دكتور مينا شوقي: مصر سوق صاعد واعد في مجال تكنولوجيا الرعاية الصحية
تاريخ النشر: 2nd, December 2024 GMT
صرح دكتور مينا شوقي، الرئيس التنفيذي لاحدى شركات تكنولوجيا الرعاية الصحية أن مصر تعد سوقًا صاعدًا واعدًا قادرًا على استيعاب الاستثمارات المختلفة في مجال الرعاية الصحية.
جاء ذلك في إطار إطلاق خدمة جديدة تتيح للمرضى حجز وتقسيط الخدمات الطبية والعمليات الجراحية.
أضاف شوقي أن الخدمة تهدف إلى تعزيز وصول المرضى إلى الرعاية الصحية بأسعار اقتصادية، حيث يمكنهم حجز الخدمات الطبية والعمليات بسلاسة، مع خيارات تقسيط مرنة عبر شراكات مع كبرى المؤسسات المالية.
وقال نعمل على تقديم حلول متكاملة تشمل حجز العمليات الجراحية، خدمات الاستشارات الطبية عن بُعد، وحجز التحاليل المخبرية، مما يضمن راحة المرضى ويعزز تجربتهم العلاجية. كما تعتمد الشركة على تقنيات الذكاء الاصطناعي والأوامر الصوتية لتقديم خدمات مخصصة تلبي احتياجات المرضى.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: صحة رعاية مرضى المزيد المزيد الرعایة الصحیة
إقرأ أيضاً:
بتوجيه خادم الحرمين وبناءً على ما رفعه ولي العهد.. وصول الطفل الفلسطيني “محمد خالد حجازي” إلى المملكة لتلقي الرعاية الطبية اللازمة
بتوجيه خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وبناءً على ما رفعه صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد رئيس مجلس الوزراء -حفظهما الله- وصل إلى المملكة اليوم، الطفل الفلسطيني “محمد خالد حجازي” البالغ من العمر (7) سنوات برفقة ذويه، ونُقل الطفل فور وصوله لتلقي الرعاية الطبية اللازمة في مستشفى الملك خالد التخصصي للعيون ومركز الأبحاث بمدينة الرياض.
ورفع معالي المشرف العام على مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية الدكتور عبدالله بن عبدالعزيز الربيعة، الشكر والعرفان لخادم الحرمين الشريفين، ولسمو ولي عهده الأمين -حفظهما الله- على المبادرة الإنسانية بعلاج الطفل الفلسطيني “محمد خالد حجازي” في المملكة، مبينًا أن الطفل فقد عينه اليمنى وتضررت عينه اليسرى بشدة نتيجة تعرضه لانفجار أثناء لعبه مع أصدقائه قرب منزلهم الذي دُمّر في مخيم جباليا شمال غزة في شهر مارس الماضي، داعيًا الله -عز وجل- أن يمنّ على الطفل بالشفاء العاجل وأن يرفع عن الشعب الفلسطيني هذه الغمة.
وأوضح أن هذه المبادرة تُعد امتدادًا للجهود الإغاثية والإنسانية التي تقدمها المملكة العربية السعودية للشعب الفلسطيني الشقيق في مختلف الأزمات والمحن، وخصوصًا الفئات الأشد ضعفًا مثل الأطفال، الذين يدفعون ثمن الصراعات دون ذنب، وتأتي انطلاقًا من النهج الإنساني الريادي الذي تقوم به المملكة من خلال مركز الملك سلمان للإغاثة تجاه الدول والشعوب المحتاجة، الذي لا يميز بين جنس أو عرق أو دين، ويعتمد في جوهره على المبادئ الإنسانية النبيلة من الرحمة والتضامن الإنساني.وعبّر ذوو الطفل الفلسطيني “محمد خالد حجازي” عن بالغ شكرهم وامتنانهم لقيادة المملكة العربية السعودية، على تقديم العلاج لابنهم، مؤكدين أن هذا الموقف الأخوي ليس بغريب على قيادة المملكة التي عُرفت دائمًا بمواقفها المشرفة، بجانب الشعب الفلسطيني في مختلف الأوقات.