«منازلنا خضراء».. مبادرة تُؤهل الشباب لسوق العمل الزراعي بالشرقية
تاريخ النشر: 29th, November 2024 GMT
قدم فرع وزارة البيئة والمياه والزراعة بالمنطقة الشرقية ممثلًا بإدارة الزراعة، قسم الثروة النباتية، وبالتعاون مع جمعية التنمية الأهلية بصفوى، ورشة عمل ”منازلنا خضراء“ والمقامة على مدى ثلاثة أيام.
وتهدف الورشة إلى تأهيل وتطوير شباب وشابات الوطن حول بعض المفاهيم التي تخص العمليات الزراعية والجانب التطبيقي منها، لتأهيلهم لسوق العمل.
أخبار متعلقة ”أغصان“ تُطلق مبادرة لزراعة 5 آلاف شتلة خضراء في الأحساء44 مشروعاً علمياً لطلاب الأحساء تتأهل لإبداع 2025وقال مدير عام فرع الوزارة بالمنطقة الشرقية المهندس فهد الحمزي: إن الوزارة ممثلة بالفرع ترحب ببناء الشراكات مع جميع القطاعات والأفراد، وتفعيل المبادرات المجتمعية مع جميع الجهات والدوائر الحكومية والخاصة، بهدف نقل جميع المعارف والأساليب الزراعية الحديثة للمستفيدين وتقنينها بما يناسب احتياجات الجميع.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } «منازلنا خضراء».. مبادرة تُؤهل الشباب لسوق العمل الزراعي بالشرقية «منازلنا خضراء».. مبادرة تُؤهل الشباب لسوق العمل الزراعي بالشرقية «منازلنا خضراء».. مبادرة تُؤهل الشباب لسوق العمل الزراعي بالشرقية «منازلنا خضراء».. مبادرة تُؤهل الشباب لسوق العمل الزراعي بالشرقية var owl = $(".owl-articleMedia"); owl.owlCarousel({ nav: true, dots: false, dotClass: 'owl-page', dotsClass: 'owl-pagination', loop: true, rtl: true, autoplay: false, autoplayHoverPause: true, autoplayTimeout: 5000, navText: ["", ""], thumbs: true, thumbsPrerendered: true, responsive: { 990: { items: 1 }, 768: { items: 1 }, 0: { items: 1 } } });فرص وظيفية جديدةوبيّن أن مثل هذه الورش والتي تفتح أبواب التعاون تسهم بشكل كبير في تطوير المفاهيم لدى المستفيدين، وخلق فرص وظيفية جديدة لهم بما يضمن لهم وضع اقتصادي جيد وتامين حياة كريمة.
وذكر المهندس وليد الشويرد مدير إدارة الزراعة بفرع الشرقية، أن الورشة تناولت جانبين، هما الجانب المعرفي وهو التعريف والشرح لجميع العمليات الزراعية، والجانب التطبيقي وهو تطبيق ما تم شرحه من خلال زيارة أقسام مشتل ومنحل الفرع بمحافظة القطيف، وذلك لترسيخ تلك المعرفة لدى الحضور والتأكد من اتباع جميع وسائل السلامة خلال التطبيق.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } «منازلنا خضراء».. مبادرة تُؤهل الشباب لسوق العمل الزراعي بالشرقية «منازلنا خضراء».. مبادرة تُؤهل الشباب لسوق العمل الزراعي بالشرقية «منازلنا خضراء».. مبادرة تُؤهل الشباب لسوق العمل الزراعي بالشرقية var owl = $(".owl-articleMedia"); owl.owlCarousel({ nav: true, dots: false, dotClass: 'owl-page', dotsClass: 'owl-pagination', loop: true, rtl: true, autoplay: false, autoplayHoverPause: true, autoplayTimeout: 5000, navText: ["", ""], thumbs: true, thumbsPrerendered: true, responsive: { 990: { items: 1 }, 768: { items: 1 }, 0: { items: 1 } } });
وجمعت ورشة العمل كلًا من المهندس أحمد الفرج مدير قسم الثروة النباتية، والمهندس مفيد الزاهر، والمهندس ضياء الجراش، والمهندس حسين الشخل، والمهندس إبراهيم الزاير.
وشهدت الورشة شرح التقنيات الزراعية الحديثة، وطرق الإكثار، وتنسيق الحدائق، وتصميم شبكات الري، وتطبيق عملي على إكثار الأشجار بالبذور والعقل الخضرية.
وفي ختام الورشة تم تسليم هدايا تذكارية للحضور من المنتجات الخاصة بالمشتل على جميع المشاركين بالورشة.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 الدمام البيئة الزراعة سوق العمل الشرقية article img ratio
إقرأ أيضاً:
لاجئون سوريون: رغم دمار منازلنا بمدينة بصرى الشام فرحة العودة للوطن لا تقدر بثمن
درعا-سانا
اثنا عشر عاماً قضاها لاجئون سوريون في مخيم الزعتري بالأردن، حملت الكثير من صور المعاناة، التي زادت مع مشاهدتهم حجم الدمار والتخريب الذي طال مدنهم وقراهم التي عادوا إليها في مدينة بصرى الشام بمحافظة درعا، بعد تحرير البلاد من النظام البائد.
“كنا نتابع ما يجري في بلدنا عبر وسائل التواصل الاجتماعي والتواصل مع الأقارب والأصدقاء”، يقول مدين الدوس، وفرحة النصر والعودة إلى بلده تظهر بشكل جلي على وجهه، مضيفا: “رغم كل صور الدمار التي شاهدتها سابقاً إلا أن الواقع كان أصعب بكثير، فالدمار يملأ المكان، عدد كبير من المنازل سويت بالأرض، وأخرى تحتاج إلى مبالغ كبيرة لإعادة إعمارها”.
وتابع الدوس وهو يجلس أمام منزله المتهالك: “عدت إلى منزلي منذ شهر تقريباً، على أمل ترميمه من مدخرات وفرتها من قوت أسرتي، لكني تفاجأت بحجم التخريب وحاجة المنزل إلى أضعاف المبلغ الذي بحوزتي، فقمت بإصلاح أجزاء أساسية منه، ريثما تتوفر لدي الإمكانيات لإصلاح الباقي، مؤكداً في الوقت نفسه أن فرحة العودة للوطن لا تقدر بثمن.
بدوره حسن علي المقداد أشار إلى أنه أنهى ترميم غرفة وحمام ومطبخ في منزله، وسيقوم بالسكن به، مع تأجيل إصلاح باقي أجزاء المنزل إلى وقت لاحق، مؤكداً أن العيش في بلده بهذا الشكل أفضل بكثير من البقاء في دول اللجوء.
وعبر المقداد عن سعادته بالجلوس أمام منزله برفقة أصدقائه، رغم ما لحق به من دمار، فهي لحظات تحمل الكثير من الذكريات على مدى 14 عاماً من بداية الثورة السورية حتى انتصارها، والخلاص من ظلم نظام الأسد.
وأوضح المهندس محمد العيسى عمله في إحصاء الأضرار بالتعاون مع المجلس البلدي، مؤكداً أن 30 بالمئة من المنازل، تحتاج إلى الإزالة لأنها لا تصلح للسكن، و50 بالمئة منها تحتاج إلى تكاليف باهظة لإعادة إعمارها، مشيراً إلى أن مدينة بصرى الشام تحتاج إلى عدد كبير من المنازل والشقق السكنية لاستيعاب العائلات التي هجرت قسرياً بسبب جرائم النظام البائد.
تابعوا أخبار سانا على