاص مع شخص معين، لكن عليك أن تكون حذرًا من الإفراط في تقديم الدعم دون الحصول على شيء في المقابل.
قد تكون حساسًا اليوم تجاه بعض المشاكل الصحية الصغيرة، من الأفضل أن تعتني بجسمك عن طريق تناول طعام صحي وممارسة بعض التمارين الخفيفة لتفريغ الطاقة السلبية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: حظك اليوم برج الحوت عالم الأبراج برج الحوت اليوم برج حظک الیوم
إقرأ أيضاً:
محمد معيط: اتفاق مصر مع صندوق النقد ينتهي في نوفمبر 2026
أكد الدكتور محمد معيط، المدير التنفيذي وممثل المجموعة العربية بصندوق النقد الدولي، إن اتفاق مصر الحالي مع الصندوق سينتهي في نوفمبر 2026، إذ تتبقى شريحتان للعام المقبل، والشريحة الواحدة تكون في حدود 1.2 مليار دولار تقريبا.
وأضاف «محمد معيط»، خلال حواره مع الإعلامي شادي شاش، ببرنامج «ستوديو إكسترا»، المُذاع عبر شاشة «إكسترا نيوز»: “ليس الهدف أن نستمر في البرامج مع صندوق النقد الدولي، فالبرنامج يحدد مستهدفاته ثم ينتهي، وأهم المستهدفات، هي إعادة الاستقرار للاقتصاد الكلي”.
وأوضح أن المواطن يلمس ذلك؛ بأن تكون الأسعار مستقرة في المحلات على فترات زمنية طويلة، وألا يحدث أبدا ما مررنا به في فترة عندما كانت تتغير الأسعار في اليوم الواحد، وهذا يعني السيطرة على التضخم.
وتابع محمد معيط، أن "المواطن يشعر بذلك أيضا؛ من خلال مرونة سعر الصرف، وتحقق هدفها، وأن تكون أسعار الفائدة تشجع على زيادة الإنتاج والاستثمار بعد خفض التضخم، وبالتالي يحدث تدفقا ماليا في شرايين الاقتصاد، وحتى يستطيع المستثمرون زيادة خطوط الإنتاج والحصول على احتياجاتها بتكلفة تمويل معقولة".
وواصل: "المواطن يشعر بذلك أيضا من خلال خفض الدين، مع العلم أن مصر تحقق فائضًا أوليًا للسنة السابعة على التوالي، وهو ما يعني أن إيراداتها أكثر من مصروفاتها، والمشكلة تكمن في أن التضخم رفع أسعار الفائدة، وبالتالي، التكلفة التي نحتاج إلى تخصيصها أصبحت- على سبيل المثال- تبلغ نحو 30% بعد أن كانت 9% أو 10% -مثلا- وهذا شيء صعب جدا لأي شخص يدير موازنة عامة للدولة.
واستطرد: ولكن عندما ينخفض التضخم ويعود لوضعه الطبيعي؛ فإنّ ما كان يوجه لتغطية التضخم وزيادة التكلفة؛ سيتم توجيهه إلى المصادر الطبيعية، وبالتالي، هذا يعدد استقرار الاقتصاد؛ لأن الضخ في الأولويات سيزيد، وستزيد الاستثمارات العامة فيها، مثل الصحة، والتعليم، وخلق فرص العمل، وما إلى ذلك، وكل ذلك يعني أن البرنامج الذي تطبقه أوصلك إلى ما تريد تحقيقه.