الحرة:
2025-06-01@07:49:35 GMT

استطلاع: قرابة نصف الأمريكيين يؤيدون حظر تيك توك

تاريخ النشر: 17th, August 2023 GMT

استطلاع: قرابة نصف الأمريكيين يؤيدون حظر تيك توك

يؤيد ما يقرب من نصف الأميركيين البالغين فرض حظر على تطبيق تيك توك المملوك لشركة صينية، وذلك بحسب استطلاع أجرته رويترز ومؤسسة إبسوس للأبحاث تضمن أيضا أسئلة بشأن مخاوف الأمن القومي والصين.

ويواجه التطبيق، المملوك لشركة بايت دانس الصينية العملاقة للتكنولوجيا ويستخدمه عشرات الملايين من الأميركيين، دعوات من المشرعين الأميركيين لحظره على مستوى البلاد بسبب احتمال استغلال الحكومة الصينية له.

وقال حوالي 47 بالمئة من المشاركين في الاستطلاع الذي أُجري يومي الاثنين والثلاثاء إنهم يؤيدون إلى حد ما "حظر استخدام تطبيق التواصل الاجتماعي تيك توك في الولايات المتحدة" بينما عارض 36 بالمئة الحظر ولم يذكر 17 بالمئة رأيا محددا.

وأظهر الاستطلاع أن 58 بالمئة من الجمهوريين يؤيدون حظر التطبيق مقارنة مع 47 بالمئة من الديمقراطيين.

وكشف الاستطلاع أيضا عن مخاوف عميقة بين الأميركيين بشأن النفوذ العالمي للصين في وقت تراجعت فيه العلاقات الأميركية الصينية إلى أدنى مستوياتها منذ عقود.

وأُجري الاستطلاع عبر الإنترنت في جميع أنحاء الولايات المتحدة وشارك فيه 1005 بالغين منهم 443 ديمقراطيا و346 جمهوريا.

كان مدير مكتب التحقيقات الاتحادي (أف.بي.آي)، كريستوفر راي، قد قال في مارس إن الحكومة الصينية يمكن أن تستخدم تطبيق تيك توك للتحكم في البرمجيات الموجودة على ملايين الأجهزة والترويج لروايات من شأنها أن تُحدث شقاقا بين الأميركيين، وأضاف أن التطبيق يبعث بوضوح على القلق بشأن الأمن القومي.

وقال تيك توك في بيان إن أكثر من 150 مليون أميركي، من بينهم خمسة ملايين شركة، يستخدمون التطبيق لكسب معاشهم أو التواصل في فصول الدراسة أو المشاركة في أنشطة اجتماعية.

وقال متحدث باسم تيك توك "اتخذنا إجراءات غير مسبوقة لحماية بيانات المستخدمين الأميركيين، وسنواصل العمل لبناء منصة آمنة ومؤمنة وشاملة لضمان أن يحظى مستخدمونا في كل أنحاء البلاد بتجربة إيجابية".

المصدر: الحرة

كلمات دلالية: تیک توک

إقرأ أيضاً:

مدير إف بي آي: نتائج أحداث الكابيتول "ستصدم الأميركيين"

تعهد كاش باتيل، مدير مكتب التحقيقات الفيدرالي (FBI)، بكشف الحقيقة الكاملة حول أحد أكثر الأسئلة إثارة للجدل المتعلقة بأحداث اقتحام مبنى الكونغرس (الكابيتول) في 6 يناير 2021، مؤكدا أن "الإجابة القاطعة" ستُعلن قريبا.

وفي مقابلة حصرية مع برنامج "Special Report" على قناة "فوكس نيوز"، قال باتيل: "الناس تساءلوا عما إذا كان هناك مصادر – وليس عملاء – تابعون لـFBI على الأرض يوم 6 يناير. قلت إنني سأوفر الإجابة القاطعة لذلك، وقد حصلنا عليها، ونعمل الآن على الكشف عنها، وهي قادمة."

وأضاف أن هذه المعلومات قد "تفاجئ وتصدم الأميركيين بسبب ما قاله قادة سابقون في المكتب عن الموضوع"، في إشارة إلى التردد والتهرب الذي ظهر من قبل بعض المسؤولين السابقين.

وكان تقرير المفتش العام لوزارة العدل قد كشف في ديسمبر 2024 أن هناك 26 مصدرا بشريا سريا تواجدوا بين الحشود خارج مبنى الكابيتول، 3 منهم فقط كانوا تابعين لـFBI. كما أوضح التقرير أن المكتب لم يوجه أي مصدر لارتكاب أعمال غير قانونية.

وقال باتيل في مقابلة أخرى: "إذا سأل الكونغرس المدير تحت القسم عما إذا كانت هناك مصادر حول 6 يناير، يجب أن يكون المدير مستعدا للإجابة دون تهرب أو أعذار دبلوماسية."

وأكد باتيل أن الشفافية واستعادة ثقة الجمهور هي أولوياته، مشيرا إلى أن هناك أجوبة أخرى منتظرة حول قضايا مثل القنابل التي وضعت خارج مقار الحزبين ليلة الاقتحام، والكوكايين الذي وُجد في البيت الأبيض، بالإضافة إلى تحقيقات "كروسفاير هوريكان" المتعلقة بروسيا.

تأتي هذه التصريحات وسط توقعات بمرحلة جديدة من الكشف عن تفاصيل قد تغير الصورة الراهنة عن أحداث 6 يناير، وتضع المكتب تحت مجهر الشفافية والمساءلة.

مقالات مشابهة

  • طلب إحاطة بشأن انتشار العلاج بالإبر الصينية بدون ضوابط ورقابة طبية
  • استطلاع جديد يكشف: كامالا هاريس ليست الخيار الأول للديمقراطيين في سباق الرئاسة 2028
  • بايدن يتحدث عن تشخيص إصابته بالسرطان ويحث الأمريكيين على الدفاع عن الديمقراطية
  • خام برنت يلامس الـ64 دولاراً للبرميل
  • 61 في المائة من المغاربة لا يثقون في نجاعة أداء رئيس الحكومة أخنوش (استطلاع الأفروبارومتر)
  • استطلاع لجامعة أمريكية: معظم اليهود يؤيدون الاقتداء بالتوراة لإبادة الفلسطينيين
  • مدير الاستثمار بشركة قطر للأوراق المالية: تطبيق مراجعة مورغان ستانلي يقفز بقيم التداول إلى 1.44مليار ريال
  • الانخفاض الحاد في عائدات النفط يُجبر السعودية على "تقييم" أولويات الإنفاق
  • مدير إف بي آي: نتائج أحداث الكابيتول "ستصدم الأميركيين"
  • استطلاع: أغلبية إسرائيلية تشكك في تحقيق النصر وتؤيد صفقة لإنهاء الحرب