كلها ضحك.. خالد منصور وشادي ألفونس يكشفان كواليس فيلم «دراكو رع».. فيديو
تاريخ النشر: 30th, November 2024 GMT
كشف الفنان شادي ألفونس عن الأجواء الممتعة التي سادت أثناء تصوير فيلم «دراكو رع»، مؤكدًا أن كواليس العمل كانت مليئة بالضحك والمواقف الطريفة، مما جعل عملية التصوير أكثر مرحًا.
شخصيات الفيلم: أحمس ورمسيس في قالب خيالي
وأوضح خالد منصور أنه يجسد شخصية "أحمس" في الفيلم، بينما يلعب شادي ألفونس دور "رمسيس".
ولفت إلى أن الفيلم من تأليفه مع شادي ألفونس، بالتعاون مع محمود الفار ومينا خزام، ويجمع بين الخيال العلمي والمغامرات، مع لمسات كوميدية خفيفة.
أشار شادي ألفونس إلى أن الفيلم يروي قصة آخر شخصين من مصاصي الدماء في مصر، وهما أشقاء عاشوا معًا لأكثر من 3 آلاف سنة في عهد الملك رمسيس الثاني، مما يضفي طابعًا تاريخيًا وخياليًا على الأحداث
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الملك رمسيس الثاني مصر القديمة فيلم دراكو رع شادي ألفونس خالد منصور شادی ألفونس
إقرأ أيضاً:
فتح شارع رمسيس أمام حركة السيارات بعد إخماد حريق سنترال رمسيس| فيديو
أعادت الأجهزة الأمنية في القاهرة الحركة المرورية إلى شارع رمسيس وكوبري أكتوبر بعد الانتهاء من إخماد حريق جديد في سنترال رمسيس.
فيما أصيب ٣ أفراد من الحماية المدنية باختناق اثناء السيطرة على تجدد حريق المبنى الخلفي لسنترال رمسيس وتم تقديم الاسعافات لهم في سيارات الإسعاف.
حريق سنترال رمسيسنجحت أجهزة الحماية المدنية في القاهرة في السيطرة على حريق اندلع أعلى سطح المبنى الخلفي لسنترال رمسيس.
حاصرت أجهزة الحماية المدنية في القاهرة حريق اندلع في إحدى غرف سنترال رمسيس في المبنى الخلفي المواجه لكوبري أكتوبر.
فور اندلاع النيران انتقلت أجهزة الحماية المدنية وتبين ارتفاع ألسنة اللهب من أعلى سطح المبنى الثاني الخلفي وجرى محاصرة السنة اللهب من قبل الحماية المدنية وجاري السيطرة على النيران.
وكانت قوات الحماية المدنية بالقاهرة، أنهت عمليات التبريد الكاملة لحريق سنترال رمسيس الذي اندلع الإثنين الماضي واستمر لما يقرب من 18 ساعة متواصلة، بمشاركة أكثر من 40 سيارة إطفاء وإسعاف.
وكان الحريق اندلع في الطابق السابع بمبنى السنترال، ليمتد سريعًا إلى طوابق أخرى وسط تصاعد كثيف للدخان، ما استدعى تدخلًا عاجلًا من أجهزة الحماية المدنية.
أسفر الحريق عن وفاة أربعة موظفين من العاملين في الشركة المصرية للاتصالات، وإصابة 73 آخرين، تم نقل 25 منهم إلى المستشفيات لتلقي العلاج، بينما تلقى الباقون الإسعافات الأولية في الموقع.
وأكد مصدر أمني أن عمليات التبريد استهدفت منع تجدد الاشتعال في المناطق المتضررة، خاصة مع وجود كميات كبيرة من الكابلات والمواد سريعة الاشتعال داخل المبنى.