حكيم زياش يقترب من الانتقال إلى الدوري التركي
تاريخ النشر: 17th, August 2023 GMT
أخبارنا المغربية ــ الرباط
كشف الموقع التركي المتخصص في الأخبار الرياضية (أ سبور)، اليوم الأربعاء، أن الدولي المغربي حكيم زياش، نجم تشيلسي الإنجليزي، اقترب من التوقيع مع نادي غلطة سراي التركي.
ونقل الموقع عن الصحفي فابريزيو رومانو، بشبكة "سكاي سبورتس" المختص في أخبار انتقالات اللاعبين، قوله إن "تشلسي وغلطة سراي توصلا إلى اتفاق لانتقال حكيم زياش".
وأضاف فابريزيو رومانو "تتبقى بعض التفاصيل ثم إجراء فحصه الطبي لإتمام إجراءات الانتقال"، وفقا لما نقله (أ سبور).
وبفضل مسيرته في مونديال 2022 وقدرته على خلق الفرص، أصبح الدولي المغربي لاعبا مطلوبا في سوق الانتقالات.
وانضم نجم أسود الأطلس، البالغ من العمر 30 عاما إلى تشيلسي من أجاكس مقابل 33 مليون جنيه إسترليني في العام 2020. وكانت مسيرته مع البلوز غير منتظمة، حيث عانى الدولي المغربي من العديد من التغييرات على رأس الإدارة التقنية للنادي اللندني.
وفي يناير الماضي، أعاقت مشاكل تقنية إعارة حكيم زياش لباريس سان جيرمان خلال اليوم الأخير من نافذة الانتقالات الشتوية.
المصدر: أخبارنا
كلمات دلالية: حکیم زیاش
إقرأ أيضاً:
تحذير من مخاطر (المنازل الذكية)
#سواليف
مع #انتشار #استخدام #الأجهزة_المنزلية_الذكية مثل #الكاميرات، و #الأقفال_الذكية، و #الإضاءة_الذكية، و#أجهزة_التدفئة والتكييف المتصلة بالإنترنت وغيرها، تنتشر كذلك تحذيرات من خبراء الأمن حول مجموعة من المخاطر التي قد تواجه المستخدمين في المنازل الذكية.
وبحسب الخبراء تبرز ثلاثة من أكبر هذه المخاطر للمنازل الذكية لا يعيرها أغلب المستخدمين أي أهمية.
تتبع الموقع والبيانات
أحد أبرز المخاطر هو تتبع الموقع والمراقبة. لأن بعض الأجهزة، مثل تلك المزودة بـ GPS أو المرتبطة بخدمات سحابية، تقوم بتخزين بيانات الموقع أو نشاطك، ما يجعلها عرضة للاختراق.
والمخترقون يمكنهم استغلال هذه البيانات لمعرفة مكانك أو توقيت وجودك خارج المنزل، أو حتى مراقبة نشاطك داخل المنزل.
مقالات ذات صلةالتلاعب بالبيانات
حتى الكاميرات وأجهزة المراقبة قد لا تكون بمنأى عن الخطر. إذا كانت البيانات المرسلة غير مشفّرة أو النظام ضعيف الحماية، يمكن للقراصنة تعديل التسجيلات أو التلاعب بها بحيث تُظهر شيئاً مختلفاً عما حصل فعلياً. ما يعني أن الدليل البصري قد يصبح غير موثوق إذا تعرضت للهجوم.
مخاطر التطبيقات الخارجية
أحيانًا جزء من راحة التحكم عن بُعد في المنزل الذكي يأتي عبر تطبيقات طرف ثالث، سواء على هاتفك أو في السحابة. لكن إذا لم تكن هذه التطبيقات مؤمّنة بشكل جيد، يمكن لأي شخص استغلال ثغرة فيها للدخول والتحكم في أجهزتك عن بعد مثل تشغيل أو إيقاف الأضواء، فتح أقفال، الاطلاع على الكاميرات وغيرها.
تقليل المخاطر
من جهة أمنية، يُلاحظ أن المنازل الذكية تمثّل هدفًا مغريًا، ليس فقط للاختراق الفردي، بل أيضًا لاستغلال الأجهزة في هجمات أكبر أو للتحكم عن بُعد بالمنازل، مما يربط الأمن السيبراني بالأمان الفعلي في المنزل.
ولتقليل المخاطر إلى الحد الأدنى، يُنصح باستخدام كلمات مرور قوية ومختلفة لكل جهاز وتأمين الشبكة المنزلية، حيث يفضّل أن تكون شبكة ذكية منفصلة خصيصًا لأجهزة المنزل الذكي بعيدًا عن شبكة الحواسيب أو الهواتف.
كذلك، من المهم عدم منح تطبيقات الطرف الثالث أكثر من الصلاحيات التي تحتاجها فعلاً، وتحديث الأجهزة بانتظام للتقليل من الثغرات.
بالإضافة إلى ذلك، ينبغي التفكير جيدًا قبل تثبيت أي جهاز جديد، حيث إن كل جهاز إضافي هو مدخل محتمل للمخاطر، لذا لا تفرط في إضافة الأجهزة إلا عند الضرورة.