من أوروبا إلى آسيا وأفريقيا.. أهم خطوط ربط مصر بالدول المحيطة لتعزيز مكانتها الإقليمية
تاريخ النشر: 29th, November 2024 GMT
كشف مركز المعلومات ودعم اتخاذ القرار بمجلس الوزراء عن أهم خطوط ربط مصر الحالية والجاري تدشينها مع الدول المحيطة، لتعزيز مكانتها الإقليمية كمركز لوجيستي في العديد من الأمور لتربط بين أوروبا وآسيا وأفريقيا، أبرزها خط الرورو مع إيطاليا وطريق «القاهرة - كيب تاون»، وفق تقرير له.
خط الرور المصري الإيطالي بين مينائي دمياط وتريستا- ممر أخضر بين مصر وإيطاليا يخدم الاقتصاد الوطني للبلدين
- سيقلل مدة نقل البضائع 60 ساعة.
- خط نقل بحري سريع لنقل الحاصلات الزراعية سريعة التلف بين البلدين.
- يستخدم سفن الدحرجة ذات السرعة والفكاءة الأكبر من التلقيدية.
- نسبة انخفاض رسوم المواني التي سيوفرها الخط 88%.
طريق «القاهرة - كيب تاون»- جار تدشينه ليصبح أطول طريق بر في إفريقيا بطلو 10 آلاف كيلومتر مربع
- يمر بـ9 دول إفريقية
- مدة نقل البضائع بين دول الطريق 4 أيام.
- قيمة الصادرات المستهدفة إلى إفريقيا 30 مليار دولار.
جسر الملك سلمان مصر والسعودية- أول رابط بري بين السعودية ومصر وجار تدشينه.
- يربط بين شمال غرب السعودية وسيناء.
- إجمالي طوله 10.7 كيلومتر.
- العائد المتوقع منه لعبور البضائع سنوياً 200 مليار دولار.
طريق الربط بين مصر والسودان- 3 محاور للنقل البحري:
* غرب النقل «توشكى – أرقين» بطول 100 كم
* شرق النقل «قسطل – وادي حلفا» بطول 35 كم
* على ساحل البحر الأحمر ممتد من حلايب حتى بورسودان بكول 280 كم
- موانئ بحرية بين البلدين «قسطل – أرقين – رأس حدربة»
- مخطط إنشاء سكة حديد بين الخط الأول للقطارع السريع أبوسمبل حتى وادي حلفا
- مخطط إنشاء رصيف نهري لميناء وادي حلفا السوداني.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: خط الرورو البضائع نقل البضائع الموانئ
إقرأ أيضاً:
وادي فاطمة.. سحر الطبيعة وعبق التاريخ غرب المملكة
مكة المكرمة
يعد وادي فاطمة من أبرز المعالم الطبيعية والتاريخية في غرب المملكة، ويمتد على طول 210 كيلومترات من أعالي جبال السراة، وصولًا إلى جنوب محافظة جدة، مارًا بأراضٍ خصبة وقرى تاريخية، من أبرزها الجموم.
وعُرف الوادي قديمًا باسم “مر الظهران”، ويتميز بجماله الطبيعي وتنوعه البيئي، ويحتضن مزارع نخيل وخضروات، إلى جانب أراضٍ زراعية تُعد من الأهم في منطقة مكة المكرمة.
وفي عام 1405هـ، أُنشئ سد ضخم في الوادي يُعد من أبرز المشاريع المائية في المنطقة، بهدف تنظيم تدفّق المياه وتعزيز الاستفادة الزراعية على مدار العام.
ويشكل وادي فاطمة اليوم لوحة طبيعية آسرة تجمع بين خصوبة الأرض وأصالة التاريخ، ليبقى شاهدًا حيًا على تراث المكان وروعة البيئة في قلب مكة.